قال الإعلامي خالد أبو بكر ببرنامج كل يوم إن فى هذا اليوم تلقي مركز الملاحة الرئيسي في قناة الاتصال معلومة بحدوث عطل في دفة سفينة في الكيلو ٧٤ من ترقيم القناة.

واكد أبو بكر خلال برنامج كل يوم، المذاع على فضائية on tv ،أن كل ما يحدث بقناة السويس يكون الرئيس عبد الفتاح السيسي وفريق الهيئة أسامة ربيع  دائميّ  العلم بتفاصيل ما يحدث بها لحظة بلحظة، لافتا إلى أن الفريق اسامة ربيع تحرك على الفور لمركز العمليات بهيئة قناة السويس.

سفينة الحاويات التى تعطلت بقناة السويس

وأوضح ابو بكر، ما اعلنه الفريق اسامة ربيع عن تفاصيل سفينة الحاويات التى تعطلت بقناة السويس فقد يبلغ طولها ٣٦٦ متر وعرضها  ٤٦ متر و حمولتها  ١٠١ ألف طن.

وأكد: أن هذا العطل بالأربع قاطرات لقطر سفينة الحاويات امرا طبيعي يمكن ان يحدث لأي مركبة سواء سفينة او سفينة فضاء او سيارة نتيجة بعض الأمور الفنية وهذا العطل وارد في اي مجري ملاحي في العالم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قناة السويس سفينة الفريق أسامة ربيع عطل سفينة الحاويات بقناة السویس

إقرأ أيضاً:

مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة يناقش عبر عشر ملاحظات جوهرية واقعية سيناريو إطلاق عملية عسكرية برية ضد مليشيا الحوثي.. بعد تقرير CNN الأمريكية

 

ناقش مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة الزميل أحمد الشلفي التقرير الاخباري الذي بثته قناة CNN الأمريكية حول الاعداد لتنفيذ عملية برية في اليمن وتطرق التقرير لبعض تفاصيلها ..

 

للإطلاع على مضمون التقرير "انقر بالأسفل:

 

- قناة CNN الأمريكية تكشف موقف الإمارات والسعودية من اي عملية عسكرية برية لاقتلاع الحوثيين في اليمن 

 

-مصادر دبلوماسية أمريكية ل CNN: العملية البرية هي الكفيل بإنهاء سيطرة الحوثيين على ميناء الحديدة والعاصمة صنعاء 

 

حيث تسأل الزميل أحمد الشلفي في مقال نشره على منصة اكس وأعاد نشره موقع مأرب برس " ما واقعية ماأوردته قناة سي إن إن حول إمكانيةخوض عمليةبرية في اليمن؟ 

بالنظر إلى ما أوردته شبكة CNN حول استعدادات لشن عملية برية على طول الساحل الغربي لليمن، بدعم أمريكي وسعودي من البحر، وتزويد القوات اليمنية بالذخيرة واللوجستيات، ووصف الإمارات بأنها ستكون داعمة “بهدوء” فيما السعودية لا تزال أقل وضوحًا في موقفها—فإن هناك جملة من الملاحظات التي تضع واقعية هذا السيناريو والفرضيات التي ذكرتها الشبكة محل تساؤل جدي، وذلك على النحو الآتي:

 

أولاً: من المعروف أن الحكومة اليمنية لا يمكنها تنفيذ أي عملية عسكرية برية بهذا الحجم، من دون تنسيق مباشر وموافقة من المملكة العربية السعودية. والواضح أن الرياض في المرحلة الحالية ليست في وارد الانخراط مجددًا في عمليات عسكرية واسعة أو حروب برية، مما يجعل فرضية قيام الحكومة اليمنية بهذه الخطوة دون غطاء سعودي غير واقعية.

 

ثانيًا: لا تستطيع الإمارات العربية المتحدة، رغم دعمها السابق لبعض الفصائل اليمنية مثل المجلس الانتقالي وطارق صالح وحتى دعمها لأبو زرعة المحرمي، أن تتحرك بشكل مستقل عسكريًا على الأرض من دون تنسيق مع السعودية. فقرار الحرب والسلم في اليمن، سياسيًا وميدانيًا، ما زال في يد الرياض أولًا وأخيرًا.

 

ثالثًا: بحسب مصادر سياسية يمنية، فقد أبلغ رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي عددًا من الصحفيين، في لقاء خاص قبل نحو شهر ونصف، أنه تحدث مع وزيري الدفاع والداخلية، وتلقى تأكيدًا منهما بعدم جاهزية القوات اليمنية حاليًا لخوض أي مواجهة مع جماعة الحوثي.

 

رابعًا: إذا كان هناك محور قادر ميدانيًا على تنفيذ عمليات محدودة، فهو محور باب المندب والمخا، حيث يتمتع طارق صالح بدعم كامل وجاهزية عسكرية جيدة. لكن، في المقابل، لا يبدو أن لدى طارق الإرادة السياسية أو الرغبة الفعلية من داعميه للانخراط في معركة برية مع الحوثيين.

 

خامسًا: أي عملية عسكرية برية جادة لا يمكن تصورها من دون وجود تحالف حقيقي وفعّال بين جميع الأطراف اليمنية المناوئة للحوثيين. وهذا التحالف لا يتوفر في الوقت الراهن، بل إن التصدعات السياسية والعسكرية بين هذه الأطراف أكثر وضوحًا من أي تنسيق فعلي.

 

سادسًا: أغلب المصادر داخل الحكومة اليمنية، سواء في وزارتي الدفاع والداخلية أو حتى في وزارة الخارجية، تؤكد أنه لا توجد أي خطة حالية لإطلاق عملية برية ضد الحوثيين. كما أن الجانب السعودي لا يبدي أي رغبة واضحة في العودة إلى ساحة المواجهة المفتوحة في اليمن.

 

سابعًا: في ظل استمرار الاتصالات المباشرة وغير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، كما يتحدث الأمريكيون، فإن خيار التصعيد الميداني يبدو مستبعدًا. ولا يُعقل أن تُقدِم واشنطن على دعم عملية عسكرية واسعة في اليمن بينما تخوض حوارًا سياسيًا مع طهران، خصوصًا وأن الحوثيين يُعتبرون ورقة تفاوضية إيرانية في هذا الملف.

 

ثامنًا: حتى في حال فشل المسار السياسي، واعتُمد الخيار العسكري كبديل، فإن الإعداد لعملية برية بهذا الحجم يتطلب ما لا يقل عن ستة أشهر من التحضير العسكري واللوجستي، وهو ما لا تظهر له مؤشرات جدية حتى اللحظة.

 

تاسعًا: إذا تم اعتماد الخيار البري، فإن محور الساحل الغربي هو الأكثر قابلية للنجاح في استعادة مناطق الحوثيين بالحديدة، كما حدث في 2019 حين اقتربت القوات من السيطرة الكاملة قبل أن توقفها الضغوط السياسية. 

نجاح هذا المحور مرهون بالإرادة السياسية والدعم الإقليمي الفعلي

عاشرًا: المناورات السياسية الأمريكية والتصريحات المعلنة لا تشير إلى نية فعلية لشن عملية برية، بل تهدف لممارسة ضغط سياسي لدفع نحو حل تفاوضي. فمثل هذه العمليات لا تُصنع في دوائر الخارجية، بل تحتاج إلى قرار داخلي مستقل وإرادة ميدانية واضحة

مقالات مشابهة

  • سوهاج .. انتهاء حياة مزارع صعقا بالكهرباء أثناء ري أرضه الزراعية في طما
  • سلوك ترامب غير المنضبط يُنذر بفوضى عارمة تحلّ بالعالم
  • شحن وتفريغ 44 سفينة بالهيئة العامة لميناء الإسكندرية خلال 24 ساعة
  • السفينة الحربية الصينية التي أظهرت تخلف البحرية الأميركية
  • ترامب يؤكد: لن نسمح لإيران بامتلاك سـ.ـلاح نووي والخيار العسكري وارد بقوة
  • ‎موانئ تعلن ارتفاع الحاويات المناولة 14 % إلى نحو 700 ألف حاوية في مارس 2025
  • مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة يناقش عبر عشر ملاحظات جوهرية واقعية سيناريو إطلاق عملية عسكرية برية ضد مليشيا الحوثي.. بعد تقرير CNN الأمريكية
  • ارتفاع أعداد الحاويات المناولة على أساس سنوي بنسبة 13.61 % خلال مارس 2025
  • ارتفاع أعداد الحاويات المناولة بنسبة 13.61% خلال مارس
  • في أول ظهور منذ أعوام.. إيمان أبوطالب تستضيف صلاح الجمل بقناة الحياة