رئيس حملة السيسي: مسؤوليات مرشحنا تحول دون ظهوره إعلاميًا
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
كتبت -داليا الظنينى:
قال المستشار محمود فوزى، رئيس الحملة الانتخابية للرئيس عبد الفتاح السيسى، إن مسؤوليات وانشغال السيسى سبب عدم ظهوره إعلاميا، ولكنه يراجع معنا كل التفاصيل ويكن كل الاحترام للمرشحين وكل وسائل الإعلام وكل المرشحين.
وأضاف فوزى، خلال حواره لبرنامج يحدث فى مصر المذاع على قناة إم بى سى مصر، مساء الأربعاء: إننا نركز على تحقيق أكبر قدر من المشاركة السياسية والشعبية؛ لوجود دلالات إقليمية وعالمية هامة لها، مبينًا أن أهم رسالة يتم العمل عليها حاليًا حاليا، هي مشاركة الشباب بنسبة كبيرة فى الانتخابات.
وأوضح فوزي، أن الحديث بأن المرشح عبد الفتاح السيسى ناجح ناجح دعاية سلبية لا نحبها.
وتابع فوزى: "الانتخابات لها ظروفها وأحداث غزة كانت محل اهتمام المصريين وزادت وعيهم وتصديقهم لأحاديث المرشح عبد الفتاح السيسي السابقة ".
وأكد أن أزمة غزة خلقت لدى المواطن المصرى وعيًا بأهمية وجود قيادة لديها تجربة وخلفية عسكرية شجاعة وصاحبة قرار، مؤكدًا أن القضية الفلسطينية التزام دائم فى الثوابت المصرية.
وأشار فوزي إلى أن السياسية المصرية لديها ثوابت والرئيس السيسي أعلن أكثر من مرة التزامه بها ورفضه للتدخل الدولي في الشؤون الداخلية.
اقرأ أيضًأ:
اعرف لجنتك في الانتخابات الرئاسية 2024.. اضغط هنا
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة المستشار محمود فوزى السيسى المرشح عبد الفتاح السيسى يحدث فى مصر الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
زوجة في دعوى للطلاق: جوزي دكتور ناجح بس مشغول عني
في قصة غريبة شهدتها محكمة الأسرة بالزيتون، رفعت سيدة شابة دعوى طلاق ضد زوجها، طبيب الأسنان، متهمةً إياه بالانشغال عنها وإهمالها، رغم أنه كان يعمل بلا كلل لتأمين مستقبل أسرتهما.
وبدأت القصة عندما ذهبت س. ك، 23 سنة إلى عيادة طبيب الأسنان ص. ر، 32 سنة للعلاج، وهناك انبهرت بوسامته وأسلوبه الراقي، فقررت ألا تفوّت فرصة الزواج منه، وبالفعل نجحت في كسب قلبه وارتبطا سريعاً، لكن بعد أقل من عام، ومع حملها في طفلهما الأول، بدأت تشعر بأنه لا يمنحها الاهتمام الكافي.
كان الزوج يعمل في مستشفى صباحاً، ثم يقضي ساعات المساء في عيادته الخاصة، ليعود إلى المنزل مرهقاً، ما جعل الزوجة تشعر بالإهمال، طلبت منه أن يترك العيادة ويكتفي بوظيفته الحكومية، لكنه رفض، مؤكداً أن مهنته رسالة، وأنه يسعى لتحقيق مستقبل أفضل لعائلته، لكن الزوجة رأت في ذلك “هجراناً”، واعتبرت أن حياتها معه أصبحت جافة بلا مشاعر.
وقررت الزوجة، اللجوء إلى المحكمة، مطالبةً بالطلاق للضرر، مدعيةً أن زوجها هجرها ولم يعد يهتم بها أو بجنينها، وبعد تداول القضية، حكمت المحكمة برفض الدعوى، لعدم قدرتها على إثبات الضرر. ومع ذلك، لم تستسلم، وقدمت استئنافاً على الحكم.