من كواليس اجندات ضد ميناء الفاو الكبير ‼
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شبكة أنباء العراق ..
⭕ من هو المؤسس لهذا المشروع العراقي الكبير وكيف تمكن من تحويله من مشروع وهمي كان للتداول الإعلامي فقط إلى مشروع حقيقي على أرض الواقع خلال سنتين ⁉
⭕ هل تعلم في عام 2008 كانت هنالك مافيه مشتركة ( محلية دولية) وقفت بالضد من مؤسس هذا المشروع علما بانه اعلن عن هذا المشروع قبل توليه وزارة النقل بسنة اي في عام 2007 عبر قناة السلام الفضائية وشرح فكرة مشروع ميناء الفاو الكبير وطريق الحرير على الخرائط وبيَّن الجدوى الاقتصادية الكبيرة للميناء وللاستثمارات الصناعية الزراعية التجارية للمشروع، علما بأن الصين تحدثت عن نفس المشروع باسم الحزام والطريق عام 2013 اي بعد ستة سنوات من طرح وزير النقل الأسبق لهذا المشروع ‼
⭕ هل تعلم بأن هذا الرجل تمكن خلال سنة واحد من تسنمه وزارة النقل من انجاز دراسة المشروع واقرارها في مجلس الوزراء وتوقيع عقد اعداد التصاميم النهائية للمشروع رغم المافيات المعارضة محليا ودوليا وقد قف لهم بالمرصاد وأخرج المشروع من افواه السباع الضارية بفسادها وعمالتها للاجنبي ، لقد عمل بهدوء وذكاء لإقرار مشروع الحلم عبر اربعة كلمات اطلقها للكويت وكرر ذاته إلى ايران وهي (( 1.
⭕ هل تعلم بانه تعيَّن بتاريخ 2008.07.22 وفي شهر آب 2008 طلب من رئيس الوزراء تشكيل لجنتين
الاولى تتكون من وكلاء جميع الوزارات ذات العلاقة برئاسة وكيل وزير آلنقل والثانية برئاسة نائب رئيس وزراء وعضويته وقد انجزت مهام عمل اللجنتين في نهاية عام 2008 وبتاريخ 2009.01.13 تم استلام دراسة المشروع متكاملة وخلال عام 2009 تم استحصال موافقة 14 جهة حكومية وبعدها تم اقرار المشروع في نهاية 2009 . وبعدها تم توقيع عقد التصاميم النهائية بتاريخ 2010.01.05 رغم انوف اعداء المشروع المحليين والدوليين .كانت مدة تنفيذ العقد سنتين وانتهت ولاية هذا الوزير الخبير بتاريخ 2010.12.26 وقد استلمت التصاميم بعد مغادرته الوزارة في موعدها كانون الثاني 2012 خلال عهد وزير آخر ايضا كان خبيرا ولكن خبرته انحصرت في تدمير المشروع وإرضاء دول الجوار وهكذا كان ديدن من جاء بعده من الوزراء ‼
⭕ ومنذ عام 2012 بدأت القصة الحزينة لميناء الفاو الكبير مع حفنة من اللامسؤولين ربما بعضهم فاسدين وبعضهم جهلة وبعضهم عملاء خونه وإن لم اكن مبالغا ربما اغلبهم يحمل جميع الصفات أعلاه الجهل والفساد والعمالة للاجنبي
واخرهم كان اكثرهم شيطنه فقد أعدم هذا المشروع حلم الاجيال القادمة عبر منحه ايران موافقة ربط سككي فحوله من مشروع كبير الى صغير خدمة إلى للاقتصاد الايراني‼
⚠ واخيراً وليس اخراً اقولها للتاريخ شاهدوا مقطع الفيديو المرفق وكلام احد الخبراء العرب واعلموا بأن عامر عبد الجبار كان قائداً ابيضاً ولكنه جاء في زمن اسود، رحم الله مشروع الاجيال القادمة المذبوح على ايدي الجهلة والفاسدين والخونة ‼
☢ ((اروح لشارع الرشيد اشرب عصير زبيب يم حجي زبالة هواي احسن لي)) ‼
الكابتن ربيع عبد الستار الحمداني
محافظة نينوى
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات هذا المشروع
إقرأ أيضاً:
نواب البرلمان عن مشروع مزرعة الرياح في رأس غارب: يعزز الابتكار
نواب البرلمان عن مشروع مزرعة الرياح في رأس غارب: خطوة محورية نحو تعزيز الابتكار والتنافسيةتعزز من قدرة مصر على المنافسة في الأسواق العالمية تحفيز الصناعات المرتبطة بالطاقة المتجددة
اكد عدد من أعضاء مجلس النواب أهمية مشروع مزرعة الرياح في رأس غارب الذي يعد خطوة محورية نحو تعزيز الابتكار والتنافسية في الصناعة المصرية.
أكدت النائبة إيفلين متى، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، أن مشروع مزرعة الرياح في رأس غارب يُعد خطوة محورية نحو تعزيز الابتكار والتنافسية في الصناعة المصرية.
وأوضحت “متي” في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن المشروع لا يقتصر على إنتاج الكهرباء فقط، بل يمتد تأثيره إلى تحفيز الصناعات المرتبطة بالطاقة المتجددة، مثل تصنيع مكونات التوربينات وتطوير تقنيات التحكم والمراقبة.
توطين التكنولوجيا ونقل المعرفةوأشارت متى إلى أن المشروع يوفر فرصًا لتوطين التكنولوجيا ونقل المعرفة، ما يسهم في بناء قاعدة صناعية قوية في مجال الطاقة النظيفة.
وأضافت أن التعاون مع شركات دولية في تنفيذ المشروع يعزز من قدرات الكوادر المصرية، ويفتح المجال أمام تصدير الخبرات إلى الأسواق الإقليمية والدولية.
وأكدت النائبة أن لجنة الصناعة تدعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في تطوير البنية التحتية الصناعية، وتعزز من قدرة مصر على المنافسة في الأسواق العالمية، مشددة على أهمية استمرار الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة كجزء من استراتيجية التنمية الصناعية الشاملة.
وفي السياق ذاته،أكد النائب علي الدسوقي، عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، أن مشروع مزرعة الرياح في رأس غارب يُعد نقلة نوعية في مسار الاقتصاد المصري نحو التنمية المستدامة.
وأشار “الدسوقي” في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، إلى أن هذا المشروع يعكس التزام الدولة بتعزيز الاستثمارات في قطاع الطاقة المتجددة، مما يسهم في تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والبيئية.
وأوضح الدسوقي أن المشروع، الذي يتم تنفيذه بنظام البناء والتملك والتشغيل (BOO)، يجذب استثمارات أجنبية مباشرة تُقدر بحوالي 680 مليون دولار، مما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة النظيفة.
وأضاف أن التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص في هذا المشروع يُعد نموذجًا يُحتذى به في تنفيذ مشروعات استراتيجية تسهم في تنمية الاقتصاد الوطني.
وأشار النائب إلى أن المشروع سيوفر فرص عمل جديدة، ويسهم في نقل التكنولوجيا وتوطينها، مما يعزز من قدرات الكوادر المصرية في مجال الطاقة المتجددة.
وأكد أن لجنة الشئون الاقتصادية ستواصل دعمها لمثل هذه المبادرات التي تسهم في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
أشادت النائبة مرفت الكسان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، بمشروع مزرعة الرياح في رأس غارب، معتبرة إياه خطوة استراتيجية نحو تحسين كفاءة الإنفاق العام وتعزيز العوائد الاقتصادية المستدامة.
وأوضحت “الكسان” في تصريح لـ"صدى البلد"، أن المشروع يعكس توجه الدولة نحو استغلال الموارد الطبيعية المتجددة، مما يقلل من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويخفض من تكاليف إنتاج الكهرباء على المدى الطويل.
خلق فرص عمل جديدةأكدت الكسان أن استثمارات المشروع، التي تُقدر بحوالي 680 مليون دولار، تمثل إضافة قوية للاقتصاد الوطني، وتسهم في خلق فرص عمل جديدة، خاصة في المناطق النائية.
وأضافت أن المشروع يعزز من قدرة مصر على تصدير الكهرباء إلى الدول المجاورة، مما يفتح آفاقًا جديدة لزيادة الإيرادات العامة.
وأشارت النائبة إلى أن لجنة الخطة والموازنة تدعم مثل هذه المشروعات التي تسهم في تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة، مؤكدة أهمية الاستمرار في دعم قطاع الطاقة المتجددة كأحد الركائز الأساسية للتنمية المستدامة.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، حرص خلال جولته اليوم بمزرعة توليد الكهرباء من طاقة الرياح بقدرة 650 ميجاوات، على تفقد المكونات الرئيسية للمشروع، والتعرف على كيفية عملها، والمخطط الزمني للتشغيل.
ورافق مدبولي خلال هذه الجولة، المهندس محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وعدد من مسئولي الوزارة ومسئولي الشركات المنفذة.
وبدأ رئيس مجلس الوزراء جولته بالمشروع بتفقد غرفة التحكم والمراقبة ومحطة المُحولات، حيث استمع إلى عرض تقديمي من المهندس خالد الدجوي، رئيس مجلس إدارة شركة البحر الأحمر لطاقة الرياح.
وأشار الدجوي إلى أن المشروع يقع على بعد 40 كيلو مترا شمال غرب رأس غارب، ويمتد على مساحة 70 كيلو مترا مربعا تقريبا، وهو جزء من خطة الحكومة المصرية من خلال الاستفادة من مورد الرياح الممتاز في خليج السويس، وسيكون مكونا أساسيا من خطة الدولة لتوليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة.