إشبيلية يكشف عن «الملعب الجديد» لـ 55 ألف متفرج
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
إشبيلية (الاتحاد)
أعلن نادي إشبيلية الإسباني، خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوية عن اعتماد مشروع بناء استاد رامون سانشيز بيزخوان الجديد، والذي سيتم فيه زيادة الطاقة الاستيعابية للملعب التاريخي إلى 55 ألف متفرج، بمنشأة ستكون عصرية تواكب تطور كرة القدم العالمية.
وأوضح النادي صاحب العدد القياسي بمرات التتويج بلقب الدوري الأوروبي «7 مرات» آخرها الموسم الماضي، أن الملعب الجديد سيكون في نفس الموقع الحالي بعد هدم الملعب السابق، للتمسك بتاريخ المكان وحي نيرفيون، واحترام اللحظات المجيدة التي قدمها الملعب الحالي لجماهيره.
أخبار ذات صلة
وفي الوقت نفسه، يجمع الملعب الجديد بين مظهر جديد وموارد جديدة وراحة جديدة لجماهير إشبيلية وللنادي، حيث يتطلع إلى تحويل الملعب الجديد إلى أحد أركان خطته الاستراتيجية.
الملعب الجديد لن يكون مكاناً بارزاً فقط للأنشطة الرياضية، ولكنه سيكون أيضاً مبنى بارزاً في مدينة إشبيلية، يرتبط بتاريخها الحضري الاستثنائي وثقافتها وتراثها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إشبيلية الإسباني الدوري الإسباني الدوري الأوروبي الملعب الجدید
إقرأ أيضاً:
برلماني أردني: العالم يقف متفرجًا على تدمير غزة بدعم أمريكي مفتوح لإسرائيل
قال الدكتور محمود الخرابشة عضو مجلس النواب الأردني، إنّ ما يجري في قطاع غزة هو «كارثة إنسانية وجرائم ترتكب على مرأى العالم»، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو يحظى بدعم أمريكي غير محدود، يسمح له بمواصلة عدوانه دون محاسبة أو رادع.
وأضاف الخرابشة، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما تمارسه إسرائيل من مماطلة وتسويف في ملفات مثل صفقة تبادل الأسرى يهدف فقط إلى كسب الوقت ومواصلة تدمير ما تبقى من غزة، مشددًا على أنّ العالم يقف متفرجًا على تدمير غزة بدعم أمريكي مفتوح لإسرائيل.
وأكد أن القطاع شهد دمارًا شاملًا، طال البنية التحتية والمستشفيات والمدارس، وحتى وكالة الأونروا التي أنشئت بإرادة دولية تم تقييد عملها والاعتداء على موظفيها.
وتابع، أن دولة الاحتلال تفرض حصارًا خانقًا على القطاع، وتمنع دخول المساعدات الإنسانية والطبية، في ظل صمت دولي مخزٍ لا ينسجم مع مبادئ القانون الدولي والاتفاقيات الإنسانية، ورغم كل ذلك، أكد أن المقاومة الفلسطينية ما زالت صامدة وتقاتل للدفاع عن شعبها.
وأشار الخرابشة إلى أن نتنياهو لم يحقق أيًّا من أهدافه المعلنة للحرب، سواء في القضاء على حركة حماس أو نزع سلاحها أو استعادة الأسرى، رغم استخدامه قوة عسكرية هائلة وتمدده في الضفة الغربية.
واعتبر أن مساعيه لإنشاء ما يسمى «مناطق آمنة» في غزة لن تنجح في ظل صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته.