شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن بعد السكك الحديدية المغرب يستبعد شركات فرنسية من صفقة الطريق السيار القاري الرباط الدارالبيضاء، زنقة 20 الرباط يبدو أن مسلسل استبعاد الشركات الفرنسية من صفقات البنية التحتية بالمغرب متواصل. و علم من مصادر مطلعة، أن .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد السكك الحديدية.

. المغرب يستبعد شركات فرنسية من صفقة الطريق السيار القاري الرباط الدارالبيضاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد السكك الحديدية.. المغرب يستبعد شركات فرنسية من...

زنقة 20 | الرباط

يبدو أن مسلسل استبعاد الشركات الفرنسية من صفقات البنية التحتية بالمغرب متواصل.

و علم من مصادر مطلعة، أن شركتين فرنسيتين تم استبعادهما من صفقة تخص الطريق السيار القاري بين الرباط-الدارالبيضاء.

و يتعلق الأمر بكل من مجموعة Egis-Setec الفرنسية.

يشار إلى أن نفس المجموعة الفرنسية اسبعدت من إنجاز ثاني خط للقطار فائق السرعة بالمغرب، والذي سيربط بين مدينة القنيطرة ومدينة مراكش.

و خرج المكتب الوطني للسكك الحديدية في وقت سابق ببلاغ أكد فيه أن الهندسة المغربية تظل رائدة الدراسات التي تشكل موضوع طلب عروض دولي، مع بند الأفضلية الوطنية، الذي أطلقه المكتب في إطار الدراسات المهيكلة والاستشرافية لتطوير شبكة السكك الحديدية الوطنية مستقبلا.

و أوضح المكتب، أنه “ تداول بعض وسائل الإعلام لأخبار أدت إلى حدوث لبس كبير، ولمعلومات مغلوطة تماما حول تطور مشاريع توسيع شبكة السكك الحديدية الوطنية”، مشيرا الى أن طلب العروض ، الذي فازت به شركة “Egis-Rail Maroc / France”، شمل خدمات المراقبة الخارجية للدراسات الخاصة بملخص المشروع الأولي (APS)، والمشروع الأولي التفصيلي ومشروع (APD- PRO) البنية التحتية، والهندسة المدنية، والمنشآت الفنية، وأشغال الحفر اللازمة للرفع من القدرة السككية بين القنيطرة ومراكش وعلى مستوى محور الدار البيضاء.

وأوضح المصدر ذاته أن طلب العروض سالف الذكر شمل المراقبة الخارجية للدراسات الخاصة بكل من مقاطع القنيطرة – عين السبع، وعين السبع – النواصر، والنواصر – مراكش، والتي تم منحها بداية هذا العام لمكاتب مغربية ضمن مجموعات مع مكاتب فرنسية و/أو كورية.

وكانت “إيجيس” قد أعلنت في الخامس من نونبر الماضي، إنه بعد نجاح أول خط فائق السرعة في إفريقيا، تم الاتفاق مع المكتب الوطني للسكك الحديدية لمواكبة تنزيل الأشغال والتحكم الخارجي.

ووفق الشركة، فإن المشروع من 3 أشطر، الأول يربط بين القنيطرة وعين السبع على مسافة 150 كيلومترا، والثاني بين عين السبع والنواصر على مسافة 130 كيلومترا، والثالث بين النواصر ومراكش على مسافة 212 كيلومترا.

هذه التطورات، تأتي تزامنا مع ما بات يعرف إعلاميا بالأزمة الدبلوماسية الصامتة بين الرباط وباريس.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من صفقة

إقرأ أيضاً:

الفرنسيون في المغرب يصوتون بالأغلبية للمرشح اليساري كريم بن الشيخ في الانتخابات التشريعية الفرنسية

صوت أغلبية الفرنسيين المقيمين في المغرب، الأحد، على كريم بن الشيخ مرشح الجبهة الشعبية الجديدة التي تمثل أقصى اليسار، ورئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية – المغربية، وهي الجبهة التي يتزعمها جون لوك ميلونشون، متفوقا على مرشحة حزب ماكرون.

ففي الدار البيضاء وصلت نسبة الأصوات التي حصل عليها بن الشيخ حوالي 50 في المائة، وفي الرباط حصل على حوالي 60 في المائة، وفي مراكش 28 في المائة.

وحصل بن الشيخ على 18500 صوتا في مجموع الدائرة التاسعة التي تضم دول المغرب العربي ودول غرب إفريقيا، بنسبة تفوق 51 في المائة، متبوعا بمرشحة حزب ماكرون، جوادي سميرة بـ 3276 صوتا، ثم المرشحة اليمينية شارون إيلودي التي حصلت على 1808 أصوات.

كلمات دلالية المغرب فرنسا كريم بن الشيخ

مقالات مشابهة

  • الفرنسيون في المغرب يصوتون بالأغلبية للمرشح اليساري كريم بن الشيخ في الانتخابات التشريعية الفرنسية
  • جون أفريك: زيارة حموشي إلى باريس مؤشر قوي على عودة دفئ العلاقات بين المغرب وفرنسا
  • السكك الحديدية في 10 سنوات.. تطوير الوحدات المتحركة وتنمية العنصر البشري
  • نائب وزيرة التخطيط يلتقي ممثلي شركة ETF VINCI الفرنسية لبحث سبل توطين صناعات السكك الحديدية
  • التخطيط تبحث مع شركة ETF VINCI تعزيز التعاون في توطين صناعات السكك الحديدية
  • النقل توقع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع الجانب الإيطالي بمجال السكك الحديدية والنقل الأخضر
  • اختيار مقاولة مغربية لإنجاز نفق TGV يمر تحت العاصمة الرباط
  • المغرب يعزز أسطول مقاتلات إف 16 بأنظمة الحرب الإلكترونية
  • «الوزراء»: 7.2 مليار دولار استثمارات 940 شركة فرنسية في مصر
  • التمديد لليونيفيل في آب ومشاورات لبنانية-فرنسية قبل عرض المشروع على مجلس الأمن