ممثل الأزهر يدعو خلال مؤتمر التحالف بالفيوم لمشهد انتخابي يتحدث عنه العالم أجمع (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال محمود حسانين، رئيس منطقة الفيوم الأزهرية، إن مصر بلد كبيرة وصنعت التاريخ، ولها تاريخ عريق لأن مصر عاش على أرضها الكثير من الأنبياء، ومصر دائما كانت داعما لغيرها من الأمم منذ أيام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عندما جاء الفقر وأغاثه عمرو بن العاص من مصر وقال سأرسل قافلة أولها بمدينة رسول الله وآخرها في مصر.
وقال "حسانين خلال مؤتمر التحالف بالفيوم "الرسول عليه الصلاة والسلام عندما هاجر إلى المدينة أول ما فعله هو بناء مسجد قبل ان يبني بيت ثم آخى بين المهاجرين والأنصار حتى يطمئن علي البلد من الداخل وأنه ما دام هناك حب وود سيكون هناك قوة وهذا الود بين المصريين خلقه الرئيس السيسي.
وقال: لا نريد كلمة الرئيس ناجح ناجح، نريد أن يكون نجاح ساحق يتحدث عنه كل العالم، نريد مشهد انتخابي يتحدث عنه كل العالم.
التحالف الوطني بالمنوفية ينظم مؤتمرا حاشدا تحت شعار "انزل.. شارك.. صوتك أمانة" جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات IMG-20231206-WA0094 IMG-20231206-WA0088 IMG-20231206-WA0089 IMG-20231206-WA0093 IMG-20231206-WA0065 IMG-20231206-WA0066 IMG-20231206-WA0072 IMG-20231206-WA0074 IMG-20231206-WA0062 IMG-20231206-WA0063
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم التحالف الوطني ممثل الازهر مصر مؤتمر التحالف الوطني جانب من الفعالیات IMG 20231206
إقرأ أيضاً:
«مؤتمر التمويل والاستثمار» بـ «أديبك» يدعو لتحقيق انتقال مستدام بقطاع الطاقة
أبوظبي (الاتحاد)
اختتمت اليوم فعاليات النسخة الافتتاحية لمؤتمر التمويل والاستثمار في «أديبك 2024»، بالدعوة للتركيز على أهمية توفير تمويل بأسعار معقولة لدعم تحقيق انتقال آمن وعادل ومستدام في قطاع الطاقة.
ووفر المؤتمر منصة مثالية لأصحاب المصلحة من دول الجنوب العالمي وشماله، من بينهم عدد من كبار مؤسسات التمويل وصناع السياسات والمسؤولين التنفيذيين في مجال الطاقة، لمناقشة هياكل التمويل المستدامة والمبتكرة التي تشكل التي تُعد عنصراً رئيسياً لبناء مستقبل عملي ومستدام لقطاع الطاقة.
وتسعى المبادرات الجماعية المشتركة، مثل «إعلان الإمارات لتطوير آليات التمويل وتسريع العمل المناخي العالمي» إلى توفير تمويل التمويل، والحد من مخاطر الاستثمار، وإيجاد الحلول للعديد من التحديات، مثل: ارتفاع تكاليف الاقتراض، ومخاطر الاستثمار، ونقص المشترين الجديرين بالائتمان، وعدم وضوح اللوائح والتشريعات المنظمة في الاقتصادات النامية. وأجمع المشاركون في المؤتمر من الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، وبنك ميتسوبيشي يو إف جي، وهوليهان لوكي، وأموندي، على ضرورة قيام مجتمع الطاقة العالمي بإيجاد الحلول لهذه القضايا؛ بهدف جذب وتأمين التمويل الرئيسي.
وقال جوربوز جونول، مدير المشاركة والشراكات في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة: تشكل الفوارق الكبيرة في تمويل المشاريع التي تدعم الانتقال في قطاع الطاقة تحديات كبيرة، وتفرض على الدول النامية شروط تمويل أكثر صرامة، مما يحد من قدرتها على تحمل تكاليف تطبيق التكنولوجيا الحديثة والاستفادة منها، كما يجب على الحكومات العمل على توفير بيئة استثمارية مناسبة، ومعرفة كيفية توفير التمويل بشروط أفضل لتقليص هذه الفوارق.
كما تضمن المؤتمر جلسة نقاشية بعنوان «سد الفجوة: التعاون بين قطاعات الطاقة والمالية لتعزيز المشاريع الجديدة»، شارك فيها عدد من كبار المسؤولين التنفيذيين من بنك أوف أميركا، وجهاز أبوظبي للاستثمار، وشركة أو إم في، وفيرتيجرو. ركزت الجلسة على مناقشة التعاون بين المستثمرين والبنوك وقطاع الطاقة لتوفير الاستثمار المطلوب لدعم الانتقال في قطاع الطاقة.
وسلط ماسيمو فالسيوني، رئيس شؤون المزايا التنافسية في مكتب أبوظبي للاستثمار، الضوء على ما يجب على الحكومات تحقيقه لإثبات جدارتها للحصول على تمويل لمشاريع الطاقة قائلاً: «المعيار الرئيسي لتحديد المشاريع التي تتلقى الدعم هو المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، حيث نريد خلق تنمية اقتصادية مستدامة في أبوظبي، كما أن الامتثال لقواعد الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية والتوظيف مهم أيضاً على حد سواء؛ لذا يتعين علينا القيام به بشكل مستدام».