حظك اليوم برج الحمل الخميس 7-12-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
مولود برج الحمل لديه قلب طيب، وكثير الحنان عن المحيطين به، يسعى دائما إلى إنجاز أعماله والمهام المسندة إليه، ويتطلع للوصول إلى المناصب القيادية، التي تساعده على تحقيق المشروعات والأعمال التي يهدف اليها، والتي تساعده على تحقيق النجاح المادي والمعنوي.
يهتم مولود برج الحمل دائما بمعرفة الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الحمل على الصعيد المهني والعاطفي اليوم الخميس الموافق 7 ديسمبر 2023، وفق توقعات خبراء علم الفلك، والتي جاءت كالتالي:
حظك اليوم برج الحمل مهنياالافلاك تنصحك، بتجنب الانغماس في البحث في الماضي وإعادة المشاكل المتعلقة بها، حيث تعمل على تعرضك للكثير من المشاكل من أنها طاقة مهدرة ولن تحقق أي جديد بالنسبة لها، لذا من الأفضل التركيز على المستقبل والابتعاد تماما عن البحث في الماضي، وفق حظك اليوم وخبراء الفلك والأبراج.
حسّن علاقتك بالمحيطين بك على الصعيد العائلي، ولا داعي للغضب والانفعال اليوم، واحرص على التعامل برقة وهدوء مع شريك حياتك أو من تحب، حتى لا تجد نفسك تتعرض للمزيد من الضغوط والمشاكل، وذلك وفق حظك اليوم
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحمل مولود برج الحمل برج الثور حظک الیوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
تصريحات عثمان الخميس ضد حماس وممثلة كادت تُرشح الأسد لـنوبل
وأثار الشيخ الخميس جدلا واسعا في الأوساط العربية والإسلامية عندما وصف حركة حماس في مقابلة بأنها "فرقة سياسية حزبية منحرفة سلكت طريقا سيئا، وألقت نفسها في أحضان إيران".
لكن الداعية الكويتي شدد على وجوب الوقوف مع حماس في مواجهة "عدو فاسق فاجر بالقتل"، وأضاف "مهما كان هذا المسلم منحرفا يلزم أن أقف معه وأسانده، لكن لا أؤيده في فكره بل أعترض عليه".
وقال مقدم البرنامج نزيه الأحدب إن "الخميس أخطأ جدا برأي كثيرين في الموقف والظرف والتوقيت في تصريحاته ضد حماس".
من جهته، وصف رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين علي القره داغي تصريحات الخميس بأنها "سقطة شديدة"، وطالبه بالتراجع عنها، مؤكدا أن "موقفه انحرف وليس حماس".
وتساءل القره داغي عبر قناة الجزيرة مباشر قائلا: "من أنا لكي أحكم على عقيدة هؤلاء الذين عاشوا في الجهاد 15 شهرا دون كلل ولا ملل، ولم يسلم أحد منهم نفسه؟".
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، نفذت كتائب القسام -الجناح العسكري لحماس- هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين، وكذلك أسرت ما لا يقل عن 240 إسرائيليا.
وصمدت المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها كتائب القسام في وجه حرب إسرائيلية غير مسبوقة استمرت 15 شهرا في قطاع غزة، وشملت عملية برية واسعة تصدى خلالها المقاتلون لدبابات الاحتلال وجنوده بكمائن وقذائف مضادة للدروع والأفراد والتحصينات.
إعلانواستشهدت قيادات وازنة في حماس خلال الحرب، يتقدمهم رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية وخليفته يحيى السنوار، إضافة إلى القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف ونائبه مروان عيسى.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، وانتهت أولى مراحله، في حين لم تبدأ بعد مفاوضات المرحلة الثانية في ظل تعنت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
"ممثلة بعثَوية"وتناول البرنامج أيضا تصريحات الفنانة السورية سلاف فواخرجي التي وصفت فيها بشار الأسد بأنه "رجل شريف ومحترم ومهذب"، كما تمنت "استشهاده".
بدوره، قال مقدم البرنامج متهكّما "هذه أوصاف يجب أن يرشح صاحبها لنيل جوائز السلام"، مشيرا إلى أن "الممثلة البعثوية فواخرجي تنفي جرائم الإبادة الموثقة بحق أبناء شعبها والشعبين اللبناني والفلسطيني".
ولفت إلى أن أسماء زوجة بشار "تبرأت من بعض مسارات زوجها، في حين لم تكوّع فواخرجي عنه (لم تتخذ مسارا مغايرا)"، قبل أن يتساءل قائلا: "بماذا يخيف نظام الأسد البائد سلاف فواخرجي حتى الآن لتقلب الحقائق التاريخية؟".
وكذلك، استعرض البرنامج فيديو للفنان السوري جهاد عبدو يطالب فيه بمحاسبة ومحاكمة كل من ينكر جرائم النظام السابق، وتجريم من يمسّ برموز الثورة السورية.
ووثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان -حتى عام 2023- مقتل 230 ألفا و224 مدنيا بينهم 15 ألفا و272 قتلوا تحت التعذيب، بالإضافة إلى اختفاء واعتقال 154 ألفا و816 شخصا، وتشريد قرابة 14 مليون سوري.
وتناول البرنامج عددا آخر من المواضيع وهذه أبرزها:
النازحون السودانيون في المخيمات يصومون ولا يُفطرون. غزة قصة حياة من قلب الموت وعزيمة من بين الركام. نتنياهو يواصل تحريض دروز سوريا والدروز يرفضون فتنته. لهذا السبب تخاف إسرائيل من الجيش المصري. نوري المالكي باني نهضة العراق الحديث لكنكم تكرهونَه. تعليق العمل بشعيرة الأضاحي في المغرب بسبب الجفاف. أوروبا أكثر ألما من زيلينسكي بعد صفعة ترامب. هل تلعب فرنسا مباراتها الأخيرة مع الجزائر؟ الجِن متهمون في ليبيا بإشعال الحرائق لإشغال الحكومة. إعلان 7/3/2025