مخلل الباذنجان من المخللات التي لا غنى عنها، فيمكن تناوله مع أي وجبة، سواء في الإفطار أو الغذاء، مع أطباق الفول والطعمية والجبن أو صينية البطاطس مثلًا، لذا نقدم لك طريقة تحضيرها بالخطوات في المنزل.

 

مخلل الباذنجانطريقة عمل مخلل الباذنجان

المقادير

- باذنجان : 2 كيلو (صغير الحجم)

- ملح : 2 ملعقة كبيرة

- خل: كوب

- الثوم : ثلث كوب (مهروس)

- كزبرة : 2 كوب (طازجة)

- معجون فلفل حار : 2 ملعقة كبيرة

- فلفل أخضر حار : 6 حبات

- زيت زيتون : كوب

- كمون : 3 ملاعق كبيرة

 

طريقة التحضير

في قدر على نار متوسطة، ضعي 5 لتر من الماء، وأضيفي ربع كوب من الخل والملح، واتركي المزيج على النار حتى يغلي.

عند غليان مزيج الماء، أضيفي الباذنجان وخفّفي النار، واسلقي الباذنجان لـ10 دقائق.

أخرجي حبات الباذنجان من الماء، واغسليها بالماء البارد عدة مرات، وضعيها في مصفاة واتركيها حتى تصفّي كلّ كمية الماء.

في محضر الطعام، ضعي الثوم، الكزبرة، معجون الفلفل الحار، الفلفل الأخضر، الكمون والكمية االمتبقية من الخل، واطحني المزيج حتى يتجانس.

أضيفي الزيت، واطحني المزيج مجدداً لبضعة ثوانٍ.

اصنعي فجوة طولية داخل حبة باذنجان واحشي هذه الأخيرة بمزيج الحشوة، وكرّري العملية حتى انتهاء الكمية.

ضعي حبات مخلل الباذنجان المصري في طبق وأدخليه إلى الثلاجة لساعة أو حتى وقت الإستخدام.

 

فوائد تناول الباذنجان

يحسن عملية الهضم

تناول الباذنجان الأسود يعمل على تعزيز صحة الجهاز الهضمى وحمايته من الالتهابات والقرح ويحد من خطر الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمى، حيث يعمل على تحفيز إفراز المزيد من عصارات المعدة التي تساهم في عملية هضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية.

 

يقي من السرطان

يحتوى الباذنجان على نسبة عالية من المواد المضادة للأكسدة التى تعمل على تعزيز صحة الجسم وحمايته من الأمراض السرطانية المختلفة، كما يحتوي قشر الباذنجان على جليكوسيدات سولاسودين رايمونسل، والذي قد يستخدم كعلاج موضعي لقتل خلايا سرطانات الجلد غير الميلانينية.

 

التحكم في مستوى السكر في الدم

يعرف الباذنجان بإحتوائه على الألياف الغذائية، التي تعمل على إبطاء معدل امتصاص السكر في الجسم، وبالتالي منع حدوث ارتفاع مفاجئ في سكر الدم، كما تلعب المركبات النباتية في الباذنجان دوراً مهمًا في تحفيز إفراز الإنسولين المسؤول عن خفض مستوى سكر الدم.

 

تعزيز صحة العظام

تعود فوائد الباذنجان المحتملة في دعم صحة العظام، وخاصة لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بضعف وهشاشة العظام لاحتوائه على ما يأتي:

 

معدن المنجنيز، وهو معدن يلعب دوراً في الحفاظ على كثافة العظام.

 

الكالسيوم وفيتامين د، وكلاهما من أهم العناصر الغذائية لصحة العظام والحفاظ على قوتها.

 

مركبات الفينول، وهي المركبات التي تمنح الباذنجان لونه الفريد، والتي تلعب أيضاً دوراً في الحفاظ على صحة العظام من خلالها عملها كمضادات للأكسدة تحد من أضرار الإجهاد التأكسدي على العظام، وتقلل من خطر الإصابة بالالتهابات وهشاشة العظام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صحة العظام

إقرأ أيضاً:

عظمة صغيرة غامضة قد تحمل سرا هاما عن تطور البشر

إنجلترا – وجد فريق من الباحثين في كينغز كوليدج لندن (KCL)، أن عظمة صغيرة بحجم حبة السمسم (توجد في الوتر خلف الركبة) قد تحمل سرا هاما عن تطور البشر.

توجد هذه العظمة الجانبية الغامضة (fabella)، التي تُرصد غالبا لدى الأشخاص المصابين بنوع شائع من التهاب المفاصل، عند حوالي 39٪ من سكان العالم فقط، وفقا للتقارير. وترتبط بحالات مثل هشاشة العظام، وهو مرض تنكسي تتحلل فيه الأنسجة الموجودة في المفاصل بمرور الوقت وتسبب ألما مزمنا.

وكشفت الدراسة الجديدة أن العظمة ربما تطورت بطريقة فريدة لدى البشر الأوائل، مقارنة بالرئيسيات مثل الليمور والقرود.

ويعتقد الدكتور مايكل بيرثوم، المحاضر في الهندسة في كينغز كوليدج لندن، أن هذا التغيير التطوري ربما ساعد في عملية الوقوف بانتصاب على القدمين.

وأصبحت هذه العظمة الغامضة “شائعة اليوم بنحو ثلاثة أضعاف ما كانت عليه قبل قرن من الزمان”، عندما كان 11٪ فقط من سكان العالم يمتلكونها.

وأوضح بيرثوم: “قد يرجع هذا لتحسّن التغذية لدى الناس على مدار المائة عام الماضية، وبالتالي ازداد معدل الطول والوزن لديهم، ما يوفر الحافز الميكانيكي لتكوين العظمة”.

وكجزء من الدراسة، حلل فريق البحث الأدبيات الطبية حول الركبتين والتي شملت 93 نوعا من الرئيسيات.

وبالإضافة إلى العظمة الجانبية (fabella)، درس الفريق عظمتين أخريين مغروستين في أوتار الركبتين: “كياميلا” والعظمة الوسطى (fabella الوسطى).

واكتشف الباحثون أن الرئيسيات التي لديها هذه العظام كانت أكثر عرضة، بنحو 50 مرة، لوجود أسلاف لها تمتلك هذه العظام أيضا.

كما وجد الفريق أن العظمة الجانبية مفقودة من جميع القردة العليا تقريبا، مع وجودها لدى نوعين فقط من قرود الغيبون.

وفي الوقت نفسه، وجد أن العظمتين “الجانبية والوسطى” تتطوران دائما تقريبا في أزواج في الرئيسيات، باستثناء البشر، الذين لديهم عظمة ركبة جانبية فقط.

وقال بيرثوم إن النتائج تشير إلى عملية تطورية تُعرف باسم التكيف المسبق، حيث يتطور أحد الأطراف أو الأعضاء في سياق معين، ولكن بمرور الوقت يتولى وظيفة جديدة.

وأوضح أن هناك حاجة إلى المزيد من العمل لفهم آليات العظمة، ولكن “النتائج الأولية واعدة”.

نشرت الدراسة في مجلة Proceedings of the Royal Society B.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • مختص: الشوكولاتة من بين العناصر الغذائية التي تحفز على الإصابة بالصداع النصفي
  • علماء روس يبتكرون مادة تعزز نمو الأنسجة العظمية
  • طبيبة أسنان توضح ما هي المواد الغذائية التي تغير لون الأسنان
  • حلاوة المولد| حضري أقراص الكاجو اللذيذة للمولد النبوي
  • حلاوة المولد.. حضري الحمصية في وقت قياسي لمذاق لذيذ
  • أسعار الخضروات اليوم الأحد 15-9-2024 في المنيا
  • قائد الثورة: الطريقة الوحيدة التي تمثل الردع والمنع والحماية للأمة هي الجهاد في سبيل الله تعالى
  • أطعمة تساعد على تخفيف آلام العظام والمفاصل.. منها التوت
  • أسعار الخضروات اليوم السبت 14-9-2024 في المنيا
  • عظمة صغيرة غامضة قد تحمل سرا هاما عن تطور البشر