في عيد ميلاده.. كيف عاد محمود حميدة للحياة يوم ولادة ابنته؟
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
يحتفل الفنان محمود حميدة بعيد ميلاده الـ 70 اليوم الخميس 7 ديسمبر، إذ ولد في مثل هذا اليوم عام 1953.
وحظي حميدة، بحياة مليئة بالنجاحات والتجارب والحكايات المشوقة، فقد كان في صغره طفلا مختلفا مغرما بالفن، واشتهر سريعا بسبب موهبته الفريدة وأعماله المتنوعة، وتزوج مرتين وأنجب 4 أبناء.
من حافة الموت إلى التعافي بمعجزةكشف محمود حميدة في أحد البرامج، أنه تعرض للإصابة بمرض غامض أفقده القدرة على الحركة والتحدث لمدة شهر، وبالرغم من الاستعانة بمجموعة كبيرة من الأطباء لكن لم يتمكن أي طبيب من تشخيص حالته.
وقال حميدة إنه تعافى من المرض واستعاد صحته بشكل مفاجئ في نفس اليوم الذي ولدت فيه ابنته أسماء، مضيفا: «عدت للحياة مرة أخرى يوم ولادة ابنتي، عشان كدة أسماء هي حياتي كلها».
يذكر أن آخر أعمال الفنان محمود حميدة فيلم «مطرح مطروح» الذي تم طرحه في السينمات خلال موسم صيف 2023، وشارك في البطولة محمود حميدة، والممثل البريطاني سكوت آدكينز، شيماء سيف، طارق الإبياري، محمد السعدني، كريم عفيفي، ليلى أحمد زاهر، تأليف محمد عز، وإخراج وائل إحسان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود حميدة محمود حميدة الممثل عيد ميلاد محمود حمیدة
إقرأ أيضاً:
رفضوا الإفراج عنه ليشهد ولادة ابنه.. السلطات الأمريكية تواصل حجز الناشط الفلسطيني محمود خليل
رفضت السلطات الأمريكية الإفراج المؤقت عن الناشط الفلسطيني والمقيم القانوني في الولايات المتحدة، محمود خليل، لحضور ولادة طفله الأول، مما أثار جدلاً واسعًا حول سياسات الهجرة وتأثيرها على العائلات.محكمة أمريكية تقضي بترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل
إدارة ترامب تبرر ترحيل الناشط محمود خليل بادعاءات عن إخفاء معلومات في طلب الإقامة
خليل، خريج جامعة كولومبيا، اعتُقل في مارس 2025 من سكنه الجامعي في نيويورك، ونُقل إلى مركز احتجاز تابع لوكالة الهجرة والجمارك (ICE) في لويزيانا، حيث لا يزال محتجزًا. وقد طلب محاموه الإفراج المؤقت عنه لحضور ولادة ابنه في نيويورك، إلا أن السلطات رفضت الطلب، معتبرةً وجوده "تهديدًا للأمن القومي" الأمريكي، رغم عدم توجيه أي تهم جنائية ضده.
زوجته، نور عبد الله، التي وضعت مولودهما يوم الاثنين، عبّرت عن ألمها من غياب زوجها خلال هذه اللحظة المهمة، ووصفت قرار السلطات بأنه "متعمد لإلحاق الأذى النفسي بالعائلة" ومحاولة "لإسكات دعمه لحرية الفلسطينيين".
يُذكر أن خليل كان من أبرز المتحدثين باسم احتجاجات طلابية في جامعة كولومبيا عام 2024، والتي نددت بالهجمات الإسرائيلية على غزة. وتعتبره الحكومة الأمريكية "خطرًا محتملاً على السياسة الخارجية"، مما دفع قاضيًا للهجرة في لويزيانا إلى الموافقة على ترحيله، رغم امتلاكه بطاقة إقامة دائمة (غرين كارد).
الجزيرة نت
محامو خليل يعتزمون استئناف القرار أمام مجلس استئناف الهجرة، مؤكدين أن احتجازه يفتقر إلى الأسس القانونية، ويشكل انتهاكًا لحقوقه الدستورية في حرية التعبير. وتشهد قضيته دعمًا متزايدًا من منظمات حقوقية، بما في ذلك الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU)، التي ترى في احتجازه سابقة خطيرة لقمع النشاط الطلابي والسياسي في الولايات المتحدة.