نحن أكبر دافع للضرائب في مصر.. عائلة ساويرس ترد على نقل ناصيف إدارة استثماراته إلى الإمارات
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
قال رجل الأعمال المصري المهندس نجيب ساويرس، إن عائلة آل ساويرس هي أكبر مشغل وأكبر دافع للضرائب في مصر، وشركاتها توفر أكثر من 100 ألف وظيفة.
إقرأ المزيد "هجرة أغنى رجل من مصر".. صحيفة إسرائيلية تعلق على نقل مكتب استثمارات ساويرس للإماراتوأضاف خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته شركته أورا ديفلوبرز إيجيبت اليوم، أن المستهدف تنفيذ مشروع في دولة الإمارات باستثمارات تقدر بنحو 15 مليار دولار خلال مدة تتراوح بين 10 و15 عاما، موضحا أنه ليست لديه رغبة في الدخول والاستثمار في السوق السعودي حاليا.
وأكد أن حجم استثمارات الشركات التابعة له ضخمة، ولا يمكنه تحديدها الآن، لافتا إلى أن حجم استثماراته الشخصية في مصر تقدر بمليار دولار.
وأضاف في تصريحات على هامش مؤتمر إطلاق مبادرة شغلني بسوهاج: رغم المعوقات التي تواجهها شركات آل ساويرس في مصر، فإننا لن نتوقف عن فتح فرص عمل جديدة، مقدرش أعيش في أي حتة غير مصر.
وأوضح أن ما فعله ناصف ساويرس من نقل مقر إدارة أعماله في دبي، لا يعني أنه أغلق استثماراته في مصر، لكن كل ما فعله نقل مكتب إدارة ثرواته من لندن إلى دبي.
وأشار إلى أن مصنع السكر الذي استثمر به ظل يحقق خسائر على مدار 8 سنوات بسبب رغبة الحكومة في إجباره على شراء البنجر بسعر مرتفع وبيع السكر بسعر منخفض، مشيرا إلى أن هذا المصنع كان السبة الوحيدة التي كان يعايره بها والده قبل وفاته، لكن المصنع حقق مكاسب بعد وفاته، قائلا: كنت أتمنى أن يعيش والدي ليرى هذا النجاح.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google فی مصر
إقرأ أيضاً:
رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور يعلن سحب استثماراته من لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، اليوم الثلاثاء، قرار مفاجئ بشأن المشاريع الاستثمارية الخاصة به في لبنان.
وقرر رجل الأعمال الإماراتي، إلغاء جميع المشاريع الاستثمارية التي كان يعتزم تنفيذها في لبنان، موضحًا أن القرار صدر بالتشاور مع مجلس إدارة مجموعة الحبتور، بحسب منشور له عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس".
وأشار الحبتور إلى أن هذا القرار مؤلم ولم يرغب يومًا في الوصول إليه، لكن الأوضاع الراهنة في لبنان، من غياب الأمن والاستقرار وانعدام أي أفق لتحسن قريب، دفعته إلى اتخاذ الخطوات التالية، وهي إلغاء جميع المشاريع الاستثمارية التي كنا نعتزم تنفيذها في لبنان، والامتناع عن السفر إلى لبنان، سواء لي أو لعائلتي أو لمديري المجموعة، بالإضافة إلى بيع جميع ممتلكاتي واستثماراتي في لبنان".
واعتبر أن "هذه القرارات لم تُتخذ من فراغ، بل جاءت نتيجة دراسة دقيقة ومتابعة عميقة للأوضاع هناك".