واشنطن ترسل تعزيزات عسكرية ولوجستية إلى قواعدها بسوريا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن واشنطن ترسل تعزيزات عسكرية ولوجستية إلى قواعدها بسوريا، أرسلت الولايات المتحدة تعزيزات عسكرية ولوجستية إلى قواعدها في محافظة الحسكة الخاضعة لسيطرة تنظيم واي بي جي بي كي كي الإرهابي شمال .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن ترسل تعزيزات عسكرية ولوجستية إلى قواعدها بسوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أرسلت الولايات المتحدة تعزيزات عسكرية ولوجستية إلى قواعدها في محافظة الحسكة الخاضعة لسيطرة تنظيم "واي بي جي/ بي كي كي" الإرهابي شمال سوريا.
وقالت مصادر محلية للأناضول إن قافلتين من عربات عسكرية دخلتا الحسكة الثلاثاء قادمة من بوابة "الوليد" الحدودية مع العراق.
وتضم القافلتان حوالي 100 عربة، وتوجهتا إلى قواعد الجيش الأمريكي في مدن الشدادي ورميلان وتل بيدر بالمحافظة، وفق الشهود.
وتضمن الموكب مدرعات وصهاريج نفط ومعدات مدفعية، إضافة إلى كميات كبيرة من الذخائر.
وكانت القوات الأمريكية أرسلت في يناير/ كانون الثاني ويونيو/ حزيران 2023، معدات عسكرية ولوجستية إلى قواعدها المنتشرة بمناطق سيطرة التنظيم بالحسكة.
وتنتشر القوات الأمريكية بمحافظات الحسكة والرقة ودير الزور التي تسيطر عليها قوات تنظيم "بي كي كي/واي بي جي" الإرهابي.
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2019 انسحبت القوات الأمريكية من غرب نهر الفرات إلى شرقه، لتعزز وجودها حول منابع النفط شمال شرق سوريا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكى يعود إلى "عين العرب - كوبانى" السورية وينشئ قاعدة عسكرية
عاد الجيش الأمريكى إلى مدينة عين العرب - كوبانى شمال سوريا، إذ شرع التحالف الدولى بقيادة الولايات المتحدة فى إنشاء قاعدة وسط المدينة، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
ووصل رتل من الشاحنات، صباح الخميس، إلى المدينة حاملا تعزيزات لوجستية تضمنت غرفا مسبقة الصنع وكاميرات مراقبة وآلات حفر وكتلا إسمنتية وصهاريج وقود.
هذا وسيقيم التحالف قاعدته فى أحد فنادق وسط المدينة، بالتزامن مع وصول فرق خاصة للإشراف على عمليات إنشاء القاعدة.
وبعد سقوط النظام السوري، استقدمت قوات التحالف الدولى خلال شهر ديسمبر، تعزيزات عسكرية ضخمة إلى شمال شرقى سوريا عبر البر والجو.
وتضمنت هذه التعزيزات أكثر من 400 شاحنة دخلت من معبر الوليد الحدودى مع العراق، و18 طائرة شحن هبطت فى قاعدة خراب الجير قرب بلدة رميلان فى أقصى الشمال الشرقي.