أبوظبي: «الخليج»

أعلنت «إي آند» عن خططها لاستبدال مركباتها الخفيفة في الإمارات تدريجياً بالمركبات الكهربائية بهدف الحد من الانبعاثات الكربونية، ضمن خطة يتم تنفيذها على مراحل بحلول عام 2030، على أن تبدأ المرحلة الأولى باستبدال 100 مركبة.

وتأتي هذه المبادرة عقب إعلان «إي آند» خلال (COP28)، عن التزامها بتحقيق الحياد المناخي عبر جميع عملياتها في كافة الأسواق التي تعمل بها للحد من الانبعاثات الكربونية ضمن (النطاقين 1و2) بحلول عام 2040، لتواصل رحلتها الاستثنائية في الاستدامة، كما أعلنت عن أهدافها على المدى القريب لعام 2030 في إطار العمل المناخي المتمثلة بتخفيض انبعاثات الكربون عبر كافة عملياتها ضمن انبعاثات (النطاقين 1 و2) بنسبة 43%، بما يشمل الطاقة المستخدمة، ومختلف الأنشطة والممارسات.

وأشار عبيد بوكشة، الرئيس التنفيذي للعمليات في «إي آند» إلى مدى التزام المجموعة بالعمل على دعم جهود العمل المناخي في المنطقة وقال: «تشكل مبادرتنا لاستبدال أسطول المركبات الخفيفة بمركبات كهربائية خطوة مهمة ومؤثرة في قطاع التنقل تسهم في تحويل أسطول المركبات في «إي آند» ليصبح صديقاً للبيئة وخالياً من الانبعاثات الكربونية. كما تؤكد هذه الخطوة التزامنا المتواصل بالعمل لمواجهة التغير المناخي وتبني تقنيات أكثر استدامة».

وأضاف: «تسعى إي آند في إطار هذه المبادرة إلى إيجاد حلول مبتكرة لاستبدال أسطول مركباتها الخفيفة بشكل تدريجي لتلبي متطلباتها من السيارات الكهربائية المناسبة في مختلف الفئات».

وتستثمر «إي آند» أيضاً، في بناء البنية التحتية لمحطات شحن المركبات الكهربائية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات إي أند إی آند

إقرأ أيضاً:

الدورة الـ10من القمة العالمية للاقتصاد الأخضر تنطلق 2 أكتوبر

أعلن معالي سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، رئيس المنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر، أن الدورة العاشرة من القمة العالمية للاقتصاد الأخضر ستعقد يومي 2 و3 أكتوبر 2024 في مركز دبي التجاري العالمي تحت شعار “تمكين الجهود العالمية: تهيئة الفرص ودفع عجلة التطور”.
ووفق بيان صحفي صادر اليوم، تواصل القمة، التي ينظمها كلٌ من المجلس الأعلى للطاقة في دبي، وهيئة كهرباء ومياه دبي، والمنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر، البناء على نتائج الدورات السابقة من خلال تعزيز العمل المشترك بين جميع المعنيين.
وقال معالي سعيد الطاير: “برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، أسهمت القمة العالمية للاقتصاد الأخضر، منذ انطلاقها عام 2014، في دعم الجهود العالمية الرامية إلى تحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والاستدامة البيئية من خلال توفير منصة عالمية رائدة تجمع نخبة من الخبراء والمعنيين وصناع القرار في قطاعات الطاقة والاقتصاد والتغير المناخي والتمويل الأخضر من جميع أنحاء العالم لتبادل المعارف والخبرات وتعزيز الشراكات ومناقشة السياسات والحلول الاستشرافية التي من شأنها أن تُسّرع الوصول إلى اقتصاد أخضر مستدام، إضافة إلى تسليط الضوء على الدور الريادي للدولة في تعزيز التعاون العالمي لمواجهة التغير المناخي، وكذلك جهود دبي في تعزيز التنمية الشاملة والمستدامة والتحول إلى الاقتصاد الأخضر”.
وتركز الدورة العاشرة من القمة على عدد من الموضوعات الرئيسة تشمل إزالة الكربون، وآخر التطورات في الطاقة النظيفة بما في ذلك الهيدروجين الأخضر وتخزين الطاقة، والتمويل المناخي، والاقتصاد الدائري، واستخدام التكنولوجيا للتعامل مع التغير المناخي، ودور الشباب في العمل المناخي، إضافة إلى القضايا الخاصة بالغذاء والماء.وام


مقالات مشابهة

  • وزير البترول المصري الجديد يكشف خطته لحل أزمة الكهرباء في البلاد
  • مواصفات وسعر سيارة إم جي 5 موديل 2024
  • «معلومات الوزراء»: التكنولوجيا تلعب دورا حيويا في حماية البيئة
  • 48 % زيادة انبعاثات «جوجل» الكربونية في 5 سنوات
  • القمة العالمية للاقتصاد الأخضر تنطلق 2 أكتوبر
  • القمة العالمية للاقتصاد الأخضر تعقد بدبي أكتوبر القادم
  • 4 ضحايا إثر حريق داخل عمارة في سكيكدة
  • "بي واي دي" الصينية تفتتح أول مصنع لها في تايلاند
  • الدورة الـ10من القمة العالمية للاقتصاد الأخضر تنطلق 2 أكتوبر
  • «خبراء البيئة العرب»: ترشيد الطاقة بمهرجان العلمين خطوة مهمة لتقليل الانبعاثات