للعرائس.. تعرفي على موضة ستائر 2023 - صور متفرقات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
متفرقات، للعرائس تعرفي على موضة ستائر 2023 صور،للعرائس تعرفي على موضة ستائر 2023 صور موضوعية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للعرائس.. تعرفي على موضة ستائر 2023 - صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
للعرائس.. تعرفي على موضة ستائر 2023 - صور
للعرائس.. تعرفي على موضة ستائر 2023 | صور موضوعية
الستائر من القطع الأساسية التي تكمل أناقة الشقة وتضفي عليها المزيد من الجمال والرقي، وتوضح مصممة الديكور إيناس أبو الوفا، موضة الستائر لهذا العام في السطور التالية: تقول إن أنواع الستائر كثيرة وتختلف كل منها حسب نوع الأثاث في المنزل، وبشكل عام فموضة الستائر لعام 2023 جميعها تمتاز بالبساطة.
والستائر المناسبة للأثاث "المودرن" تتميز بالخامات الخفيفة المقترنة بالمواسير الرقيقة التي تعلق عليها أو ببيت الستارة المخفي، ففي الحالتين تتسم الستائر بالبساطة الراقية.
ومن الأشكال الأكثر موضة أيضا الستائر الكريستال ذات الفصوص اللامعة والتي تتمتع بلون واحد فاتح أو اثنين على الأكثر، ولتكتمل الصورة يمكن دهان حائط بلون يتماشى مع الستارة.
وبالنسبة لماسك الستائر يمكن صنعه يدويا من خلال بعض حبات اللولي، أو من خلال جزء متاح من فستان سواريه قديم ويتم إمساك الستارة به ليعطي شكل جمالي وبسيط.
أما الستائر الكلاسيك فتدل أكثر على الفخامة من خلال البلتاكنة المحفور عليها رسمة محددة أو تكون بخشب مفرغ مع وجود البرقع، منوهة إلى أن الألوان الفاتحة المريحة للعين هي موضة هذا العام والمتمثلة في الكشمير والبينت جرين.
وعن ستائر الأطفال فيفضل أن تكون هادئة ولا تحتوي على المزيد من التفاصيل حتى لا تمثل خطورة على الأطفال أثناء لعبهم، والموضة هذا العام تتمثل في الخامة الخفيفة والناعمة وبنقشات بسيطة وألوان هادئة تتماشى مع ألوان الحجرة والمفروشات.
الكلمات الدالة : الأثاث الشقة المنزل الديكور الستائرالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
شريف عادل (واشنطن)
أخبار ذات صلةشهدت أسواق الأسهم الأميركية انتعاشاً قوياً يوم الجمعة، آخر جلسات الأسبوع، لتعوض جزء من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأسبوع، بعدما غابت الأخبار السلبية المتعلقة بالتعريفات الجمركية، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتعديل الأداء الأسبوعي، الذي كان الأسوأ منذ عام 2023.
وفي تعاملات آخر أيام الأسبوع، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 674.62 نقطة، أي بنسبة 1.65%، ليغلق عند 41.488.19 نقطة.
كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.13% ليصل إلى 5.638 نقطة، بينما تقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.61% ليغلق عند 17.754 نقطة.
ومع ذلك، كانت الخسائر الأسبوعية كبيرة، إذ تراجع مؤشر داو جونز بنحو 3.1%، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ مارس 2023، في حين انخفض مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بأكثر من 2%، ليحققا رابع أسبوع خاسر على التوالي.
وكان يوم الجمعة الأفضل في عام 2025 لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك، حيث تعافت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التي شهدت اضطرابات في وقت سابق من الأسبوع، لتقفز أسهم إنفيديا بأكثر من 5%، وترتفع أسهم تسلاً بنحو 4%، كما ارتفعت أسهم ميتا بلاتفورمز بنسبة تقارب 3%. ولم تغب شركتا آبل وأمازون عن تحقيق المكاسب.
ونشطت القوى الشرائية في وول ستريت في آخر أيام أسبوعٍ شهد تصعيداً في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الأساسيين، كندا والصين والاتحاد الأوروبي، فيما كان الجمعة من الأيام النادرة مؤخراً التي لا يعلن فيها الرئيس الأميركي فرض، أو التهديد بفرض، تعريفات جمركية جديدة. ومحا هدوءُ اليوم تأثيرَ التصريحات السلبية التي صدرت يوم الخميس، حين قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن البيت الأبيض لا يكترث بـ«التقلبات البسيطة» في سوق الأسهم، بينما أكد ترامب عدم التراجع عن تطبيق التعريفات الجديدة.
وكان انخفاض يوم الخميس، الذي تجاوز 1%، قد دفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى منطقة التصحيح، بعد انخفاضه بنسبة تتجاوز 10% عن الإغلاق القياسي الذي تم تحقيقه قبل 16 يوماً فقط. كما أدى هذا الانخفاض إلى دفع مؤشر ناسداك بشكل أعمق نحو التصحيح، بينما اقترب مؤشر راسل 2000، الذي يقيس أداء الشركات الصغيرة، من الدخول في سوق هابطة، بعد انخفاض بنسبة 20% من أعلى مستوياته. وأكملت تراجعات الأسهم الأميركية ثلاثة أسابيع، بسبب حالة عدم اليقين التي أثارتها التعريفات الجمركية.
وساهم في تحسن الأجواء يوم الجمعة إعلان زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر (ديمقراطي من نيويورك) أنه لن يعرقل مشروع قانون تمويل الحكومة الذي يقدمه الجمهوريون.
ومع ذلك، أظهرت البيانات الصادرة عن جامعة ميشيغان يوم الجمعة أن ثقة المستهلك قد تأثرت سلباً بسبب استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بالتعريفات الجمركية، مما زاد من الضغوط على السوق خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. وتراجع مؤشر ثقة المستهلك لشهر مارس إلى 57.9، وهو أقل من التوقعات التي أشارت إلى 63.2، وفقاً لاستطلاع أجرته داو جونز.