استعلم عن لجنتك الانتخابية من موقع الهيئة الوطنية للانتخابات بالرقم القومى
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
استعلم عن لجنتك الانتخابية، تزايدت معدلات البحث من قبل العديد من المواطنين في مصر لمعرفة مقر اللجنة الانتخابية الخاصة بهما للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية للعام 2024، وأتاحت الهيئة الوطنية للانتخابات لكافة المواطنين إمكانية الاستعلام عن أماكنهم إلكترونيًا عبر الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات.
ويمكن لكافة المواطنين الاستعلام عن مقر لجنتهم الانتخابية من خلال إتباع الخطوات التالية:
الدخول على الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات.
كتابة الرقم القومي.
الضغط على استعلام.
سوف تظهر كافة التفاصيل الخاصة بالانتخابات ورقم اللجنة للمواطن وأيضًا رقمه في الكشوف الانتخابية.
موعد الانتخابات الرئاسية 2024
أوضحت الهيئة الوطنية للانتخابات أن الموعد الرسمي لانتخابات الرئاسة لعام 2024 من المقرر أن يكون يوم الأحد الموافق 10 ديسمبر 2024 ويستمر لمدة 3 أيام، ويمكن للمواطنين اختيار أي يوم من تلك الأيام والنزول خلاله للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية من خلال معرفة مكان الانتخابات للذهاب مباشرة دون إضاعة الوقت، فيحرص كافة المواطنين على المشاركة في الانتخابات من أجل تحديد المستقبل لهم ولأولادهم وبجهود الحكومة في تحديد المقر الانتخابي إلكترونيًا يمكن القيام بذلك بكل بساطة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرقم القومي الهيئة الوطنية للانتخابات لجنتك الانتخابية الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
معزب: علينا إجراء الانتخابات البرلمانية فقط وفك ارتباطها بالانتخابات الرئاسية
تجدد الجدل في ليبيا مرة ثانية، بعد تبني عدد من الشخصيات السياسية والأكاديمية والنشطاء وضع خريطة مستقبلية، تتضمن الاكتفاء بإجراء انتخابات برلمانية فقط، بهدف إنهاء حالة الانقسام السياسي والحكومي الراهن.
وأصدرت شخصيات سياسية وازنة بياناً، مساء الاثنين، قالت فيه إنه في حال انتخاب برلمان جديد فإن ولايته لن تتجاوز عامين، وفي هذه المدة يمكن استكمال المسار الدستوري، عبر إجراء استفتاء شعبي على مشروع الدستور المنجز عام 2017، ثم يعقب ذلك تنظيم انتخابات عامة.
ويرى رئيس «لجنة الشؤون السياسية» بمجلس الدولة الاستشاري، محمد معزب، أن «صعوبة التوافق حول شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة، واتساع الفجوة بين أفرقاء الأزمة السياسية، لا يمهد لإجراء الانتخابات الرئاسية، أو لقبول نتائجها في حال عقدها».
ودعا معزب، وهو أحد الموقعين على البيان، إلى «ضرورة فك الارتباط بين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية»، مشيراً إلى أنه «لا توجد خلافات تعوق إجراء الأخيرة».
وتحدث عن «لقاء ضم عدداً من رؤساء لجان مجلسه ونائبة رئيس البعثة الأممية، ستيفاني خوري»، وقال إن اللقاء ركز على «مخاطر إجراء الانتخابات الرئاسية في ظل المناخ المتأزم الراهن».
وفي رده على مقترح أن الاكتفاء بالانتخابات التشريعية في الوقت الرهن يستهدف البرلمان القائم، دون المساس ببقية السلطات، مثل حكومة «الوحدة» وحليفها المجلس الرئاسي، قال معزب: «هذا ليس حقيقياً»، موضحاً لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية أن الهدف هو «تجديد شرعية الأجسام الراهنة كافة، خصوصاً أنه وفق الاتفاق السياسي الموقع في مدينة الصخيرات المغربية، ستنتهي ولاية المجلس مع ولاية البرلمان»؛ أما بالنسبة للحكومة الوطنية فـ«الأمر لم يحسم، ولا يزال مفتوحاً للنقاش».