شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن جراح سعودي ينقذ حياة شخص ابتلع مفتاح سيارته صورة، جراح سعودي ينقذ حياة شخص ابتلع مفتاح سيارته صورة صحة و طبجانب من العملية الطبية الرياض الشبيبة عملية منظار سريعة أنقذت الرجل من الاختناق .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جراح سعودي ينقذ حياة شخص ابتلع مفتاح سيارته (صورة)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جراح سعودي ينقذ حياة شخص ابتلع مفتاح سيارته (صورة)
جراح سعودي ينقذ حياة شخص ابتلع مفتاح سيارته (صورة) صحة و طب جانب من العملية الطبية الرياض - الشبيبة عملية منظار سريعة أنقذت الرجل من الاختناق نجح فريق طبي بمدينة القنفذة (غرب السعودية) من استخراج مفتاح سيارة عالق بالجهاز التنفسي لمريض اربعيني كاد أن يودي بحياته، في عملية سريعة استغرقت 15 دقيقة عن طريق المنظار. وأكدت وزارة الصحة السعودية في بيان لها حصلت "الشبيبة" على نسخة منه، أن الفرق الطبية تمكنت الثلاثاء 11 يوليو من إنقاذ حياة مريض يبلغ من العمر 49 عاما وصل لقسم الطوارئ وهو يعاني من انسداد بمجرى التنفس، حيث اتضح بعد إجراء الفحص السريري والأشعة وجود مفتاح سيارة عالق في القصبة الهوائية. المريض الذي اعترف للأطباء بأنه كان يلهو بالمفتاح في فمه، ابتلعه عن طريق الخطأ، مما تسبب له في حالة اختناق جزئي، تطلبت التدخل الجراحي عن طريق المنظار لاستخراج الجسم المعدني العالق. ويخضع المريض الذي اتضح أنه يعاني من أمراض في القلب بقسم التنويم لحين استقرار حالته الصحية وخروجه لإكمال فترة النقاهة بمنزله.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خلاف بولندا- أوكرانيا يستعر: نكء جراح مذبحة فولين

يزداد منسوب التوتر بين بولندا وأوكرانيا بشكل ملحوظ منذ مدّة، لكنّ هذا التوتر بدا واضحا قبل أسابيع، يوم أدلى وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي بأكثر من تصريحٍ صاخبٍ، أعلن من خلالها عن وقف وارسو الدفاع عن كييف، موجها انتقادات لاذعة للسلطات الأوكرانية بسبب ما اعتبره تقاعسا غير مبررٍ في إقرار قانون التعبئة، وذلك بعد ارتفاع أعداد الرجال الأوكرانيين الهاربين من الخدمة العسكرية واللاجئين إلى العاصمة البولندية وارسو.

لم يكتفِ سيكورسكي بهذا الحدّ من النقد، بل عاد إلى نكء جراح الماضي، وهدّد كييف باتخاذ إجراءات قاسية بسبب "مذبحة فولين"، التي تُعد من أشدّ القضايا حساسية بين بولندا وأوكرانيا، داعيا إلى بقاء تلك الحادثة الأليمة في ذاكرة البولنديين.

ومنذ الحرب العالمية الثانية، تتهم بولندا جيش التمرد الأوكراني بتنفيذ تلك المذبحة في "بولندا المحتلة"، بدعم من السكان الأوكرانيين المحليين، ضد الأقلية في فولين وغاليسيا الشرقية، وذلك بين الأعوام 1943 و1945.

وقد أسفرت تلك المذبحة في حينه، عن مقتل نحو 100 ألف بولنديّ بينهم أطفال ونساء، بينما الهدف من خلفها كان محاولة أوكرانيا منع بولندا من تأكيد سيادتها على المناطق ذات الأغلبية الأوكرانية، التي كانت جزءا من الدولة البولندية قبل الحرب العالمية الثانية.

ولم يندمل ذاك الجرح مذّاك، إذ وصف معهد الذكرى الوطنية البولندي في العام 2008 تلك المجزرة، بأنّها "إبادة الجماعية"، كما أصدر البرلمان البولندي في العام 2016 أيضا، قرارا يقضي بالاعتراف بتلك المجازر على أنّها "إبادة جماعية". لكن بقي هذا التصنيف موضع جدل بين الأوكرانيين والبولنديين، ثم ردّت كييف على هذا القرار في العام 2017، وأوقفت أعمال البحث عن جثث الضحايا الذين قضوا في تلك المجزرة.

أمّا اليوم، فعادت بولندا لشنّ هجوم دبلوماسيّ من خلال تلك الحملة الإعلامية المناهضة، التي تجلّت بالتصريحات التي أطلقها الوزير البولندي سيكورسكي، خصوصا خلال مقابلة أجراها مؤخرا مع صحيفة "لوموند" الفرنسية.

وتزامنا مع تلك التصريحات، كان قراصنة بولنديون يقومون باختراق معهد الذكرى الوطنية في أوكرانيا، الذي أدى إلى نشر عدد من الشعارات المعادية لأوكرانيا على موقع المعهد الإلكتروني، كما نشر القراصنة مقاطعَ فيديو تتهم الأوكرانيين بالمشاركة في نشاطات إلى جانب شخصيات ودعاة روس من أجل وصمهم بالخيانة.

الترجيحات تشير إلى أنّ الحملة البولندية المستجدّة ليست بريئة على الإطلاق. إذ يبدو أنّ وارسو تستشعر قرب انهيار النظام في أوكرانيا، خصوصا مع احتمال وقف الحرب بعد وصول المرشح الأمريكي دونالد ترامب إلى المكتب البيضاوي في واشنطن
بداية، بدت تلك الحملة مستهجنة وغير مفهومة في توقيتها، لكنّ الترجيحات تشير إلى أنّ الحملة البولندية المستجدّة ليست بريئة على الإطلاق. إذ يبدو أنّ وارسو تستشعر قرب انهيار النظام في أوكرانيا، خصوصا مع احتمال وقف الحرب بعد وصول المرشح الأمريكي دونالد ترامب إلى المكتب البيضاوي في واشنطن.

ترامب سبق وأن تعهّد صراحة خلال حملته الانتخابية، بوقف الحرب في أوكرانيا من خلال وقف الدعم المالي والعسكري لكييف من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين.

ولعلّ هذا السبب كان خلف الحملة البولندية المستجدة ضد كييف، إذ لا يُستبعد أن تكون تلك الحملة حجّة وارسو من أجل رفض مساعدة زيلينسكي عسكريا وماليا، وذلك من خلال إعادة توجيه الأموال المخصصة للقوات الأوكرانية إلى أماكن أخرى، خصوصا أنّ الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي، قد سبق واتهم بولندا بتقديم "وعود كاذبة" بما يخص منحه السلاح، وخصوصا طائرات "ميغ-29".

أمّا القيادة الأوكرانية، فيبدو أنّها اليوم في عالم آخر، إذ تشعر بالامتنان لمساعدة الغرب لها وتتهمه بالتقاعس والتقصير، وذلك في محاولة بائسة لدفع المسؤولية عن نفسها، خصوصا بعد نتائج الصراع المخيّبة للآمال، معتقدة بصدق أنّ دول القارة الأوروبية مُجبرة على مساعدتها وليست مخيّرة، باعتبار أن أوروبا هي المورّد الرئيسي لتغذية حربها ضد روسيا.

مقالات مشابهة

  • خطط جديدة لتوسيع تدخلات مشروع (سيري) في مأرب
  • حرس الحدود بمكة ينقذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية
  • خلاف بولندا- أوكرانيا يستعر: نكء جراح مذبحة فولين
  • مصرع شخص إثر اصطدام سيارته بسور الطريق الإقليمى
  • ماذا سيحدث لو ابتلع المحيط أميركا؟
  • قصة مغترب يمني ينقذ مواطن سعودي من موت محقق ويصبح ملياردير
  • مدني جازان ينقذ شخص علق في مرتفع جبلي
  • لغز مقتل الحاخام الإسرائيلي كوغان في الإمارات.. التحقيقات تكشف مفاجأة في سيارته وشبهات تشير للمتورطين
  • «الفرعون صلاح» ينقذ ليفربول من المأزق!
  • حرس الحدود ينقذ مواطناً من الغرق أثناء ممارسة السباحة