3 أبراج الأسوأ حظا في 2024.. خسارة كبيرة في الفلوس والأملاك
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
«ياتري سنة 2024 هيكون فيها أي»، سؤال يطرحه الكثيرون عن مستقبلهم خلال العام الجديد، لذلك يبحث العديد من الأشخاص عن توقعات الأبراج للعام الجديد، وما هي حظوظ كل برج؟، وماهى الأبراج الأقل حظا في هذا العام، إذ أن هناك بعض الأبراج سيرافقها حظ سيئ وفرص قليلة لتحقيق المكاسب المادية والتي نوضحها في السطور التالية.
جاءت من ضمن الأبراج التي تكون أقل حظا في عام 2024 هي برج الحمل، إذ يواجه مواليد برج الحمل في عام 2024 حظا أقل، وقد تواجههم هذا العام بعض العقبات والتحديات التي غالبًا ما تكون في الحياة المهنية والمادية، وقد تدفعهم إلى بيع أملاك لديهم من أجل تجنب تغيير مسار حياتهم بالشكل السلبي، وتتطلب هذه التحديات والعقبات إعدادًا دقيقًا وصبرًا، وفقا لما ذكره موقع «style caster».
من ضمن الأبراج التي تكون أسوا حظا في عام 2024 هى برج القوس، إذ أن مواليد برج القوس لا تزال هناك بعض العقبات التي تواجهم وتقف في طريقهم، لذلك يجب عليه الاستعداد لعدم سقوط كل شيء يمتلكه بسهولة.
قد تجد صعوبة في التقدم بسرعة نحو أهدافه، ويواجه بعض الصعوبات في العلاقات العاطفية، مثل التوتر أو عدم القدر على التفاهم مع الأخرين، وأيضا قد يعاني من التحديات المالية مثل التكاليف الزائدة أو الديون المتراكمة.
برج الدلو من الأبراج التي تكون أقل حظا في عام 2024، ويحتاج مولود برج الدلو إلى التركيز على العمل، ويكون بحاجة إلى الصبر والجهود المتواصلة بجانب البحث لتنفيذ خططه وأفكاره في الاتجاه الصحيح، وعلى الرغم من ذلك إلا أن يكون له خط أحسن في الناحية العاطفية حيث العام الجديد بفترة رائعة، وسيكون قادرا على تقوية العلاقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج عام 2024 برج الدلو برج القوس برج الحمل فی عام 2024 حظا فی
إقرأ أيضاً:
مصر وجنوب إفريقيا تتصدران الدول الأفريقية التي رفعت قدراتها من إنتاج الطاقة الشمسية في 2024
قامت الدول الأفريقية بتثبيت 2.5 جيجاوات من الطاقة الشمسية الجديدة في عام 2024، وهو ما يمثل انخفاضًا كبيرًا مقارنة بـ 3.7 جيجاوات تم تثبيتها في عام 2023، وفقًا لتقرير توقعات الطاقة الشمسية في أفريقيا 2025 الصادر عن جمعية صناعة الطاقة الشمسية الأفريقية.
ويصل إجمالي القدرة الشمسية المركبة في القارة إلى 19.2 جيجاوات، وهو الرقم الأدنى منذ عام 2013.
وبحسب التقرير الذي أورده موقع «زووم إيكو الأفريقي»، هناك 29 دولة أفريقية أضافت قدرات شمسية تعادل أو تفوق 1 ميجاوات، في حين أضافت دولتان فقط قدرات تفوق 100 ميجاوات، وهما جنوب أفريقيا ومصر.
وفي جنوب أفريقيا، الدولة الأكثر استخداما للطاقة الشمسية، دفعت أزمة الطاقة المستمرة المرتبطة بشركة إسكوم «شركة إمداد الطاقة الوطنية» الأسر والشركات إلى الاستثمار بكثافة في حلول الطاقة الشمسية.
وتمثل الطاقة الشمسية الآن أكثر من 5% من مزيج الكهرباء في 21 دولة أفريقية، مع معدلات قياسية في جمهورية أفريقيا الوسطى (43.1%)، وموريتانيا (20.7%)، وناميبيا (13.4%).
ويرى الخبراء في مجال الطاقة أنه رغم أن إمكانات الطاقة الكهروضوئية في أفريقيا تقدر بنحو 60% من الموارد العالمية، فإن القارة تكافح من أجل استغلال هذه الثروة على أكمل وجه.
ويعكس الانخفاض في القدرة الشمسية المركبة في عام 2024 التحديات المستمرة مثل الافتقار إلى الاستراتيجيات، وعدم كفاية التمويل، والبنية الأساسية الضعيفة.
وتظهر المبادرات مثل تلك التي نفذت في مصر وجنوب أفريقيا أنه في ظل إطار سياسي واضح واستثمارات مستهدفة، يمكن للطاقة الشمسية أن تصبح رافعة استراتيجية لمعالجة العجز في الطاقة.
ومع تركيب 2.5 جيجاوات فقط من الطاقة الكهربائية في عام 2024، فإن أفريقيا متأخرة بشكل مثير للقلق في التحول في مجال الطاقة.
ومع ذلك، فإن ديناميكية بعض البلدان تظهر أن زيادة الاستثمارات والسياسات المتماسكة يمكن أن تعكس هذا الاتجاه وتحول الطاقة الشمسية إلى محرك للنمو المستدام للقارة.
وفي تقريرها الأخير الذي ركز على الطاقة، أشارت مؤسسة بروكينجز إلى أن القارة الأفريقية حققت أداء ضعيفا في مجال الطاقة، حيث لا يستفيد سوى 43% من السكان من إمكانية الوصول الموثوق إلى الكهرباء. وهذا يشكل عائقا حقيقيا أمام التنمية الاقتصادية للقارة في سياق عالمي يهيمن عليه اعتماد التقنيات الجديدة.
اقرأ أيضاًوزيرة التخطيط: مصر نافذة الصادرات اليابانية إلى السوق الأفريقية والشرق الأوسط
بنك الاستثمار الأوروبي يخصص 160 مليون يورو لنفاذ خدمات الطاقة الشمسية للأفراد ببولندا
انطلاق برنامج "معارف" التدريبي بجمعية مستثمري الطاقة الشمسية ببنبان في أسوان
ضبط مدير مخزن بحوزته 41 ألف كتاب دراسى بدون تصريح