تعفنت جثامينهم|صحة غزة: حفر مقبرة جماعية بسوق جباليا لأكثر من 100 شهيد
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أكد مدير وزارة الصحة بـ غزة ، أنه تم حفر مقبرة جماعية بسوق جباليا لأكثر من 100 شهيد تعفنت جثامينهم بمستشفى كمال عدوان المحاصر، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
كما أكد مدير وزارة الصحة بغزة، أن الاحتلال ارتكب جريمة حرب بتدمير المستشفى الإندونيسي وحصار مستشفيي العودة وكمال عدوان.
من جانبه حذّر المدير العام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، الأربعاء، من أن النظام الصحي في غزة بات "على شفا الانهيار التام".
وقال جبريسوس عبر منصة "إكس" إنه يدعم رسالة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش لمجلس الأمن، والتي دعا فيها المجلس للتعامل مع الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية باعتبارها تهديدا للسلم والأمن الدوليين. وأضاف: "نريد السلام من أجل صحة" الناس هناك.
وأشار مدير منظمة الصحة إلى أن "مستشفى كمال عدوان في قطاع على وشك الإغلاق"، مشدداً على أن القطاع لم يعد يتحمل خسارة المزيد من المستشفيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة اخبار التوك شو فلسطين الصحة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلى تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية بغزة
أعلنت الصحة الفلسطينية عن أن الاحتلال الإسرائيلي تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية أهمها محطات توليد الأكسجين بمستشفيات غزة، جاء ذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وكانت قد قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، إن احتياجات قطاع غزة من المساعدات كبيرة ويجب زيادتها، وفقًا لما نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية".
ودعت يونيسف للاستجابة للوضع الصعب الذي يعيشه الأطفال في قطاع غزة، ووقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، والإفراج الفوري والآمن وغير المشروط عن جميع الأطفال المختطفين، وفتح كل المعابر إلى غزة أمام حركة الإمدادات الإنسانية والعاملين الإنسانيين، بالإضافة إلى السماح للحالات الطبية العاجلة في غزة بالمغادرة أو التمكن من تلقي الخدمات الصحية الحيوية، والوصول الآمن والمستدام إلى المياه والغذاء والصحة، والوقود أيضًا الذي هو ضروري لتمكين تلك الخدمات الأساسية، احترام وحماية البنية التحتية المدنية مثل الملاجئ والمرافق الصحية والتعليمية والكهربائية والمياه والصرف الصحي، وأخيرًا حماية الكوادر الطبية لمنع تفشي الأمراض وتقديم الرعاية للمرضى والجرحى.