بحضور 20 ألف..مسلم: حزبا مستقبل وطن وحماة الوطن الأكثر دعما للرئيس السيسي
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
قال الكاتب الصحفى محمود مسلم رئيس لجنة الثقافة والاعلام بمجلس الشيوخ، إن حملة الإنتخابات الرئاسية عرضت بعص المحاور بحزب مستقبل وطن وتحدث أيضا الشباب عما حدث في مصر في العشرة سنوات.
وعدد مسلم خلال لقائه ببرنامج 90 دقيقة، المذاع على فضائية المحور، أن هذا المؤتمر ضم نخبة من السياسية والرياضين والفنانين والشخصيات العامة وضم عدد كبير من الهيئات التتظمية بحزب مستقبل وطن المتفاعلين مع الجمهور بشكل كبير، كما ضم المؤتمر على المنصة المستشار محمود فوزي رئيس الحملة الانتخابية للسيسي والعميد وسام، والنائب احمد عبد الجواد اميين التنظيم، والاستاذ عماد خليل.
وتابع: الكثير من الاحزاب تدعم الرئيس السيسي وابرزهم حزب مستقبل وطن وحماه وطن، لافتا الى ان اليوم شهد حشد كبير في قاعة استاد القاهرة في الصالة المغطاة وذلك بحضور أكثر من 20 ألف بالمؤتمر الختامي لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
واضاف، رئيس لجنة الثقافة والاعلام بمجلس الشيوخ، انه تم حضور عدد كبير من الشباب والنواب من حزب مستقبل وطن وتواجده اليوم بالقاعة وتم عرض الحملات للمرشحين، مؤكدا ان مشهد الانتخابات خارج مصر كان حضور لافت وقوي ومختلف من المصريين لمشاركتهم في الانتخابات الرئاسية وتقديرهم لما فعله الرئيس السيسي لمصر وأيضا لتعددية الناخبين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ حملة الإنتخابات الرئاسية حزب مستقبل وطن الانتخابات الرئاسية حماة وطن محمود فوزى مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: قرارات الحماية الاجتماعية ساندت الفئات الأكثر احتياجا بشكل كبير
كشف الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، عن جهود الدولة في رفع العبء عن كاهل المواطن وتوفير الاحتياجات الأساسية.
وقال خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم ، إن السياسات الاجتماعية التي تبنتها الدولة كانت موازية لبرامج الإصلاح الاقتصادي، بهدف تخفيف آثار القرارات الاقتصادية الضرورية على محدودي ومتوسطي الدخل.
وأضاف، أنه رغم الأزمات الكبرى، مثل جائحة كورونا، لم تتوقف الدولة عن تنفيذ هذه السياسات التي استهدفت تحقيق العدالة الاجتماعية والتمكين الاقتصادي للمواطنين.
وأشار، إلى أن برامج الحماية الاجتماعية تطورت لمواكبة التحديات الاقتصادية، حيث شهدت تغييرات في هيكلة الدعم، بالتحول من الدعم العيني إلى النقدي وربطه بمعدلات التضخم لضمان وصوله لمستحقيه، كما ساعدت هذه السياسات في تحقيق توازن بين تحرير سعر الصرف ورفع الدعم التدريجي، وبين دعم الفئات الأكثر تأثرًا بهذه الإجراءات.