هكذا احتفلت كيم كاردشيان بعيد ميلاد ابنها
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
احتفلت الفنانة العالمية كيم كاردشيان بمناسبة عيد ميلاد ابنهما، حيث شاركت "كيم " بمجموعة من الصور برفقة ابنها من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"،
وأرفق بالصور تعليقا ً قالت فيه:" توأمي سانتوا كيف أصبح عمرك ٨ سنوات بالفعل، أنا فقط أحبك كثيرا جدًا جدًا".
تعليقات الجمهور على منشور كيم كاردشيان
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات عيد ميلاد سعيد، كل عام وهو بخير وسعاده، وغيرها من التعليقات.
من هي كيم كاردشيان؟
كيمبرلى نويل كارداشيان اتولدت يوم 21 اكتوبر سنة 1980 فى مدينة لوس انجليس فى ولاية كاليفورنيا فى امريكا، ابوها روبرت كارداشيان كان محامى ورجل اعمال أرمنى من امريكا ومامتها المذيعة كريس هوفتون
بداية انطلاق كيم كاردشيان
كيم كارداشيان اشتهرت بعد صداقتها مع باريس هيلتون وبعدين سربوا فيديو ليها هيا بتمارس الجنس مع حبيبها راى جى بسنة 2003،اشتهرت أكتر بعد ما مثلت فى مسلسل تلفزيون الواقع المشهور كيب أب وث كردشيان إلى مثلت فيه مع مع عيلتها ومعهم خواتها كورتنى كاردشيان وكلوى كردشيان وكايلى جينر وكيندال جينر.
عدد زيجات كيم كاردشيان
تزوجت كيم كارداشيان نحو 3 مرات اولها من دامون توماس إلى اتجوزته بسنة 2000 واطلقت منه بسنة 2004، وبسنة 2011 اتجوزت من لاعب كرة السلة كريس همفريز واطلقت منه بسنة 2013 وب2014 اتجوزت من مغنى الراب المشهور كانييه ويست وجابت ولد منه بسنة 2016.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كيم كاردشيان عيد ميلاد مشاهير هوليود الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
سيدة تايلاندية تبني «زنزانة» في منزلها لحماية نفسها والجيران
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة أثارت جدلاً كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، لجأت أم تايلاندية مسنّة إلى بناء «زنزانة» داخل منزلها لحبس ابنها المدمن للمخدرات والقمار، وذلك بعد سنوات طويلة من المعاناة والصراع بسبب سلوكه المدمر.
كان هذا بعد فشل جميع محاولات علاج الابن، الذي أصبح عنيفًا بشكل متزايد، ما تسبب في اضطرابات عميقة داخل الأسرة.
السيدة «أ»، من مقاطعة بوريرام في تايلاند، تحدثت في تصريحات صحفية عن معاناتها المستمرة مع ابنها المدمن، موضحة أن القرار ببناء الزنزانة جاء بعد عشرين عامًا من العيش في خوف مستمر. وقالت: «لم أجد حلًا آخر سوى حماية نفسي وجيراني»، في إشارة إلى العنف الذي أصبح يميز سلوك ابنها.
وفقًا لتقارير من موقع «Oddity Central»، تم تجهيز الزنزانة بكل ما يلزم لضمان بقاء الابن داخلها، حيث تحتوي على سرير وحمام بالإضافة إلى خدمة الإنترنت. كما تم تزويد الزنزانة بقضبان حديدية لمنع الابن من الهروب، إضافة إلى كاميرات مراقبة لرصد تحركاته بشكل مستمر. وأوضحت الأم قائلة: «أراقبه طوال الوقت خوفًا من أن يؤذي نفسه أو الآخرين، وأريد التأكد من أنه لا يستطيع الخروج».
ورغم نية الأم في حماية ابنها وجيرانها، فقد أثار هذا الإجراء انتقادات من الشرطة، التي اعتبرت أنه يعد انتهاكًا لحقوق الإنسان، كما وحذرت الشرطة من أن هذه الخطوة قد تعرض الأم للمسؤولية القانونية.
من جهة أخرى، أثار الحادث تعاطفًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثيرون عن تفهمهم لموقف الأم التي عاشت في صراع طويل مع إدمان ابنها، كما دعا البعض إلى ضرورة توفير المزيد من الدعم للأسر التي تعاني من مشاكل الإدمان، مؤكدين أن هذه القصة تسلط الضوء على تفاقم مشكلة المخدرات في تايلاند وتأثيرها السلبي على آلاف الأسر.