وزير الإنتاج الحربي: استعنا بخبرات مصرية لإنتاج «رعد 200».. ويمكننا تصديرها
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تحدث المهندس محمد صلاح الدين مصطفى، وزير الدولة للإنتاج الحربي، عن أول راجمة صواريخ مصرية الصنع «رعد 200»، قائلا إنّه تم العمل على استغلال الإمكانيات الكبيرة سواء تكنولوجية أو فنية والتي تملكها الوزارة، إلى جانب الاعتماد على الخبرة المصرية التي تصل إلى أكثر من 50 عاما في تصنيع المعدات والأسلحة الحربية، كما جرى إنتاج «سينا 200» من قبل.
وأضاف مصطفى خلال حواره لبرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّه جرى العمل على إنتاج معدات جيدة وهادفة تحتاجها الدولة ويمكن تصديرها ويكون لها جدوى اقتصادية، لذلك جرى الاتفاق على إنتاج راجمة الصواريخ «رعد 200» بواسطة المهندسين والعمال فضلا عن كل العاملين في وزراة الإنتاج الحربي وكان ذلك قبل نحو عام.
تصميم راجمة الصواريخ «رعد 200»ولفت إلى عمل تصميم لراجمة الصواريخ سالفة الذكر في البداية، ومن ثم جرى عمل دراسات ومتابعات حول المشكلات والمعوقات الموجودة في الراجمات السابقة لتفاديها والتعديل عليها وتحسينها، مؤكدا القدرة على إنتاج المدرعات مثلما تم إنتاج دبابة «m1» و«سينا 200».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: راجمة صواريخ رعد 200 وزير الإنتاج الحربي وزارة الإنتاج الحربي المدرعات راجمة الصواریخ
إقرأ أيضاً:
هذا ما قاله وزير التجارة حول إستيراد مواد التجميل
أوضح وزير التجارة الداخلية وضبط السوق، الطيب زيتوني، أن الجزائر لم تُغلق إستيراد مواد التجميل، بل قامت بترشيده للذهاب نحو الإنتاج المحلي تدريجيا.
وقال الوزير، في كلمة له على هامش فعاليات معرض كوسميتيكا بقصر المعارض بالجزائر العاصمة. أن الجزائر لم تغلق الإستيراد فيما يخص شعبة مواد التجميل. بل تم ترشيد الإستيراد للذهاب نحو الإنتاج المحلي.
ولفت الوزير، إلى أننا اليوم نحصي 250 شركة في المجال، شاركت في الطبعة الثالثة لمعرض كوسميتيكا، معتبرا أن هذا يبشر بالخير.
وقال الوزير، أن الجزائر لا تزال تستورد بعض مواد التجميل التي لا يتم إنتاجها محليا. مشيرا إلى تلبية الإحتياجات المحلية بنسبة 70 بالمائة.
وأضاف زيتوني، أن المواد الأولية أصبحت تنتج في الجزائر، حيث تعمل الشركات الناشئة مع خريجي الجامعات وإطارات الجامعات، في مصانع كبيرة، والتي أعطت دفعا كبيرا لهذا القطاع.
وأشار الوزير، إلى أن الجزائر حققت الكفاية في مواد العناية الجسدية، وتم توقيف الإستيراد، لأن هناك فائض كبير في الإنتاج المحلي.
وأكد الوزير، بخصوص مواد التجميل، أن الإستيراد مزال مفتوح، لخلق المنافسة المحلية مع المستوردين، للوصول إلى صناعة 100 بالمئة من إحتياجاتنا الوطنية محليا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور