أعلن الرئيس البولندي أندريه دودا، اليوم الأربعاء، أن الناتو اعتمد خطة لنشر 100 ألف جندي في بولندا عند الضرورة.

أخبار متعلقة

بولندا تحشد قواتها شرقًا خوفًا من «فاجنر»

بولندا تعزز قواتها على الحدود مع بيلاروسيا

روسيا: نشر أسلحة نووية فى بولندا يهدد باستخدامها.. وأوكرانيا دقت «المسمار الأخير» فى نعشها

صرح الرئيس البولندي أندريه دودا للصحفيين: «تبنى الناتو خطة لنقل 100 ألف جندي إلى بولندا إذا لزم الأمر».

ووضح دودا بعد انتهاء قمة الناتو في فيلنيوس: «يمكنني أن أشرح ما هو متوقع، إذا كان هناك هجوم، على سبيل المثال، على بوابات بريست (من بريست في بيلاروسيا)، فسيتم إرسال 100 ألف جندي من الناتو أو أقل منهم إلى أراضينا للدفاع الفوري».

وأضاف: «هذه هي الافتراضات التي تبناها الناتو ووافق عليها في إطار الخطط الدفاعية».

الرئيس البولندي أندريه دودا

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ألف جندی

إقرأ أيضاً:

بولندا والدنمارك منفتحتان على مقترح ماكرون للردع النووي

مارس 6, 2025آخر تحديث: مارس 6, 2025

المستقلة/- أعرب زعماء بولندا والدنمارك اليوم عن انفتاحهم على اقتراح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمناقشة كيفية أستخدام الأسلحة النووية الفرنسية لحماية لأوروبا.

قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك في طريقه إلى قمة الزعماء الأوروبيين في بروكسل يوم الخميس: “الاقتراح الفرنسي ليس جديدًا. لقد ظهر هذا الموضوع في محادثات معي عدة مرات”. وأضاف: “هذا شيء يستحق النظر فيه”.

فرنسا هي القوة النووية الوحيدة في الاتحاد الأوروبي، وواحدة من ثلاث دول داخل حلف شمال الأطلسي – إلى جانب الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

لسنوات، فشلت مساعي ماكرون لمناقشة القضية مع الشركاء الأوروبيين على حيث شعرت العواصم الأوروبية أنها محمية بالقدرة النووية لواشنطن.

لكن الآن، أدت إعادة أنتخاب دونالد ترامب ومحاولته لأعادة أنشاء علاقات مع روسيا وتهديداته بسحب القوات الأمريكية من أوروبا إلى إحداث تحولات في السياسة الدفاعية في أوروبا، بما في ذلك في الدول القريبة تاريخيًا من الولايات المتحدة مثل بولندا والدنمارك.

وعندما سألها الصحافيون عما إذا كانت الدنمارك منفتحة على استضافة أسلحة نووية على أراضيها، ردت رئيسة الوزراء الدنماركية ميت فريدريكسن: “هذا ليس شيئًا نعمل عليه، لكنك لن تجعلني أقف هنا وأقول لا لأفكار الآخرين. كل شيء يجب أن يكون على الطاولة الآن”.

لكن في الوقت الحالي، لم يعرض ماكرون رسميًا استضافة أسلحة نووية فرنسية في دول أوروبية أخرى.

في تغيير تاريخي للموقف، قال المستشار الألماني القادم المحتمل فريدريش ميرز الشهر الماضي إن برلين ستحتاج إلى إجراء محادثة مع باريس ولندن حول “ما إذا كان تقاسم الأسلحة النووية، أو على الأقل الأمن النووي من المملكة المتحدة وفرنسا، يمكن أن ينطبق علينا أيضًا”.

مقالات مشابهة

  • حزب العدل: نسير بخطى ثابتة لنشر الوعي السياسي بين الشباب
  • حرب المعلومات في بولندا.. من المستفيد من نشر الدعاية المعادية لأوكرانيا؟
  • النصر يقترب من حسم لقب الدوري السعودي للسيدات بفوز مثير على الاتحاد
  • رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك يزور تركيا
  • كيف ستؤثر حرب ترامب التجارية على الاقتصاد البولندي؟
  • سفارة المملكة لدى بولندا تقيم حفل إفطار رمضاني
  • الدبيبة: المساجد مهمة لنشر تعاليم الدين والقيم الأخلاقية في المجتمع
  • القيادات الدينية تؤكد الضرورة الأخلاقية للقضاء على الأسلحة النووية
  • الرئيس البولندي: على حلف الناتو زيادة الإنفاق العسكري إلى 3 في المائة على الأقل
  • بولندا والدنمارك منفتحتان على مقترح ماكرون للردع النووي