لم شمل الأسرة .. احتفالات عيد الميلاد تجمع العائلة الملكية |تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
سينضم الملك تشارلز إلى عقيلته كاميلا والأمير ويليام وعقيلته كيت في اجتماع احتفالي بعيد الميلاد في قصر باكنجهام.
بسبب ناهد السباعي.. حلم ناهد فريد شوقى لم يكتمل.. وماذا قال الملك عنها؟ وفاة ناهد فريد شوقى.. 30 صورة تجمعها بوالدها الملك وابنتها ناهد السباعى
وهذه هي المرة الأولى التي تلتقي فيها العائلة منذ أن أشارت النسخة الهولندية المبكرة لكتاب “نهاية اللعبة” لـ“أوميد سكوبي”، إلى أن كيت وتشارلز هما الشخصان الملكيان اللذان أدليا بملاحظات حول لون بشرة الطفل الأول لهاري وميجان، آرتشي.
وينضم الليلة إلى تشارلز وعائلته أكثر من 500 عضو من السلك الدبلوماسي في هذا الحدث الاحتفالي، حيث يقول المساعدون الملكيون إن الأمر "يسير كالمعتاد" بالنسبة للعائلة المالكة.
ومن أجل تجاوز الخلاف الحالي، تستضيف كيت أيضًا حفلًا خيريًا لعيد الميلاد في كنيسة وستمنستر. وبالمثل، تجاهل ويليام وكيت المحنة عندما حظيا بحفاوة بالغة في حفل “رويال فاراييتي” الذي أقيم في قاعة ألبرت الملكية الأسبوع الماضي، وقد أظهر الملك تشارلز شجاعة ملحوظة أثناء حضوره مؤتمر البيئة الأسبوع الماضي في دبي.
من جانبها، انتقدت مصادر ملكية، وصم بعض أفراد العائلة المالكة بالعنصرية، واصفة هذه الادعاءات بـ "الفاحشة" و"الافتراءات الكاذبة"، كما أعلن قصر باكنجهام أنه "يدرس جميع الخيارات".
وقد دافع سكوبي سابقًا عن نفسه في برنامج هذا الصباح، وقال إنه كتب وحرر النسخة الإنجليزية من الكتاب ولم يذكر أسماء الأشخاص الذين أدلوا بتعليقات حول لون بشرة طفل هاري وميجان لأن القوانين في المملكة المتحدة تمنع ذلك، مشيرا إلى أن الأسماء أضيفت إلى النسخة الهولندية من الكتاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تشارلز ويليام قصر
إقرأ أيضاً:
يطردني باستمرار من مسكن الزوجية تفاصيل شكوى سيدة لمحكمة الأسرة
"زوجى فى كل خلاف يطردنى من مسكن الزوجية، ويشهر بى، ويلقى على يمين الطلاق، ثم يعود ويطالبنى بالعودة له -بالإكراه- وعندما أرفض يلاحقنى بدعوى طاعة، لأذوق العذاب بسبب تصرفاته، وإصراراه على إلحاق الضرر بي".. كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات، فى دعوى إثبات طلاق ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر.
وتابعت الزوجة: "قررت الهروب من جحيم الحياة الزوجية بسبب عنفه، وفضلت خوض معركة قضائية معه لإثبات تطليقه لي- بعد أن ألقى على يمين الطلاق عشرات المرات ورفض إثباته- وطالبت بحقوقى الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
وأضافت الزوجة: "ربنا ينتقم منه دمر حياتى، ورفض الإنفاق على طفلته، ولاحقته بدعاوى قضائية لإثبات موقفى القانونى والحصول على نفقة طفلتى، بعد تعسفه فى حقى وتهديده لى لدفعى للتنازل عن حقوقى مقابل حضانة ابنتي".
وأشارت: "شهر بى باتهامات كيدية، وهددنى بسلب حق الحضانة، وانهال على بالضرب المبرح وإلحاق الأذى والضرر المعنوى والمادى بى، وقدمت التقارير الطبية وشهادة الشهود للحصول على حقوقى من متجمد نفقات ومنقولات ومصوغات ومسكن الزوجية-منفردة- بسبب خشيتى على نفسى من عنفه".
ووفقا للمادة 22 من القانون رقم 1 لسنة 2000، تنص على أنه: "مع عدم الإخلال بحق الزوجة فى إثبات مراجعة مطلقها لها بكافة طرق الإثبات، لا يقبل عند الإنكار ادعاء الزوج مراجعة مطلقته، ما لم يعلمها بهذه المراجعة بورقة رسمية، قبل انقضاء ستين يوماً لمن تحيض وتسعين يوماً لمن عدتها بالأشهر من تاريخ توثيق طلاقه لها، وذلك ما لم تكن حاملاً أو تقر بعدم انقضاء عدتها حتى إعلانها بالمراجعة".
مشاركة