تعليمات بتسريع تأهيل محطة تحلية المياه المستعملة بجامعة هواري بومدين
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
وجه وزير الري طه دربال، تعليمات تقضي بتسريع وتيرة إنجاز مشروع إعادة تأهيل محطة تحلية المياه المستعملة. على مستوى جامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا بباب الزوار (الجزائر العاصمة). حسبما أفاد به بيان للوزارة.
وتم ذلك خلال الزيارة التي قام بها دربال رفقة وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، لمعاينة أشغال إعادة تأهيل المحطة.
وجاء في البيان أن وزير الري وجه بالمناسبة “تعليمات بتسخير كل الإمكانيات البشرية والمادية من طرف مؤسسات الإنجاز العمومية التابعة للقطاع من اجل التكفل بإعادة تأهيل هذه المحطة وادخالها حيز الخدمة في اقرب الآجال”.
واستمع الوزيران إلى عرض مفصل حول هذه المحطة التي ستتكفل بتصفية المياه المستعملة على مستوى مرافق الجامعة. مع إمكانية استغلال واستعمال هذه المياه المصفاة في سقي المساحات الخضراء المحيطة بالجامعة واستعمال هذه المحطة كمنصة تجارب نموذجية لفائدة الباحثين. والطلبة لمختلف الجامعات الوطنية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: إغلاق محطة يوستن بعد الاشتباه بوجود «طرد مشبوه» بمحيطها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أبو بكر بشير، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن محطة يوستن في لندن أعلنت عن إعادة فتحها عقب إنتهاء الشرطة من تحقيقها منذ فترة، موضحًا أنه تم الإعلان عن طرد مشبوه داخل المحطة ومن ثم جاءت الشرطة وأغلقت المحطة.
وأضاف «بشير» خلال تغطيته للقاهرة الإخبارية، أن الشرطة عملت على إغلاق المنطقة وبدأت التحقيق وتعليق جميع حركات القطارات من وإلى محطة يوستن في لندن، مشيرًا إلى أن الشرطة وجدت أن المسألة لا ترتقي إلى الحد الذي يجب مع استمرار إغلاق المحطة، ومن ثم اُفتتحت المحطة مرة أخرى.
ولفت إلى أن حادث محطة يوستن جاء عقب إغلاق مطار جاتويك وإغلاق محيط السفارة البريطانية الأمريكية في لندن، موضحًا أن كل ذلك جاء على خلفية مشبوهة من جهة الشرطة، وبالتالي فإن هناك حالة من الذعر بين المواطنين، إذ أنه من يقوم تبليغ الشرطة عن طرد يدعي أنه مشبوه هم المواطنون بالفعل.
وتابع: «هناك حالة من التوتر في الشارع نابع عن الأحداث الداخلية والخارجية وحالات التهديد الكبرى الخارجية لاسيما على خلفيات الحرب في روسيا وأوكرانيا، والشرق الأوسط».