لامس موطن عفتها.. الحبس سنة لطالب تعدى على فتاة أثناء سيرها بالشارع
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
عاقبت الدائرة الثامنة بمحكمة جنايات أسيوط ، طالب ، بالحبس لمدة عام ، لقيامة بالتعدي على فتاة في موطن عفتها أثناء سيرها بالطريق العام بمركز القوصية .
صدر الحكم برئاسة المستشار طارق محمود وصفي رئيس المحكمة وعضوية المستشارين أسامة صبري الدسوقي و أحمد عبد الناصر دبوس نائبا رئيس المحكمة و المستشار محمد أبوسداح عضو المحكمة وأمانة سر سيد علي وناصر فؤاد .
تعود وقائع القضية رقم 20050 لسنة 2023 جنايات مركز القوصية إلى تلقي مركز الشرطة بلاغا من أهالي قرية عرب الجهمه بضبط شاب بعد تعديه على فتاة في موطن عفتها أثناء سيرها بالشارع بالقرية.
انتقل إلى موقع الحادث النقيب مينا بهجت معاون مباحث مركز القوصية وتبين من المعاينة والفحص تحفظ الأهالي على المتهم " عزت . ح . ط " 19 عاما ، طالب ، بعد تعديه على المجني عليها " رانيا . م . ف " 24 عاما.
وكشفت تحريات المباحث انه أثناء عودة المجني عليها من عملها سيرا على الأقدام بالطريق العام بالقرية قام المتهم بتتبع المجني عليها وقام بالتعدي عليها بالتحرش في موطن عفتها وفر مسرعا وقامت المجني عليها بالاستغاثة بالأهالي ونجحوا من الإمساك بالمتهم .
وقالت المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة انه أثناء عودتها من عملها إلى منزلها الساعة 3:45 مساءا فوجئت بشخص يسير خلفي وقام بوضع يده على موطن عفتي وفر مسرعا فقت بالاستغاثة بالأهالي و الجري خلفه حتى تمكن الأهالي من الإمساك به .
وأحال المستشار أحمد محفوظ المحام العام لنيابات شمال أسيوط الكلية ، المتهم إلى محكمة الجنايات لقيامه بهتك عرض المجني عليها وذلك بان باغتها من الخلف حال سيرها بالطريق العام وقام بملامسة موضع عفتها من الخلف قاصدا هتك عرضها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط جنايات أسيوط جريمة هتك عرض المجنی علیها
إقرأ أيضاً:
جاب الربحة.. الحبس النافذ لمنتحل صفة ضابط أمن بتطوان
أخبارنا المغربية- فكري ولد علي
أدانت المحكمة الابتدائية بتطوان شخصا بعد تورطه في قضية انتحال صفة ضابط أمن، حيث عمد إلى استغلالها في عملية نصب واحتيال.
وتابعت هيئة الحكم، المتهم (أ.ب) بتهمة انتحال صفة ينظمها القانون، والابتزاز، وتسجيل شخص بالكاميرا دون موافقته، والنصب، والسب العلني، ليقرر بعد ذلك قاضي المحاكمة بالحكم عليه بثلاثة سنوات حبساً نافذاً.
وقد سبق للمعني أن أدين بنفس التهم، قضى فيها سنتين حبسا نافذا، حيث كان ينتحل تارة صفة رجل أمن، وتارة أخرى صفة صحفي، لابتزاز ضحاياه من المواطنين والمسؤولين.
كما أنه كان يستغل حسابه على موقع «فايسبوك»، في نشر تدوينات ورسائل يدعي فيها قربه من المسؤولين، وهو الأمر الذي أوقعه في المحظور الذي يعاقب عليه القانون بالسجن.