إغلاق باب التسجيل للمشاركة في السباقات التراثية بمهرجان السلع البحري
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
حدد نادي أبوظبي للرياضات البحرية اليوم الخميس موعداً لإغلاق باب التسجيل للمشاركة في سباقي المحامل الشراعية فئة 43 قدماً، وبراكة للبوانيش، حيث ينظمهما النادي ضمن فعاليات مهرجان السلع البحري في نسخته الثالثة، الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، من 6 إلى 10 ديسمبر الجاري، بتنظيم لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، ونادي أبوظبي للرياضات البحرية، وبالتعاون مع نادي تراث الإمارات.
ومن المنتظر أن تكون المشاركة كبيرة في السباقين التراثيين، حيث شهدت عمليات التسجيل إقبالاً كبيراً، ويتوقع أن تتجاوز المشاركة في سباق المحامل الشراعية فئة 43 قدماً أكثر من 100 محملا، وأكثر من 60 في سباق براكة للبوانيش.
وأشاد خليفة الرميثي رئيس قسم السباقات التراثية بنادي أبوظبي للرياضات البحرية بالإقبال الكبير على المشاركة في السباقين، والحرص على تقديم الطلبات منذ الإعلان عن موعد فتح باب التسجيل.
وقال: “اكتملت كافة الترتيبان الفنية واللوجستية لتنظيم السباقين، ويبقى الإعلان عن موعد إقامتهما وفق برنامج وفعاليات المهرجان”. وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وزيرة التنمية المحلية لـ "البوابة نيوز": ندعم الحرف التراثية واليدوية بمختلف المحافظات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، ان الدولة تولي الاهتمام لتطوير نظم العمل المحلي وبناء القدرات والتدريب والدعم الفني للعاملين بالمحليات بما يحقق جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وتحسين الأداء وبصفة خاصة في المراكز التكنولوجية، مشيرة إلى أن الإدارة المحلية من الجهات الإدارية المهمة التي تتعامل مع المواطنين بصورة يومية، ونسعي بصورة مستمرة لتطوير مهارات العاملين بالمحليات .
وأكدت وزيرة التنمية المحلية في تصريحات خاصة لـ “البوابة نيوز”، اليوم الثلاثاء على اهتمامها بملف تمكين المرأة بمختلف المحافظات ودعمها اقتصادياً عبر مشروعات صغيرة ومتوسطة تساهم في تحسين مستوي الدخل، كما أكدت على دعم الوزارة للحرف التراثية واليدوية في القري بمختلف محافظات الجمهورية .
واشارت “عوض”، الي ان الحكومة المصرية اعتمدت برامج مطورة تهدف إلى تعزيز التنمية المحلية وتوفير الموارد المالية من مصادر غير تقليدية، مما يمثل تحولاً من التخطيط التقليدي إلى التخطيط البرامجي لتقديم الخدمات والمرافق العامة على المستوى المحلي، مؤكدًة أن هذه الخطوة تعزز من كفاءة تقديم الخدمات العامة بشكل متكامل، وتساهم في تحسينها وزيادة العائدين الاقتصادي والاجتماعي، وتعمل أيضاً على منع إهدار المال العام.
واوضحت أن هذه البرامج تشمل مجالات واسعة كالتنمية الريفية والحضرية، وتحسين البيئة، وتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية، وتطوير شبكات الطرق والمواصلات، ودعم الخدمات المجتمعية والمحلية.