الأقصر تستعد للانتخابات الرئاسية بـ 6 لجان عامة و179 فرعية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تشهد محافظة الأقصر الاستعدادات الخاصة بإجراء انتخابات رئاسة الجمهورية بالتعاون مع كافة الأجهزة الأمنية والتنفيذية بالمحافظة ، لبدء عملية الاقتراع والتصويت على مدار أيام 10 و11 و12 ديسمبر الحالى.
تم الانتهاء من إعداد المقار الانتخابية ، حيث يبلغ عدد اللجان العامة 6 لجان لـ6 مراكز ، تنبثق منها 175 لجنة فرعية و4 لجان وافدين بإجمالى 179 لجنة فرعية ، لاستقبال886377 ناخب وناخبة للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية.
قسم الأقصر 24 لجنة فرعية ، ولجنة واحدة فقط للوافدين بإجمالى 25 لجنة ، ويبلغ عدد الوافدين بقسم الأقصر 181698 ناخباً وناخبة ، أما مركز الأقصر يضم 22 لجنة فرعية لعدد 107214 ناخباً وناخبة.
وفى مركز طيبة 8 لجان فرعية ولجنة واحد فقط للوافدين بإجمالى 9 لجان ، لعدد 55555 ناخباً وناخبة ، وفى مركز القرنة 19 لجنة فرعية لـ118751 ناخباً وناخبة.
وفى مركز أرمنت 30 لجنة فرعية ولجنة واحدة فقط للوافدين بإجمالى 31 لجنة ، لعدد 119634 ناخبًا ، وفى مركز أسنا جنوب الأقصر 62 لجنة، ولجنة واحدة فقط للوافدين بإجمالى 63 لجنة لعدد 303525 ناخباً وناخبة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الإستعدادات الخاصة الانتخابات الرئاسية المقار الانتخابية الوافدين انتخابات رئاسة الجمهورية محافظة الاقصر محافظ الأقصر لجنة فرعیة وفى مرکز
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم حركة فتح لـ "البوابة نيوز": نتنياهو لا يريد وقف إطلاق النار.. ولجنة إدارة غزة لا يجب أن تكون فصائلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عبد الفتاح دولة المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية؛ خلال حوار بالفيديو مع «البوابة نيوز» عن قرار نتنياهو بوقف إدخال المساعدات إن نتنياهو لم يكن يومًا يريد اتفاق وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن نتنياهو هو من أعاق كل النقاشات والأطروحات السابقة، ولو كان استمع إلى المقترحات سابقًا التي وضعتها مصر "وكانت صالحة لوقف العدوان قبل أشهر طويلة"؛ ولكن هو اختار العدوان ومواصلة الضغط العسكري مُعتقدًا أن العدوان العسكري سيدفع حماس إلى تقديم تنازلات وفرض شروطه التي يريدها في أي مفاوضات.
وأضاف، على مدار ١٥ شهرًا من العدوان بذلت مصر وقطر جهودًا مُضنيه لوقف إطلاق النار والتوصل لاتفاق؛ ولكن الأمر كان يتعلق بأمريكا فنحن نعلم أن أمريكا هى الدولة الوحيدة القادرة على تشكيل حالة من الضغط على نتنياهو وحكومته المتطرفة؛ وحينما مارسوا ضغوطًا حقيقية على الاحتلال وكانوا جزءً من الوساطة الجدية فى الوصول لاتفاق، استجاب نتنياهو للطلب الأمريكي؛ لكنه لم يكن يريد من الاتفاق إلا تحرير أسراه لدى المقاومة ثم مُواصلة عدوانه على الشعب الفلسطيني؛ فكانت استجابته للمرحلة الأولى من الاتفاق بشكل غير كامل؛ فنتنياهو لم يلتزم ببنود كثيرة من الاتفاق من بينها إدخال البيوت المُتنقله. "فحسبما كان مقرر دخول ٦٠ ألف غرفة مُتنقلة و٢٠٠ ألف خيمة"، لم تدخل أي غرفة مُتنقلة ودخل عدد قليل من الخيام.
الحوار كاملاً:
عبدالفتاح دولة المتحدث باسم حركة فتح لـ "البوابة نيوز": لجنة إدارة غزة لا يجب أن تكون فصائلية «لا فتح ولا حماس».. ولا هجرة للفلسطينيين سوى العودة لمنازلهم المُهجرين منها في «48 و 67».. شاهد
وأوضح أن موقف الأسرى جرى كما تم الاتفاق عليه والتزمت حركة حماس ببنود الاتفاق ولكن نتنياهو يظل يُماطل بعد زيارته لأمريكا وموقفها من التهجير، وجاءت تصريحات أمريكا بأن تحرير الأسرى يجب أن يكون دفعة واحدة وأن نتنياهو بإمكانه أن يُحدد شكل المرحلة المقبلة؛ فأمريكا فتحت الباب لنتنياهو لتغيير الاتفاق وهو ما شجعه على التنصل من بقية مراحل الاتفاق وفرض شروط جديدة فقط تتعلق بالأسر.
وتابع، هذا يُؤكد أن هم إسرائيل هو تحرير الأسرى لاستكمال العدوان والسيطرة على قطاع غزة، فنتنياهو لا يهمه دولة فلسطينية هو يريد تعزيز الفاصل الجغرافي والسياسي حتى لا نصل للدولة؛ يُريد أن يعود للعدوان وتطبيق خطة تهجير الفلسطينيين مُستندًا للموقف الأمريكي.
وبالمناسبة خرجت أصواتًا إسرائيلية وأمريكية تتحدث بأن الخطة القادمة فى غزة عنوانها سيكون "جهنم" وهو ما يرتبط مع تصريحات ترامب؛ ورفض دخول المساعدات الإنسانية للبدء من جديد في تطبيق خطة التهجير ونزوح كل السكان مرة أخرى للجنوب؛ نحن أمام موقف مُتعنت من قبل حكومة الاحتلال ونسف الاتفاق تمامًا أو فرض شروط جديدة والتي رفضتها حركة حماس.
ونؤكد أن هذا الاتفاق ليس صفقة تبادل أسرى، وإنما هو جزء من اتفاق وقف إطلاق النار والعدوان والانسحاب الكامل من قطاع غزة، وتمكين الحكومة الفلسطينية لإعادة الإعمار وإدارة قطاع غزة.