أردوغان: نعمل على حل مشكلة تمديد "صفقة الحبوب" مع أخذ اقتراحات بوتين في الاعتبار
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أردوغان نعمل على حل مشكلة تمديد صفقة الحبوب مع أخذ اقتراحات بوتين في الاعتبار، أنقرة سبوتنيك. وأوضح أردوغان في مؤتمر صحفي عقب انتهاء قمة حلف شمال الأطلسي الناتو ، في العاصمة الليتوانية فيلنيوس، قائلًا إننا نعمل على حل .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أردوغان: نعمل على حل مشكلة تمديد "صفقة الحبوب" مع أخذ اقتراحات بوتين في الاعتبار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أنقرة - سبوتنيك. وأوضح أردوغان في مؤتمر صحفي عقب انتهاء قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، في العاصمة الليتوانية فيلنيوس، قائلًا: "إننا نعمل على حل مشكلة تمديد صفقة الحبوب مع أخذ اقتراحات الرئيس بوتين بعين الاعتبار".وقال الرئيس التركي:ولفت رجب طيب أردوغان إلى أن تركيا تبذل "منذ البداية جهودا حثيثة مع الحلفاء لإنهاء الأزمة الأوكرانية".ويشار إلى أن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، قد بحث مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، في التاسع من الشهر الجاري، الوضع حول "صفقة الحبوب" وآخر التطورات في أوكرانيا.وذكر مصدر في وزارة الخارجية التركية لوكالة "سبوتنيك": "أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اتصالا هاتفيا مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الأحد، وناقش الوزيران آخر التطورات في أوكرانيا، والوضع فيما يتعلق بصفقة الحبوب".وفي السياق نفسه، بحث وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال محادثة هاتفية، مستجدات الأزمة الأوكرانية. وفي وقت سابق، صرح وزير الخارجية التركي، يوم الأربعاء الماضي، بأن تركيا ملتزمة بتمديد "صفقة الحبوب" التي تنتهي صلاحيتها، في 17 يوليو/ تموز الجاري.وبحسب تصريح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، في 21 يونيو/ حزيران الماضي، فإنه لا توجد شروط مسبقة لتمديد صفقة الحبوب، إذ لا يتم الوفاء بالالتزامات تجاه روسيا.يذكر أن مبادرة "البحر الأسود"، التي تم التوقيع عليها، في 22 يوليو 2022، من قبل ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، تتضمن تصدير الحبوب والأغذية الأوكرانية، وكذلك الأسمدة عبر البحر الأسود من 3 موانئ، بما في ذلك أوديسا، على أن يتولى مركز التنسيق المشترك في إسطنبول، تنسيق حركة السفن.كما ينص الجزء الثاني "مذكرة روسيا - الأمم المتحدة"، المصممة لمدة 3 سنوات، على إلغاء حظر الصادرات الروسية من المواد الغذائية والأسمدة، وإعادة ربط البنك الزراعي الروسي بنظام "سويفت" العالمي، واستئناف توريد الآلات الزراعية، وقطع الغيار والخدمة، وترميم خط أنابيب الأمونيا "توغلياتي أوديسا" وعدد من الإجراءات الأخرى.وتؤكد موسكو، أن الجزء الثاني من صفقة الحبوب لم يتم تنفيذه حتى الأن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الخارجیة الترکی صفقة الحبوب
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: مؤشرات الأداء المالى خلال أول 8 أشهر من العام الحالى "جيدة جدًا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن الاقتصاد المصرى بدأ يحقق مؤشرات أفضل، لافتًا إلى أن مؤشرات الأداء المالى خلال أول ٨ أشهر من العام الحالى «جيدة جدًا».
أوضح، فى لقائه مع ممثلى عدد من كبرى بنوك وصناديق الاستثمار والشركات خلال الاجتماعات السنوية لمؤسسة «إى. إف. جى. هيرمس» بدبى، أننا نعمل على إعادة هيكلة السياسات المالية لتصبح أشد تأثيرًا فى استدامة نمو القطاع الخاص والاستقرار الاقتصادي.
قال كجوك، إن مشروع الموازنة الجديدة للعام المالى ٢٠٢٥/ ٢٠٢٦ يدفع النشاط الاقتصادي بتمويل العديد من المبادرات المحفزة للإنتاج والتصدير، على نحو يتكامل مع جهود الدولة الهادفة لتحفيز النمو الاقتصادي الشامل والمستدام.
أضاف أننا نعمل على إعادة هيكلة وتطوير النظام الضريبي بفكر جديد يرتكز على مد جسور الثقة والشراكة والمساندة لمجتمع الأعمال، موضحًا أننا نستهدف توسيع القاعدة الضريبية عبر تحفيز معدلات الامتثال الطوعي من أجل مساحات مالية أكبر لدعم الممولين.
أشار كجوك، إلى أننا نعمل على تخفيف الأعباء والالتزامات الضريبية بحزم تحفيزية أكثر استهدافًا للأفراد والشركات، مؤكدًا أننا نساند الشركات الناشئة والصغيرة والمهنيين بنظام ضريبي مبسط ومتكامل، ونعمل أيضًا على حل النزاعات الضريبية بآليات ميسرة، وقد تم وضع حد لمقابل التأخير أو الضريبة الإضافية لا يتجاوز أصل الضريبة المستحقة، كما تم استحداث آلية تسوية مركزية للمستثمرين، وتحسين عمليات استرداد ضريبة القيمة المضافة.
أكد أننا نعمل على استراتيجية متكاملة ومتسقة لخفض معدلات وأعباء الدين من أجل زيادة الإنفاق على التنمية البشرية والحماية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجًا.