أورا ديفلوبرز إيجيبت تبدأ تسليم المرحلة الأولى وتطلق شركتها لإدارة المنشآت
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أعلنت أورا ديفلوبرز إيجيبت، الشركة العقارية الرائدة في مصر، أنها في مطلع العام المقبل ستبدأ مرحلة التسليم للمرحلة الأولى من مشروعها السكني ZED الشيخ زايد الذي يجمع بين المساحات متعددة الاستخدامات والوحدات السكنية والتجارية ومحلات التجزئة.
ويؤكد انجاز المرحلة الأولى التزام الشركة الراسخ بالابتكار وبناء مجتمعات متميزة، حيث أثبتت أورا ديفلوبرز إيجيبت للعملاء حرصها على الايفاء بوعودها المتعلقة بمواعيد تسليم المشاريع وفق ما تنصّ عليه العقود الموقعة من قبلها.
وأعرب عضو مجلس الإدارة المنتدب، هيثم عبد العظيم، عن اعتزازه بهذا الإنجاز قائلاً: "مع قرب حلول بداية مرحلة التسليم من ZED الشيخ زايد في مطلع العام المقبل، نحتفل اليوم بلحظة الفخر هذه، حيث تجاوزت أورا ديفلوبرز إيجيبت كل التحديات بإصرار وعزم، وهو ما يعتبر شهادة على التزامنا الراسخ بالتميز في خدمة عملائنا."
وفي الوقت نفسه، أطلقت "أورا ديفلوبرز إيجيبت" الشركة الجديدة "أورا لإدارة المنشآت (أو بي أم)"، والمتخصصة في تقديم خدمات إدارة وصيانة المنشآت والمشروعات، حيث تهدف إلى تقديم خدمة عملاء عالمية المستوى. ولكونها رائدة في السوق، تسعى شركة أورا لإدارة المنشآت (أو بي أم) إلى تحقيق التميز وتجربة عملاء آمنة ورفيعة المستوى، وذلك من خلال تقديم حلول مبتكرة في مجال إدارة وصيانة المنشآت والمشروعات من قبل محترفين ذوي موهبة ومهارات وجديرين بالثقة.
ويشمل تخصّص "أورا لإدارة المنشآت (أو بي أم)" إدارة وصيانة المنشآت والمشروعات مجموعة أهداف رئيسية متنوعة، بما فيها علاقات العملاء، والعمليات التقنية، وإدارة وصيانة المنشآت والمشروعات، واجراءات مراقبة الجودة. تهدف أورا لإدارة المنشآت (أو بي أم) إلى ارساء معايير جديدة للتميز والابتكار في قطاعها. وقد طبقت الشركة أيضاً أول نظام لإدارة المرافق والعقارات مميكن بالكامل في مصر، وهو دليل على التزامها بالابتكار وتحقيق رضى العملاء.
وقالت سالي شومان، الرئيسة التنفيذية للشركة الجديدة: "أورا لإدارة المنشآت (أو بي أم) ليست مجرد خدمة، بل هي التزام بخلق تجارب سكنية تتجاوز الأنماط التقليدية. وفي شركة أورا لإدارة المنشآت (أو بي أم) لا نقوم فقط بإدارة المشروعات، بل نتولى كذلك رعاية المجتمعات ووضع معايير جديدة للتميز والابتكار في القطاع."
واحتفالاً بإنجاز بداية مرحلة التسليم للمرحلة الأولى من مشروع ZED الشيخ زايد في مطلع العام المقبل وإطلاق شركة أورا لإدارة المنشآت (أو بي أم)، أقامت أورا ديفلوبرز إيجيبت يوم 6 ديسمبر مؤتمراً صحفياً وجولة إعلامية في ZED بارك داخل مشروع ZED الشيخ زايد. وحضر الحدث المهندس نجيب ساويرس، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة مجموعة أورا ديفلوبرز، إضافة إلى وفاء لطيف رئيس مجلس إدارة شركة أورا ديفلوبرز ايجيبت وهيثم عبد العظيم وعمرو عبد المنعم رئيس القطاع الفني في أورا ديفلوبرز إيجيبت.
هذا ويستعد ZED الشيخ زايد حالياً لاستقبال أول سكانه، فيما تستمر أورا ديفلوبرز إيجيبت في تعزيز مسيرتها في السوق وتحويل الأحلام إلى حقائق ملموسة حيث يكون التفوق والالتزام في صلب مشاريعها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أورا الشيخ زايد استثمار عقاري
إقرأ أيضاً:
ترامب يعين ديمقراطية منشقة لإدارة الاستخبارات الوطنية.. من اختار لـالصحة والداخلية؟
اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، عضو مجلس النواب المنتمية للحزب الديمقراطي سابقا، إتولسي جابارد، لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، قائلا: "أعلم أنها ستجلب الروح الشجاعة التي ميزت مسيرتها المهنية اللامعة إلى مجتمع الاستخبارات لدينا".
واكد ترامب في بيان أن "تولسي ستدافع عن حقوقنا الدستورية وتضمن السلام من خلال القوة"، مشيرا إلى أنها تحظى "بدعم واسع النطاق من كلا الحزبين السياسيين... تولسي ستجعلنا جميعا فخورين!"، بحسب ما نقلت شبكة "إن بي آر".
وحولت جابارد عضو الكونغرس الديمقراطية السابقة من هاواي، انتمائها السياسي في السنوات الأخيرة، وانتقلت من مرشحة لترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة في عام 2020 إلى مؤيد قوي لترامب ومن منتقدي إدارة الرئيس الحالي جو بايدن، وتركت الحزب الديمقراطي في 2022 لتصبح نائبة مستقلة.
وستحل مكان أفريل هاينز مديرة المخابرات الوطنية عندما يبدأ ترامب الولاية الثانية له في رئاسة الولايات المتحدة في كانون الأول/ يناير.
ومن غير المتوقع أن تواجه صعوبة أمام موافقة مجلس الشيوخ على تعيينها، إذ سيحتفظ الحزب الجمهوري بأغلبية 52 إلى 48 مقعدا على الأقل في المجلس بداية من أوائل العام المقبل.
وكانت غابارد أول هندوسية يتم انتخابها لعضوية مجلس النواب في عام 2012، وهي أيضا من المحاربين القدامى ومقدم سابق في احتياطي الجيش، وبصفتها مديرة للاستخبارات الوطنية، ستلعب دورا رائدا في المساعدة في تشكيل قواعد اللعب الدولية لترامب.
وانتقدت غابارد إدارة بايدن بشكل حاد، ومن أبرز تصريحاته عندما قالت خلال تجمع انتخابي لترامب: "هذه الإدارة جعلتنا نواجه حروبا متعددة على جبهات متعددة في مناطق حول العالم وأقرب إلى شفا حرب نووية أكثر من أي وقت مضى.. أنا واثقة من أن مهمة ترامب الأولى ستكون إبعادنا عن حافة الحرب".
وانتقدت دعم بايدن لأوكرانيا، معتبرة أن "الولايات المتحدة في الصراع الأوكراني ليست مهتمة بشعب هذا البلد والديمقراطية والحرية، بل بتغيير النظام في روسيا".
وأشارت إلى أنه "من الواضح أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي كانا وراء الهجوم على خطوط السيل الشمالي، وليس مجموعة موالية لأوكرانيا".
وكعضو في مجلس النواب، كانت غابارد من أشد المنتقدين لتدخل إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في الحرب في سوريا. وأثارت ردود فعل عنيفة في عام 2017 بعد زيارتها للرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت في ذلك الوقت إنها فعلت ذلك "لأنني شعرت أنه من المهم إذا كنا حقا نهتم بالشعب السوري ومعاناته، أن نكون قادرين على مقابلة أي شخص نحتاج إليه إذا كان هناك احتمال لتحقيق السلام".
وبعد عامين، وخلال ترشحها للرئاسة، رفضت غابارد وصف الأسد بأنه "مجرم حرب"، وقالت إنه "ليس عدوا للولايات المتحدة، لأن سوريا لا تشكل تهديدا مباشرا للولايات المتحدة".
ومن ناحية أخرى، قال ترامب إنه اختار روبرت إف. كنيدي الابن، الناشط البيئي الذي سبق أن نشر معلومات مضللة عن اللقاحات، لقيادة وزارة الصحة والخدمات الإنسانية أكبر جهة صحية في الولايات المتحدة.
وترشح كنيدي للانتخابات الرئاسية لهذا العام كمرشح مستقل قبل أن ينسحب في أغسطس آب ويدعم ترامب مقابل الحصول على دور في إدارة الحزب الجمهوري.
وتحدث كنيدي، ابن وابن شقيق اثنين من عمالقة الديمقراطيين، مرارا عن التعامل مع ما يسميه "وباء الأمراض المزمنة" التي تشمل السمنة والسكري والتوحد، فضلا عن الحد من المواد الكيميائية في الطعام.
واختار ترامب أيضا حاكم ولاية نورث داكوتا دوج بورجم، وهو مدير تنفيذي سابق لشركة برمجيات، لتولي وزارة الداخلية.