اعترافات مستريح إمبابة: أوهمت الضحايا بتوفير عقود عمل بالخارج
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أدلى مشرف معمارى متهم النصب على 42 شخصا فى مبالغ مالية، بزعم تسفيرهم للعمل فى الخارج بمنطقة إمبابة باعترافات تفصيلية حول الواقعة.
وكشفت التحقيقات أن المتهم أهم الضحايا بتوفير فرص عمل لإحدى الدول التى كان يعمل فيها منذ فترة، واستولى من الضحايا على مبالغ مالية كمقدم عقد عمل ولم يوف بوعده وتهرب من ضحاياه.
وبينت التحقيقات أنه تم ضبط 42 جواز سفر لأشخاص أوهمهم بتوفير عقود عمل فى الخارج، بمكان أستأجره المتهم بمنطقة إمبابة.
عقوبة النصبوتنص المادة 336 عقوبات، على: "يعاقب بالحبس كل من توصل إلى الاستيلاء على نقود أو عروض أو سندات دين أو سندات مخالصة أو أى متاع منقول وكان ذلك بالاحتيال لسلب كل ثروة الغير أو بعضها أما باستعمال طرق احتيالية من شأنها إيهام الناس بوجود مشروع كاذب أو واقعة مزورة أو احداث الأمل بحصول ربح وهمى أو تسديد المبلغ الذى أخذ بطريق الاحتيال، أو ايهامهم بوجود سند دين غير صحيح أو سند مخالصة مزور، واما بالتصرف فى مال ثابت أو منقول ليس ملكا له ولا له حق التصرف فيه، وأما باتخاذ اسم كاذب أو صفه غير صحيحة. أما من شرع فى النصب ولم يتممه فيعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز سنة".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عقوبة النصب اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يرد على تقرير صحفي إسرائيلي: كاذب ومتحيز
نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، ما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية عن "تعنته" مع فريقه التفاوضي بشأن صفقة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة لدى الفصائل الفلسطينية.
وأصدر مكتب نتنياهو نفيا لتقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، يقول إن رئيس الوزراء "رفض منح فريقه التفاوضي مرونة أكبر بشأن المعايير الإسرائيلية اللازمة لعقد اتفاق هدنة مع حركة حماس".
وقال مكتب نتنياهو في بيان: "تسريب آخر كاذب ومتحيز من اجتماع أمني حساس، يهدف إلى إخضاع إسرائيل لإملاءات حماس بالاستسلام. هذه ليست الطريقة التي تعقد بها المفاوضات، وهذه ليست الطريقة لتحرير الرهائن".
وذكر تقرير "يديعوت أحرونوت" أن نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس رفضا الاقتراح الذي قدمه فريق التفاوض، بما في ذلك رئيس الموساد (وكالة الاستخبارات الإسرائيلية) دافيد برنيا، لزيادة مرونة إسرائيل بشأن معاييرها لعقد صفقة إطلاق سراح الرهائن وتوسيع صلاحيات الفريق المفاوض، رغم تحذيرهما من أنه من دون مثل هذا التوسع، لا يمكن التوصل إلى اتفاق.
والحرب في غزة مستمرة منذ أكثر من 13 شهرا، وفشلت كل مساعي الوساطة في تقريب وجهات النظر بين إسرائيل وحماس.
وتقول السلطات الصحية في غزة إن نحو 44 ألف شخص قتلوا في القطاع، منذ أكتوبر 2023.