صحافة العرب:
2024-09-19@02:59:11 GMT

دراسة تربط الموسيقى بـ”التدهور المعرفي”

تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT

دراسة تربط الموسيقى بـ”التدهور المعرفي”

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دراسة تربط الموسيقى بـ”التدهور المعرفي”، يمن مونيتور وكالات توصلت دراسة جديدة إلى أن الموسيقى ربما تكون وسيلة علاجية غير دوائية للتدهور المعرفي الطبيعي المرتبط بالشيخوخة،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة تربط الموسيقى بـ”التدهور المعرفي”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دراسة تربط الموسيقى بـ”التدهور المعرفي”

يمن مونيتور/ وكالات

توصلت دراسة جديدة إلى أن الموسيقى ربما تكون وسيلة علاجية غير دوائية للتدهور المعرفي الطبيعي المرتبط بالشيخوخة.

وفي بحث على 132 شخصا من كبار السن الأصحاء (69 عاما فما فوق)، أظهرت دراسة نشرت بمجلة “نيرولميغ” (Neuroimage) العلمية، زيادة المادة الرمادية في العديد من مناطق الدماغ لدى المشاركين بسبب الموسيقى.

واختبرت هذه الدراسة على مدى 6 شهور تأثير ممارسة العزف على البيانو، بالإضافة إلى الثقافة الموسيقية على الذاكرة.

وبحسب موقع “بي إس واي بوست” (PsyPost) المتخصص في أخبار علم النفس، فإن هذا البحث يوضح إمكانية تعلم الموسيقى كعلاج غير دوائي للتدهور المعرفي المرتبط بالعمر.

ويجادل الباحثون الذين أجروا هذه الدراسة بأن تعليم كبار السن للفنون الموسيقية، يجب أن يصبح أولوية سياسية رئيسية في إطار الشيخوخة الصحية، لتعزيز مرونة الدماغ والاحتفاظ المعرفي من خلال تحفيز التدخلات الجماعية مثل صنع الموسيقى والاستماع النشط لها.

ولطالما اكتسب التدريب الموسيقي زخما في الأبحاث حول مرونة الدماغ وآثار النقل المحتملة للتدخلات على الذاكرة العاملة، خاصة في سياق الشيخوخة الصحية.

ويعد التدهور المعرفي مصدر قلق كبير للصحة العامة، حيث يؤثر انخفاض الوظائف الإدراكية المرتبطة بالعمر على الملايين في جميع أنحاء العالم.

وبينما تم تطوير العلاجات الدوائية لإبطاء التدهور المعرفي، فإن هذه التدخلات غالبا ما يكون لها آثار جانبية وقد لا تكون فعالة لجميع الأفراد.

وثبت أن التدخلات غير الدوائية مثل التدريب المعرفي والتمارين البدنية، تؤثر بشكل إيجابي على الوظائف الإدراكية لدى كبار السن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منصة «ملفي» تربط المنشآت الصحية في أبوظبي بنظام تبادل الصور الإشعاعية

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة بلدية أبوظبي تؤكد على ضرورة تصنيف المنشآت عبر «تم» «ساعد» تسهم في حملات التفتيش على المساكن الحكومية بأبوظبي

أعلنت دائرة الصحة - أبوظبي ومنصة ملفي، إحدى المبادرات الاستراتيجية للدائرة التي تديرها شركة أبوظبي لخدمات البيانات الصحية، جزء من مجموعة إم 42، عن إتمام ربط جميع المنشآت الصحية في أبوظبي من خلال منصة ملفي المدعومة بنظام فيليبس لتبادل الصور الإشعاعية، في خطوة تُمكّن الأطباء في الإمارة من الوصول بشكل آمن إلى الصور المأخوذة بالأشعة السينية والتصوير المقطعي المحوسب وبالرنين المغناطيسي والموجات فوق الصوتية، والتي يتم إجراؤها في المنشآت التي تقدم هذه الخدمات في مختلف أنحاء الإمارة. 
ويؤكد هذا الإنجاز حرص دائرة الصحة - أبوظبي على تعزيز صحة وسلامة كافة أفراد المجتمع وضمان تمتعهم بتجربة علاجية وفق أفضل الممارسات، ما يُرسخ مكانة الإمارة كوجهة رائدة للرعاية الصحية عالمياً.
وتكمُن أهمية هذا الإنجاز في كونه يوفر للأطباء إمكانية اتخاذ قرارات أفضل لتقديم رعاية فعالة ومدروسة وعالية الجودة، كما يقلل من الحاجة إلى تكرار الجلسات الإشعاعية الاستقصائية والتدخلية، مما يحدّ من تعرض المرضى غير الضروري للأشعة ويختصر الوقت ويقلل الجهد. وتوفر هذا الخاصية للمرضى بديلاً عن حمل الصور المطبوعة والأقراص المضغوطة إلى مواعيدهم.
وتتميز منصة ملفي بأنها أول نظام لتبادل المعلومات الصحية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأحد تلك الأنظمة القليلة على مستوى العالم التي تتضمن صوراً إشعاعية في السجل الموحد للمريض، وذلك من خلال اعتماد نظام فيليبس لتبادل الصور الإشعاعية من منصة ملفي في عام 2022.
و قالت الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة - أبوظبي: «إن النجاح في ربط جميع المنشآت الصحية التي تقدم خدمات التشخيص بالأشعة بنظام تبادل الصور الإشعاعية الذي تدعمه منصة ملفي هو إنجاز مهم يؤكد التزامنا برفد ومواصلة الاستثمار بالبنية التحتية الرقمية الرائدة للرعاية الصحية في أبوظبي وبما يرسخ مكانة أبوظبي كوجهة عالمية رائدة للرعاية الصحية، كما يبرز هذا الإنجاز أهمية التعاون والشراكات العالمية التي نوطدها للارتقاء بمخرجات الرعاية الصحية وتجربة المرضى ولم يكن ذلك ممكناً لولا تعاوننا مع شركة فيليبس، مما يعكس التزامنا بالاستفادة من التكنولوجيا وتوظيفها لما فيه مصلحة المرضى والعاملين في مجال الرعاية الصحية».

مقالات مشابهة

  • احمرار الخدود من الخجل.. دراسة تكشف السر
  • دليل النموذج المعرفي ومنهج تصميم منظومة قيم الأسرة المسلمة
  • العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في أنسجة الأنف عند قاعدة الدماغ بحسب دراسة جديدة
  • دراسة رائدة ترصد تغيرات غير معروفة للدماغ أثناء الحمل
  • الأولى من نوعها..دراسة تكشف التغيرات بدماغ المرأة خلال الحمل
  • دراسة جديدة تكشف تأثير الحمل والولادة على الدماغ
  • لأول مرة.. دراسة ترصد التغيرات التي تطرأ على دماغ المرأة أثناء الحمل
  • منصة «ملفي» تربط المنشآت الصحية في أبوظبي بنظام تبادل الصور الإشعاعية
  • مجلس الأمن.. الجزائر تدعو لمنع المزيد من التدهور في غزة
  • لماذا غادرت بعثة الامارات ؟ هل باتت بورسودان في خطر..؟