وزير خارجية كوستاريكا: آليات مبتكرة لتعزيز تمويل المشاريع المناخية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلة ولي عهد الشارقة يزيح الستار عن لوحة 6 نجوم في «واسط» و«خدمات المرور» 50 جهة محلية ودولية تجتمع في «مركز التكنولوجيا والابتكار» مؤتمر الأطراف «COP28» تابع التغطية كاملةدعا أرنولدو أندريه وزير الخارجية الكوستاريكي، المجتمع الدولي خلال مؤتمر الأطراف COP28، إلى التفكير في صياغة تمويل العمل المناخي بطريقة مبتكرة وإبداعية، باستخدام آليات مالية جديدة، لضمان بقاء كوكب الأرض ضمن حد 1.
وشدد على أن كوستاريكا لديها أهداف طموحة، ويجب أن يكون هناك تمويل مستدام لهذا الصندوق لمعالجة الأضرار والخسائر المتزايدة الناجمة عن تغير المناخ.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كوستاريكا كوب 28 الإمارات المناخ التغير المناخي تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
"الطاقة والبنية التحتية" تستعرض مبادراتها في"العالمي للمرافق 2024"
تستعرض وزارة الطاقة والبنية التحتية ضمن مشاركتها، في فعاليات النسخة الثالثة من المؤتمر العالمي للمرافق 2024، الذي يختتم أعماله، اليوم الأربعاء، مبادراتها الإستراتيجية والمشاريع الرائدة، التي تهدف إلى تسريع التحول في قطاع الطاقة وتحقيق الأمن المائي، والحفاظ عليهما كموارد رئيسة لتحقيق التنمية المستدامة للسنوات القادمة.
كما تستعرض أحدث التقنيات والتكنولوجيا الحديثة والمبتكرة التي تلعب دوراً محورياً في تعزيز كفاءة إدارة الطلب على الطاقة والمياه، وتساهم في تحسين إدارة الموارد بكفاءة والاستخدام الأمثل للموارد.
تعزيز التعاونوتأتي مشاركة الوزارة في فعاليات المؤتمر والمعرض المصاحب له، تجسيداً لحرصها على تعزيز أواصر التعاون مع شركائها البارزين من مختلف دول العالم، والإسهام في إنجاح الجهود الرامية إلى تفعيل إسهامات مختلف الأطراف الفاعلة في بناء شراكات قادرة على دعم مستهدفات دولة الإمارات، ومخرجات مؤتمر الأطراف COP28، إضافة إلى أهداف التنمية المستدامة.
الحياد المناخيواستعرضت الوزارة إستراتيجياتها الطموحة الداعمة لتسريع التحول في قطاع الطاقة وتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، لا سيما الاستراتيجية الوطنية للطاقة 2050، الهادفة إلى مضاعفة قدرة توليد الطاقة المتجددة في الدولة ثلاث مرات بحلول 2030، بما يتماشى مع "اتفاق الإمارات" التاريخي، وزيادة حصة الطاقة النظيفة إلى 30% بحلول عام 2030، ورفع القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة إلى 14 غيغاواط في العام نفسه، وغيرها من المستهدفات الطموحة، إضافة إلى إستراتيجية الإمارات للهيدروجين 2050، والبرنامج الوطني لإدارة الطلب على الطاقة والمياه 2050، الذي يعتبر مبادرة حاسمة تهدف إلى خفض استهلاك الطاقة بنسبة 40% واستهلاك المياه بنسبة 51% بحلول عام 2050 مقارنة بالسيناريوهات المعتادة.