ميتا تُشفِّر المحادثات والمكالمات الشخصية و تطلب بعض الوقت
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلنت شركة ميتا، اليوم الخميس، البدء بتشفير تام لجميع المحادثات والمكالمات الشخصية على ماسنجر وفيسبوك.
وأوضحت شركة التواصل الاجتماعي العملاقة أن خاصية التشفير التام ستكون متاحة للمستخدمين على الفور، ولكن قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتم تحديث جميع حسابات ماسنجر بالتشفير التام ليكون ضمن الإعدادات المفترضة.
وذكرت ميتا أن برنامج ماسنجر كان لديه في السابق خيار تشغيل خاصية التشفير التام مما يسمح بقراءة الرسائل من قبل المرسل والمتلقي فقط، ولكن مع هذا التغيير سيتم تشفير الرسائل بشكل تلقائي.
وقالت شركة ميتا، التي تقوم منصة واتساب التابعة لها بتشفير الرسائل بالفعل، إن الخاصية يمكن أن تساعد في حماية المستخدمين من عمليات القرصنة والمحتالين والمجرمين.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ميتا
إقرأ أيضاً:
التنيسق التام بين المنظمات والتمرد السريع يؤكد أننا أمام تمويل جديد للمليشيا .. وأين ؟
■ طريقة توصيل وتوزيع الإغاثة في مناطق سيطرة التمرد السريع وخاصة في ولاية الخرطوم تزيح الستار عن خطط التعاون اللصيق بين التمرد ومنظمات تتحدث بلسان مع الجيش السوداني وتقوم بأفعال لصالح التمرد ..
■ سهولة وصول شاحنات وعربات الإغاثة إلي مناطق إنتشار التمرد السريع في جنوب العاصمة الخرطوم تقف مثالاً شاخصاً علي التواطؤ المنظّم والمنتظم بين التمرد السريع ومنظمات تعرف ماذا تريد في نهاية الأمر .. إنها منظمات لاتقوم بتوزيع إعانات .. إنها منظمات تلعب دوراً خطيراً لتطبيع تعايش التمرد مع المواطنين في تلك المناطق ..
■ المنظمات المذكورة تقول علناً إنها غير معنية بتوزيع الإغاثة في المناطق التي يسيطر عليها الجيش .. إنها معنية بتوزيع الدعم والعون الإغاثي إلي المواطنين تحت سيطرة التمرد السريع ..
■ قبل شهرين جمعنا لقاء تنويري مع الأخ أحمد آدم بخيت وزير الشؤون الإجتماعية بالسودان .. أيقنت من تلك الجلسة أن الرجل وكل طاقم وزارته لاحول لهم ولاقوة في التعامل مع المنظمات ذات الصلة بشأن الإغاثة .. وهذا عين مايحدث الآن ..
■ هنالك مئات المنظمات الأجنبية في مدينة بورتسودان والمدن الآمنة الأخري .. هذه المنظمات تقوم بكل المناشط واللقاءات العامة والخاصة وتنظم دورات تدريبية وتملأ كوادرها كافيهات وفنادق هذه المدن يحملون حقائب الظهر وكمبيوتراتهم السيّارة .. وينشطون في تخليص شحنات تأتيهم من خارج البلاد .. يتحركون بنشاط ظاهر .. والمدهش أن كل نشاطهم هذا لا علاقة له بمحنة وآثار الحرب الجارية في السودان !!
■ الدعم الإغاثي الذي تقدمه هذه المنظمات في مناطق انتشار التمرد السريع .. والتنيسق التام بين المنظمات والتمرد السريع يؤكد أننا أمام تمويل جديد للمليشيا .. وأين ؟ .. داخل ولاية الخرطوم ..
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب