مونديال الأندية.. أوكلاند سيتي يراهن على جيل القرن الـ21
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
يحمل أوكلاند سيتي رقماً قياسياً لكونه أكثر الأندية المشاركة في مونديال الأندية برصيد 11 مرة، ويبقى أفضل إنجازاته الحصول على الميدالية البرونزية في نسخة عام 2014.
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الأربعاء، قوائم اللاعبين للأندية المشاركة في النسخة العشرين من بطولة كأس العالم للأندية التي ستقام في المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 12 إلى 22 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
23 لاعباً في قائمة #الأهلي لـ #كأس_العالم_للأندية#24Sport
https://t.co/S4UfApzsVu
وتقام البطولة بمشاركة سبعة أندية وهي اتحاد جدة منظم البطولة بصفته بطل الدوري السعودي، مانشستر سيتي بطل أوروبا، فلومينيسي البرازيلي بطل أمريكا الجنوبية، أوراوا ريدز الياباني بطل آسيا، الأهلي المصري بطل أفريقيا، أوكلاند سيتي النيوزلندي بطل أوقيانوسيا، وليون المكسيكي بطل أمريكا الشمالية.
وفي مونديال السعودية 2023، يراهن الفريق النيوزلندي على عدد من العناصر الشابة من مواليد القرن الحادي والعشرين، حيث تضم قائمته 6 لاعبين من مواليد أعوام 2001 و2002 و2004 و.2005
ويخوض أوكلاند سيتي البطولة بـ 23 لاعباً، وهم:
كونور تراسي، ماريو إيليتش، آدم ميتشل، كريستيان جراي، تيموتي بوليت، آدم بيل، كاميرون هاويسون، جيرارد غارسيا، آنجوس كيلكولي، دايلان مانيكوم، رايان دي فرايس، ريجونت موراتي، ناثان لوبو، جوردان فالي، آيدان كاري، جو لي، سباستيان سيغاندا، ليام جيليون، إيمليانو تادي، تونغ زهو، آلفي روجرز، جو واليس، وميتشل دين هاير.
ويبدأ أوكلاند سيتي مشواره في كأس العالم للأندية بمواجهة اتحاد جدة في الدور التمهيدي، ويتأهل الفائز منهما لمواجهة الأهلي المصري في الدور الثاني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مونديال الأندية كأس العالم للأندية أوکلاند سیتی
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يراهن على الحرب.. هل يحقق أهدافه؟
بموازاة تجديده القبول بخطة الرئيس الأمريكي لوقف الحرب في غزة، عاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى التشديد على مضي القوات الإسرائيلية بالقتال حتى تحقيق أهداف الحرب،
بموازاة تجديده القبول بخطة الرئيس الأمريكي لوقف الحرب في غزة، عاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى التشديد على مضي القوات الإسرائيلية بالقتال حتى تحقيق أهداف الحرب، بهذا الصدد أكد نتنياهو العمل من خلال الضغط السياسي والعسكري لاستعادة بقية المحتجزين.. محملا حركة حماس مسؤولية عرقلة الافراج عنهم.
من جانبه أشار زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى أن الحرب في قطاع غزة باتت في آخر مراحلها من دون إبرام صفقة تبادل مؤكدا أن الهدوء في الجنوب سيؤدي لتهدئة في الشمال كأفضل الخيارات.
فما هي دلالات تذبذب تصريحات نتنياهو بين القبول بالخطة الأمريكية وإعلانه التمسك بعقد اتفاق جزئي؟ وهل يمضي في تجاهل تحركات الوسطاء لإجراء صفقة تبادل الأسرى؟ وهل تدفع مخاوف اشتعال الجبهة الشمالية وتوسع نطاق المواجهة بعد التهديدات الايرانية لتعجيل الاتفاق؟
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا