العرب القطرية:
2024-09-29@05:46:49 GMT

اللجنة المنظمة للمعرض تحتفي بـ 2500 متطوع

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

اللجنة المنظمة للمعرض تحتفي بـ 2500 متطوع

احتفى معرض «إكسبو 2023 الدوحة للبستنة» بـ 2500 شخص من المتطوعين فى المعرض العالمي احتفاء باليوم العالمي للتطوع.
ونظم المسؤولون عن المعرض فعالية في مسرح الإكسبو بحضور أغلب المتطوعين تم خلاله تقديم الشكر لهم على جهودهم المبذولة في إنجاح الحدث العالمي من خلال تقديم الإرشادات للزوار.
كما جرى تنظيم فعاليات ترفيهية للمتطوعين وتقديم فقرات متنوعة تهدف للتأكيد على جهودهم المبذولة في المعرض، وكذلك تم توزيع الهدايا على المتطوعين.


هذا ويحرص المتطوعون في معرض إكسبو 2023 الدوحة للبستنة على توفير تجربة استثنائية للزوار وذلك عبر تقديم الإرشادات والمعلومات والمساعدة لكافة زوار المعرض العالمي، وتبدأ رحلة عمل المتطوعين منذ بوابات الدخول حيث يحرصون على تقديم كافة الإرشادات للزوار للوصول للوجهة أو المنطقة التي يرغبون بها وكذلك المساهمة في كافة الأحداث، والتجربة الثقافية، ودعم الإعلام، والاحتفالات وغيرها.
ويعمل أكثر من 2500 متطوع في المناطق الثلاثة للمعرض وهي المنطقة الدولية والمنطقة الثقافية ومنطقة العائلات وذلك من أجل إرشاد الزوار للوصول بأفضل طريقة إلى داخل المعرض أو مناطق الفعاليات المختلفة، بجانب تقديم خدمات خاصة للوصول لكبار السن وذوي الإعاقة.
وعبر عدد من المتطوعين في معرض إكسبو 2023 الدوحة للبستنة عن سعادتهم بتنظيم فعالية خصيصا لتقديم الشكر لهم بمناسية اليوم العالمي للمتطوعين، مؤكدين أنهم حريصون على إنجاح المعرض، وجعل زيارة الإكسبو تجربة استثنائية للزوار وذلك من خلال تقديم كافة الإرشادات والمعلومات التي يرغب بها الزوار بجانب توجيههم للطرق الصحيحة في المعرض.
وعبروا عن سعادتهم بالتطوع في هذا المعرض العالمي، قائلين «سيساعدنا ذلك على اكتساب العديد من المهارات التي ستساعدنا مستقبلاً على التكيف مع بيئات العمل المختلفة وتأدية مهامنا بإتقان، وذلك من خلال العمل كأفراد أو كجزء من الفريق».
وأضافوا: يعد التطوع في إكسبو 2023 الدوحة وسيلة رائعة لترسيخ مفهوم خدمة المجتمع، كوننا نقدم الدعم والإرشاد لمشاركين ومؤثرين قادمين من العديد من الدول حول العالم.
وأشاروا إلى أنه قبل انطلاق الإكسبو انخرطوا فى عدد من الدورات لتطوير قدراتها من خلال تنظيم العديد من البرامج التدريبية وورش العمل التفاعلية النظرية والعملية. 
وتُعد الأدوار التطوعية فرصة فريدة للانخراط في جوانب عديدة من الحدث، بما في ذلك خدمات الزوار والأنشطة الثقافية والمراسم الاحتفالية وغيرها، وهو ما يضمن حدثاً مُميزاً وتجربة لا تنسى لزوّار إكسبو 2023 الدوحة، والذين تشير التقديرات إلى أن عددهم سيكون ثلاثة ملايين.
ويُعتبر برنامج المتطوعين أيضاً فرصة للحصول على تدريب شامل ودعم مستمر من المرشدين، وبناء العلاقات، والمساهمة في إجراء حوار عالمي بنّاء.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر اليوم العالمي للتطوع إكسبو 2023 الدوحة إکسبو 2023 الدوحة من خلال

إقرأ أيضاً:

توقعات مزيج الطاقة العالمي في 2050.. الوقود الأحفوري يسيطر رغم تراجع حصته

مقالات مشابهة شركة ناشئة تنجح في إعادة تدوير الألواح الشمسية بتقنيات واعدة

‏ساعة واحدة مضت

انطلاق أعمال بناء أطول توربين رياح في العالم

‏ساعتين مضت

قطاع الطاقة المتجددة في اليونان يشهد صفقة استحواذ جديدة

‏3 ساعات مضت

محافظة الجيزة تعلن غلق الطريق الدائري المنيب لمدة 30 يوم وتكشف طريق السير الجديد

‏4 ساعات مضت

إس أويل الكورية التابعة لأرامكو تغلق وحدتين للخام والديزل.. ما السبب؟

‏4 ساعات مضت

الحكومة الجزائرية تعيد فرض الجزائر المغرب التأشيرة على المغاربة لأسباب أمنية

‏4 ساعات مضت

يشهد مزيج الطاقة العالمي تغيرات سنوية مع التوجه نحو تنويع مصادره وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة، في ظل العمل على تحقيق أمن الإمدادات ومواجهة التغيرات المناخية.

وتوقع تقرير حديث، حصلت وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ارتفاع الطلب على الطاقة الأولية إلى 374.1 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا بحلول عام 2050، مقابل 301.1 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في 2023، بمقدار زيادة 73 مليونًا.

ويعني ذلك، أن متوسط النمو السنوي للطلب على الطاقة خلال مدّة التوقعات (2023-2050) يبلغ نسبته 0.8% سنويًا فقط، وهو ما يعود إلى تباطؤ النمو السكاني والاقتصادي، بالإضافة إلى تحسن كفاءة الطاقة.

وفي عام 2023، ارتفع الطلب العالمي على الطاقة بنسبة 1.6% على أساس سنوي، وسط ارتفاع استهلاك جميع أنواع الوقود خصوصًا النفط والغاز والفحم، بقيادة الدول النامية وفي مقدمتها الصين والهند ومنطقة الشرق الأوسط.

ومن المقدر أن يأتي نمو الطلب على الطاقة حتى عام 2050 من الدول غير الأعضاء بمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، على أن يظل الطلب في دول المنظمة ثابتًا أو منخفضًا بصورة طفيفة.

النفط أكبر مصدر في مزيج الطاقة العالمي

بحسب التقرير الصادر عن منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك“، من المتوقع تراجع حصة النفط والفحم في مزيج الطاقة العالمي بحلول عام 2050، مقابل زيادة في حصة الغاز ومصادر الطاقة النووية والمتجددة.

ورغم التراجع المتوقع، سيظل الوقود الأحفوري هو المسيطر على المزيج العالمي حتى 2050، بقيادة النفط والغاز بحصة تتجاوز 53%، مقابل انخفاض ملحوظ في حصة الفحم، ما يعني أن جميع أنواع الوقود مطلوبة لتلبية نمو الطلب العالمي.

ناقلة نفط – الصورة من شركة أرامكو

ومن المقدر انخفاض حصة النفط في مزيج الطاقة العالمي بحلول عام 2050 إلى 29.3%، مقابل 30.9% العام الماضي، ومع ذلك سيظل المصدر الأكبر للطاقة.

ورغم تراجع الحصة، توقع التقرير زيادة الطلب على النفط إلى 109.6 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في عام 2050، مقابل 92.9 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في 2023.

كما توقعت أوبك هبوط نسبة الفحم في مزيج الطاقة العالمية بصورة كبيرة إلى 13.1% في عام 2050 -ليتراجع ترتيبه إلى المركز الرابع-، مقابل 25.9% في عام 2023، وفقًا للتقديرات التي رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.

ويعود التراجع الكبير إلى السياسات الصارمة التي تطبقها العديد من الدول تجاه إغلاق محطات الكهرباء العاملة بالفحم، الذي يُصنّف بأنه أكبر وقود ملوث للبيئة، مع الحد من بناء أخرى جديدة.

وعلى النقيض، من المتوقع ارتفاع حصة الغاز في مزيج الطاقة العالمي إلى 24% بحلول 2050 -ليأتي في الترتيب الثاني-، مقارنة بنسبة 23% في العام الماضي.

ومن المرجح زيادة الطلب على الغاز الطبيعي إلى 89.6 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في عام 2050، مقابل 69 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في 2023، أي بزيادة قدرها 20.6 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا.

المفاعلات الصغيرة تدعم الطاقة النووية

في السياق ذاته، توقع تقرير أوبك ارتفاع حصة الطاقة النووية في مزيج الطاقة العالمي إلى 6.5% بحلول عام 2050، مقابل 4.9% في عام 2023،

وأرجع التقرير ذلك إلى طفرة محطات الطاقة النووية الجديدة، واتجاه العديد من الدول إلى تمديد عمر المحطات القائمة لتُسهم في الزيادة.

ورجحت أوبك أن تُسهم التقنيات النووية الجديدة، مثل المفاعلات الصغيرة، في نمو الطلب على الكهرباء النووية على الأمد البعيد، لتظل مصدرًا مهمًا في عديد من الدول.

الطاقة المائية والمصادر المتجددة الأخرى

توقعت أوبك استمرار ارتفاع حصة جميع المصادر المتجددة في مزيج الطاقة العالمي، في ظل التوجه العالمي نحو التحول إلى الوقود النظيف.

ومن المتوقع -بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة- ارتفاع حصة الطاقة الكهرومائية في المزيج العالمي بحلول عام 2050 إلى 3.1%، مقابل 2.5% في عام 2023.

ألواح شمسية بجوار توربينات رياح – الصورة من الوكالة الدولية للطاقة المتجددة

بينما توقعت أوبك زيادة حصة الطاقة الحيوية في مزيج الطاقة العالمي إلى 10% بحلول عام 2050، مقابل 9.7% بنهاية العام الماضي، بدعم من الطلب المتزايد على الوقود الحيوي المستدام، والغاز الحيوي، والكتلة الحيوية، لتوليد الكهرباء.

وعلى صعيد مصادر الطاقة المتجددة الأخرى (خاصة الشمس والرياح)، من المقدر أن تقفز حصتها في المزيج العالمي إلى 14% في عام 2050، مقابل 3.2% في عام 2023، لتكون أكبر زيادة من بين الأنواع الأخرى.

ويعني ذلك أن متوسط نمو حصة الطاقة المتجددة سيبلغ 6.5%، بدعم من انتشار مشروعات الطاقة الشمسية والرياح، والسياسات المواتية، وانخفاض تكاليف توليد الكهرباء.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • شرطة دبي تحتفي بيوم السياحة العالمي بـ 5 فعاليات ومبادرات
  • توقعات مزيج الطاقة العالمي في 2050.. الوقود الأحفوري يسيطر رغم تراجع حصته
  • تقديم 27 طالب طب أمام أنظار النيابة العامة
  • مراكش تستضيف المؤتمر العالمي لمنظمة مدن التراث العالمي لعام 2026
  • «المتحدة» في اليوم العالمي للسياحة: نواصل جهودنا فى تقديم تاريخ وحضارة مصر للعالم
  • خاص.. اللجنة المنظمة للسوبر الإفريقي تمنع الصحفيين من دخول تدريبات الأهلي
  • المملكة تحتفي باليوم البحري العالمي 2024
  • محافظة الحجرة تحتفي باليوم الوطني الـ 94 للمملكة
  • 48 مقاتلاً يخوضون التحدي في «محاربي الإمارات»
  • “محاربي الإمارات” تنطلق غدا بمشاركة 48 مقاتلا ومقاتلة