الألعاب العربية.. آيت بقة يهدي الملاكمة الجزائرية ذهبية جديدة على حساب المغربي عبد الحق ندير
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الألعاب العربية آيت بقة يهدي الملاكمة الجزائرية ذهبية جديدة على حساب المغربي عبد الحق ندير، تدعمت عصر اليوم الأربعاء، حصيلة الملاكمة الجزائرية، بميدالية ذهبية جديدة، ضمن الألعاب العربية في طبعتها الـ 15، الجارية ببلادنا ما بين الـ 5 .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الألعاب العربية.
تدعمت عصر اليوم الأربعاء، حصيلة الملاكمة الجزائرية، بميدالية ذهبية جديدة، ضمن الألعاب العربية في طبعتها الـ 15، الجارية ببلادنا ما بين الـ 5 والـ 15 جويلية الجاري.
وأهدى يوغرطة آيت بقة، الجزائر ذهبية جديدة، تعزز تفوق الملاكمة الجزائرية على نظيرتها العربية، عقب فوزه في نهائي أقل من 63 كيلوغرام، أمام المغربي عبد الحق ندير بإجماع القضاة 5/0.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
الألعاب العربية.. آيت بقة يهدي الملاكمة الجزائرية ذهبية جديدة على حساب المغربي عبد الحق ندير النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الألعاب العربیة
إقرأ أيضاً:
انتقام المتشككين فى رئاسة هاريس
لقد فاز ترامب فى المناطق الرمادية وهى المناطق المتأرجحة بين الديمقراطيين والجمهوريين، فميشيجان هى ولاية متأرجحة رئيسية ولديها أعلى عدد من السكان العرب الأميركيين فى الولايات المتحدة، وتنتشر لافتات «الحرية لفلسطين» و»وقف إطلاق النار الآن» فى المدينة، وفى الساحات وعلى النوافذ. ويعبر الناس عن تضامنهم مع فلسطين ولبنان من خلال القمصان والأقراط على شكل البطيخ والاعلام والقلادات والأساور.
لا شك أن الجالية المسلمة والعربية ليست كتلة واحدة، ولكن غزة هى التى تتصدر اهتماماتهم فى هذه الانتخابات. وكانت رسالتهم قبل ايام من الانتخابات مفادها أنه ما لم يلتزم الديمقراطيون بوقف إطلاق النار الدائم، ويوقفون مبيعات الأسلحة والتمويل لإسرائيل، فلن يصوتوا لهم.
يعتقد بعض الناس أن تصويت لترامب هو تصويت احتجاجى. فهناك الملايين من الأمريكيين الذين يختلفون مع جو بايدن وكامالا هاريس بشأن الحرب الرهيبة فى غزة. فاسرائيل لم يكن لها الحق فى شن حرب شاملة ضد الشعب الفلسطينى بأكمله.
لم يكن لها الحق فى قتل 42 ألف فلسطينى، ثلثاهم من الأطفال والنساء وكبار السن، أو إصابة أكثر من 100 ألف شخص فى غزة. ولم يكن لها الحق فى تدمير البنية التحتية وأنظمة الإسكان والرعاية الصحية فى غزة. ولم يكن لها الحق فى قصف كل جامعة من جامعات غزة الاثنتى عشرة. ولم يكن لها الحق فى منع المساعدات الإنسانية، مما تسبب فى سوء التغذية على نطاق واسع بين الأطفال، وفى الواقع، المجاعة. ولهذا السبب، كان لابد لادارة بايدن بذل قصارى جهدها لمنع المساعدات العسكرية الأميركية ومبيعات الأسلحة الهجومية لحكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة فى إسرائيل. فكيف يمكنهم التصويت لكامالا هاريس إذا كانت تدعم هذه الحرب الرهيبة؟» وهذا سؤال عادل للغاية.
فى عام 2020، عندما كانت هاريس تترشح ضد بيرنى ساندرز فى الانتخابات التمهيدية الرئاسية، كانت حملتها على أساس الرعاية الصحية للجميع وإعفاء قروض الطلاب. والآن بعد أن ترشحت ضد ترامب، كانت مؤيدة للغاية للشركات الكبرى، وتفاخرت بتأييد ديك تشينى و200 جمهورى آخر لها، وتخلت عن القضايا التقدمية التى كانت تخوض حملتها عليها سابقًا. كانت تحاول التفوق على ترامب فى سياساته الأكثر يمينية من أجل جذب الجمهوريين، وهذا يخيف المجتمع.
الجميع كان يحلم بمرشح يدعم السياسات التقدمية، مثل الحد الأدنى للأجور 25 دولارًا، والرعاية الصحية الشاملة، وتخفيف أعباء ديون الطلاب، وحظر الأسلحة على إسرائيل. ومن المؤسف أن أيًا من الأحزاب الرئيسية لا يؤيدوا هذه القضايا حاليًا، لذلك هاريس لم تحظ بدعم كبير.
أغلبية المسلمين والعرب الأمريكيين كانوا متشككون فى رئاسة هاريس. فقد ألحقت ضرراً عميقاً بمجتمعهم، وكان هذا الألم ملموساً عندما عاد المندوبون من المؤتمر الوطنى الديمقراطى بعد أن رأوا بأم أعينهم كيف عومل المندوبون المناهضون للإبادة الجماعية. فقد استعان المؤتمر الوطنى الديمقراطى بأسرة إسرائيلية على خشبة المسرح لإلقاء خطاب مؤثر، لكنه لم يبد نفس الاحترام والإنسانية للفلسطينيين من خلال إبراز صوت فلسطينى.
تقوم الإدارة الديمقراطية بتوجيه مليارات الدولارات من أموال الضرائب نحو الإبادة الجماعية، بينما يمنع منها رعاية المواطن الأمريكى العادى. ولا تذهب الأموال لإصلاح أزمة الإسكان، وخفض التضخم، وتمويل التعويضات وتخفيف ديون قروض الطلاب. ولا إلى رعاية صحية شاملة، وهى حق أساسى من حقوق الإنسان. كيف يمكننا أن يثقوا فى الديمقراطيين لحماية أى من مصالحهم؟