محلل سياسي: اقتحام الجيش الإسرائيلي لقلب رام الله قد يؤدي لتوسيع المواجهات مع الفلسطينيين في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أكد الكاتب والمحلل السياسي “محمد هواش”، أن اقتحام الجيش الإسرائيلي لقلب مدينة رام الله قد يؤدي إلى توسيع المواجهات مع الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وأضاف في تصريحات لـ “الحدث”، أن المستوطنين الإسرائيليين يقومون باعتداءات مباشرة على الفلسطينيين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية.
وأوضح أن ممارسة الاحتلال الإسرائيلي القمع في الضفة الغربية، لن يبقى كثيرا دون رد فلسطيني، وهو ما ينذر بفتح جبهة أخرى على إسرائيل في الضفة الغربية.
المحلل السياسي محمد هواش: اقتحام الجيش الإسرائيلي لقلب #رام_الله قد يؤدي لتوسيع المواجهات مع الفلسطينيين في #الضفة_الغربية #الحدث pic.twitter.com/foBed64CbM
— ا لـحـدث (@AlHadath) December 7, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة فلسطين فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: إعلان نتنياهو دليل على فشل الاحتلال بتحقيق الهدف للعدوان على لبنان
#سواليف
عقب الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني #نعمان_عابد، على ما أعلنه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو بخصوص #الجبهة_اللبنانية، قائلا إن “موافقة دولة #الاحتلال على #اتفاق #وقف_إطلاق_نار يعني عدم الإعلان عن وقف العدوان على لبنان، كما أنه لم تتضح بعد بنود الاتفاق التي وافق عليها المجلس الأمني المصغر”.
ويرى عابد، أن “هناك ثلاث قضايا أدت لتغيير موقف دولة الاحتلال من وقف إطلاق النار على الجبهة اللبنانية، في مقدمتها إيلام العدو من #المقاومة_اللبنانية، وتوحيد الموقف اللبناني بشقيه الرسمي والحزبي، حيث لم يستطع العدو وأمريكا من شق الصف اللبناني سواء بالعدوان الاسرائيلي او بالدبلوماسية الأميركية”.
إضافة إلى أنه ذلك دلالة على توافق الإدارة الأمريكية الحاليه والقادمة لوقف النار على الجبهة اللبنانية، بحسب عابد.
مقالات ذات صلة الشوبك تسجل -3.9 درجة مئوية… درجات حرارة مماثلة ليست نادرة وفقاً للسجلات المناخية 2024/11/27وحسب ما أعلنه نتنياهو عن أسباب موافقة العدو على وقف إطلاق النار، التركيز على تهديد ايران، إنعاش الجيش وفصل الساحات، يشير إلى فشل العدو حتى الآن من تحقيق الهدف الرئيسي للعدوان وهو انشاء منطقة عازلة في الجنوب اللبناني واعادة احتلاله ومن ثم عودة المستوطنين من خلال القوه العسكرية بل عن طريق الديبلوماسية ،وهذا ما كان يؤكده الأمين العام لحزب الله الشهيد حسن نصر الله والحالي نعيم قاسم.
ويختم بقوله: “لذلك علينا ان ننتظر رد لبنان، الرسمي والحزبي، قبل ان نحكم عما سيحدث في مصير ما أعلنه نتنياهو”.