رئيس قضايا الدولة يفتتح فرعي الهيئة بدمنهور
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
افتتح المستشار مسعد عبد المقصود الفخراني رئيس هيئة قضايا الدولة، اليوم الأربعاء، فرعي قضايا الدولة بدمنهور أول وثان، بمحافظة البحيرة، حضر الافتتاح فضيلة الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية.. بحضور نائبي رئيس الهيئة عضوا المجلس الأعلى للهيئة: المستشار عبد الرازق شعيب، والمستشار سامي المحمدي.
كما حضر الافتتاح المستشار محمد حسن الأمين العام، ونواب رئيس الهيئة الأمناء العامين المساعدين: المستشار دكتور فوزي أحمد شادي، والمستشار إيهاب سعيد.
والمستشار دكتور محمود عرفات، والمستشار أحمد سعد نائب رئيس الهيئة المشرف على مكتب معالي المستشار رئيس الهيئة.
كما حضر الافتتاح كل من السادة المستشارين نواب رئيس الهيئة: المستشار صلاح عبد الرؤوف محمد رئيس قطاع غرب الدلتا أول، والمستشار هشام جمال الدين عبد اللطيف رئيس قطاع غرب الدلتا ثان، والمستشار السيد عبد الحليم رئيس فرع دمنهور أول.
والمستشار نجيب غراب رئيس فرع دمنهور ثان، والمستشار أحمد عبد الغني رئيس فرع الإسكندرية أول، والمستشارة مني فريد رئيس فرع الإسكندرية ثان، والمستشار السيد إبراهيم رئيس فرع الإسكندرية ثالث، والمستشار يحي الحوفي رئيس فرع مطروح.
والسادة المستشارون رؤساء المحاكم، والمحامون العموم، والمستشارون أعضاء مجلس إدارة نادي مجلس الدوله بالبحيرة، والمستشار رئيس نادي قضايا الدوله بالبحيره.
الجدير بالذكر أنه سلم المستشار رئيس الهيئة فضيلة الدكتور مفتي الجمهورية درع الهيئة تقديرًا واعتزازا، كما تم تكريم المستشار مسعد عبد المقصود الفخراني رئيس الهيئة من المستشارين رؤساء الفروع والنادي بالبحيره وتسليم معاليه الدروع التذكارية تقديرًا واعتزازا.
صرح بذلك المستشار سامح سيد محمد نائب رئيس قضايا الدولة المتحدث الرسمي باسمها. IMG-20231206-WA0603 IMG-20231206-WA0600 IMG-20231206-WA0599 IMG-20231206-WA0602 IMG-20231206-WA0601
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد سعد الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية قضایا الدولة رئیس الهیئة رئیس فرع IMG 20231206
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك: التزام رئيس الدولة برعاية الطفل تجسيد لقيمنا
أكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أن التزام صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برعاية الطفل تجسيد حي للقيم الإماراتية الأصيلة.
وقال في تصريح بمناسبة «يوم الطفل الإماراتي»: إن احتفالنا ب «يوم الطفل الإماراتي»، احتفاء بالالتزام القوي في دولة الإمارات برعاية الطفل وتنمية قدراته ومواهبه، وهو الالتزام الذي جسده صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، حين قال «نجدد العزم على مواصلة تعزيز نهجنا الراسخ في الاهتمام بالطفل على المستويات الاجتماعية والصحية والنفسية والتعليمية والثقافية، وصيانة حقوقه وهويته. حماية الطفل والارتقاء به مسؤولية مجتمعية مشتركة نعمل على تعزيزها وتعميق الوعي بها في مجتمعنا»
وأضاف «نحن خلف قيادتنا الرشيدة نسير على هذا الدرب، من أجل مستقبل هذا الوطن الغالي، لأن أطفال اليوم هم قادة الغد، ورعاة مستقبل إماراتنا العزيزة».
وتقدم بالتحية والتهنئة والشكر والعرفان والامتنان إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، لأن الاحتفال بهذا اليوم تتويج لرؤيتها الحكيمة، وتوجيهاتها المخلصة، وعملها المستمر في رعاية الطفولة، والتأكيد دوماً، أن تربية الأطفال، والاهتمام بهم، وحماية حقوقهم، بالتعليم الجيد، والحياة الكريمة، والاستمتاع بطفولتهم، والنمو في بيئة صالحة على رأس أولويات المجتمع الإماراتي.
وقال «نعتز بتوجيهات سموّها المستمرة بأن الاهتمام بالطفل في الإمارات دليل على تقدم المجتمع. ونعتزّ بمبادراتها المتواصلة، لتنمية قدراته الفكرية والاجتماعية، إلى جانب العناية بصحته، والاهتمام بكرامته، وتهيئة مناخ اجتماعي وثقافي هادف، يتّسم بالرعاية الحانية، والمحبة الصادقة، وينمي لديه وباستمرار، روح الإبداع والتميز والابتكار، فضلاً عن حب الوطن، والاعتزاز بالهوية الوطنية، والتزود بقيم مجتمع الإمارات، في العطاء والإنجاز، والتسامح والتعايش، والحياة مع الآخر في سلام ووئام وهو مناخ اجتماعي وثقافي، يتوافر لكل طفل في مجتمع الإمارات».
وأضاف أن الاحتفال بيوم الطفل الإماراتي مناسبة نؤكد فيها، نحن الإماراتيين، أننا نسير بعزم والتزام، على نهج وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، بالاهتمام البالغ بالأطفال وأهمية تربيتهم على القيم الأصيلة ومنها التسامح والتعاون والتعاطف، والتربية السليمة للطفل، فعلينا مسؤولية وطنية مهمة في أن ننمي لدى أطفالنا حرية التفكير والإبداع وأن نرعى مواهبهم ونمنحهم حرية البحث والاكتشاف.
وأكد أن وزارة التسامح والتعايش، تسعى دائماً للتعاون مع جميع مؤسسات الوطن من أجل الوصول بمبادراتها وبرامجها وأنشطتها إلى الطفل الإماراتي سواء بالمدارس الحكومية والخاصة، أو في مؤسسات الرعاية المختلفة، لتقدم القيم الإماراتية الأصيلة وفي القلب منها التسامح والتعايش، والأعمدة الستة للشخصية المتسامحة، لينشأ الجيل المقبل متحصناً بقيمنا الإماراتية الأصيلة التي أرساها المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، فقد علّمنا أن الإيمان بالمستقبل يبدأ بالاهتمام بالطفل. (وام)