RT Arabic:
2025-02-07@00:43:48 GMT

إيهود باراك يكشف عن موقف مبارك من حكم غزة عام 2008

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

إيهود باراك يكشف عن موقف مبارك من حكم غزة عام 2008

كشف رئيس الوزراء الإسرائليلي الأسبق إيهود باراك عن موقف للرئيس المصري الراحل حسني مبارك متعلق بقطاع غزة، حيث أكد أن مبارك كان قد أكد له رفضه التام لأي سيطرة مصرية على القطاع.

إقرأ المزيد إسرائيل توجه رسالة لمصر حول الحدود مع قطاع غزة

وأضاف باراك في تصريحات مع منتدى الطيارين 555، أن الرئيس المصري السابق حسني مبارك رفض بشدة القبول بأي سيطرة مؤقتة على القطاع، وبعدها ذهب باراك لإقناع أبو مازن لكن أبو مازن رفض قبول السيطرة على القطاع تحت غطاء إخضاع حماس للجيش الإسرائيلي.

وقال موقع "14 الآن" إنه بسبب رفض كل من مبارك وأبو مازن الموافقة على حكم غزة، فإن باراك، لم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في السماح لحماس بالحكم في قطاع غزة حتى الجولة المقبلة.

وقال باراك أيضاً إن هدف عملية الرصاص المصبوب عام 2008 كان هو القضاء على حماس ونقل القطاع إلى السلطة الفلسطينية، لكن من أجل القيام بذلك، احتاجت إسرائيل إلى حكم مصر لفترة انتقالية حتى انتقال قطاع غزة إلى أيدي أبو مازن وهو ما لم يحدث بسبب الموقف المصري الرافض لهذه الفكرة.

يذكر ان الإدارة المصرية لقطاع غزة بدأت في عام 1948 حتى أكتوبر 1956 ومرة أخرى من مارس 1957 حتى يونيو 1967.

المصدر: موقع 14 الآن الإسرائيلي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الإيراني يكشف موقف بلاده الرافض لتهجير أهل غزة

أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الخميس، بياناً رسمياً كشفت فيها موقفها من مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير أهالي غزة.  

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وقال بيان وزارة الخارجية الإيرانية  :"مقترح ترامب بشأن قطاع غزة استمرار لخطط إسرائيل للقضاء على الشعب الفلسطيني".

وكان ترامب قد أثار جدلأً كبيراً حينما اقترح إفراغ قطاع غزة من سُكانه وإرسالهم إلى مصر والأردن من فرض أمريكا سيطرتها على القطاع. 

وعبرت مصر ومعها الأردن وباقي الدول العربية رفضهم للفكرة جملةً وتفصيلاً، وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي :"هذا ظُلم لا يُمكن أن نُشارك فيه". 

وفي هذا السياق، عبّرت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الخميس، عن الرأي الصيني الرسمي الرافض لمقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بخصوص تهجير أهالي غزة.

 وقال بيان الوزارة الصينية إن بكين تدعم الحق الوطني الفلسطيني، كما تُعارض استهداف أهل غزة، وأيضاً البيان: "غزة للفلسطينيين، وليست أداة مُساومة سياسية".

 وقال لين جيان، المُتحدث باسم الخارجية الصينية: "الصين تقول دائمًا إن الحكم الفلسطيني لأهالي فلسطين هو المبدأ الأساسي للحكم في غزة بعد الحرب".

وشددت الوزارة على رفضها التام لفكرة تهجير أهالي القطاع عن غزة قسريًا.

 ويأتي الموقف الصيني مُتوافقًا مع الموقف العربي الذي تقوده مصر بشأن رفض تصريحات ترامب وأفكاره التي تسلب الحق الفلسطيني.

رفض المجتمع الدولي لمخطط تهجير أهل غزة، الذي طرحه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يمثل خطوة جوهرية في الحفاظ على الحقوق الفلسطينية والتصدي لمشاريع التهجير القسري التي تتعارض بشكل صارخ مع مبادئ القانون الدولي. فالمواقف الحاسمة للدول والمنظمات الدولية تساهم في ترسيخ الالتزام بالقوانين التي تحظر النقل القسري للسكان، مثل اتفاقيات جنيف ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. كما أن الرفض الدبلوماسي القاطع من القوى العالمية والمنظمات الحقوقية يعزل أي محاولات لإضفاء الشرعية على هذه المخططات، مما يجعل تنفيذها أكثر صعوبة ويزيد من احتمالية تعرض الجهات المتورطة للمساءلة القانونية. إضافة إلى ذلك، فإن قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن التي تدين التهجير القسري تلعب دورًا مهمًا في توثيق هذه الانتهاكات، مما يعزز إمكانية محاكمة المسؤولين عنها أمام المحاكم الدولية باعتبارها جرائم ضد الإنسانية.

إلى جانب التحركات القانونية والدبلوماسية، يمكن للمجتمع الدولي اتخاذ خطوات عملية لمواجهة أي محاولة لفرض التهجير القسري. فرض عقوبات على الجهات التي تسعى لتنفيذ هذه السياسات قد يحد من قدرتها على فرض الأمر الواقع، بينما تقديم الدعم الاقتصادي والإنساني لغزة يساعد في تعزيز صمود سكانها ومنع انهيار الخدمات الأساسية، مما يقلل من الضغوط التي قد تدفع السكان إلى النزوح. علاوة على ذلك، فإن تكثيف الاعتراف الدولي بالحقوق الفلسطينية، سواء عبر الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية أو دعم المسارات القانونية لمحاسبة الاحتلال، يساهم في حماية الوضع القانوني للفلسطينيين وإفشال أي محاولات لطمس حقوقهم التاريخية. وبالتالي، فإن التحركات الدولية الرافضة لهذه المخططات لا تقتصر على بيانات الشجب، بل يمكنها أن تكون أدوات فعالة لمواجهة السياسات القائمة على التهجير القسري، وضمان حماية الفلسطينيين من أي محاولات لاقتلاعهم من أرضهم تحت أي غطاء سياسي.

 

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: إسرائيل لن تقبل بإدارة قطاع غزة من السلطة الفلسطينية
  • إيهود باراك: خطة ترامب بشأن غزة "خيال"
  • موقف مصر الراسخ
  • إيهود باراك: خطة ترامب بشأن غزة "خيال"
  • وزير الخارجية الإيراني يكشف موقف بلاده الرافض لتهجير أهل غزة
  • نجلُ نصرالله يكشف أسراراً عن والده.. موقف مؤثر حصل!
  • بـ «جسم وأسنان وشعر مستعار».. مازن الغرباوي يكشف تفاصيل مشاركته في معرض الكتاب
  • بـ «جسم وأسنان وشعر مستعار».. مازن الغرباوي يكشف تفاصيل مشاركته في معرض الكتاب
  • إيهود باراك يعلق على التطبيع مع السعودية.. وهذه خيارات سقوط نتنياهو
  • الغندور يكشف عن مفاجأة بشأن موقف جروس مع الزمالك