شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن أرقام مُقلقة هلاك 333 شخصاً في حوادث المرور خلال 72 يوما!، لقي 333 شخصاً حتفهم، وأصيب 12717 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة في حوادث المرور، منذ بداية شهر ماي المنصرم، أي خلال الـ72 يوماً الأخيرة،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أرقام مُقلقة.

. هلاك 333 شخصاً في حوادث المرور خلال 72 يوما!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أرقام مُقلقة.. هلاك 333 شخصاً في حوادث المرور خلال...

لقي 333 شخصاً حتفهم، وأصيب 12717 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة في حوادث المرور، منذ بداية شهر ماي المنصرم، أي خلال الـ72 يوماً الأخيرة.

وحسب ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، عن المتحدث باسم المديرية العامة للحماية المدنية، الملازم الأول يوسف عبدات، عرفت ذات الفترة وقع 11542 حادث مرور على المستوى الوطني.

وأرجع عبدات، أسباب هذه الحوادث إلى “السرعة والمناورات الخطيرة وكذا السلوكيات السلبية التي يقوم بها البعض. لاسيما من فئة الشباب في مواسم الأعراس، والتي تتسبب في العديد من الحوادث”.

وأضاف أنّ عدم التزام أصحاب الدراجات النارية بالإجراءات الوقائية الخاصة، لاسيما ارتداء الخوذة. وقيامهم بمناورات خطيرة على مستوى الطرق السريعة والطرق التي تكثر فيها حركة السير. تعدّ أيضاً من بين الاسباب المؤدية الى وقوع حوادث المرور.

وأشار عبدات إلى أنّه رغم الحملات التحسيسية التي تقوم بها مصالح الحماية المدنية مع شركائها، فإن الأرقام المسجلة تبقى “مقلقة”. خصوصاً خلال موسم الاصطياف.

وجدد الملازم الأول، دعوته الى المواطنين من أجل التحلي بروح المسؤولية وتوخي الحيطة والحذر أثناء السياقة لتفادي حوادث المرور.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

أرقام مُقلقة.. هلاك 333 شخصاً في حوادث المرور خلال 72 يوما! النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المكتبات المستقلة في فرنسا قلقة على مستقبلها في ظل هيمنة المؤسسات الكبرى

تواجه المكتبات المستقلة، وهي من المظاهر الأدبية المهمة في فرنسا، خطرا على مستقبلها بسبب تراجع الإقبال على مطالعة الكتب وتنامي هيمنة المؤسسات الكبرى على القطاع… لكنها تبتدع أساليب جديدة للصمود.

وتحتفل نحو 700 مكتبة في فرنسا وبلجيكا وسويسرا ولوكسمبورغ السبت بعيد المكتبات المستقلة السابع والعشرين، بتقديم وردة وكتاب إلى كل زبون يقصدها في هذا اليوم، على غرار ما يفعل سكان كتالونيا.

ويتوافق تاريخ عيد المكتبات هذه السنة مع سبت سانت جوردي الذي درج فيه سكان الإقليم على أن يهدي بعضهم بعضا الورود والكتب. وبيعَ 1.98 مليون كتاب في هذا اليوم في إسبانيا عام 2024، وهو رقم قياسي.

ولم يصبح هذا التقليد راسخا بعد في البلدان الفرانكوفونية، لكن منظمي عيد المكتبات المستقلة يسعون إلى ذلك. وتتمحور المناسبة هذه السنة على موضوع "لماذا لا تُصنّف المكتبات مؤسسات تجارية كغيرها؟".

وتبدو الإشارات مثيرة للقلق بالفعل.

تراجع إقبال القراء على المكتبات لصالح المتاجر الكبرى، وتحذيرات من خسارة التنوع الثقافي (شترستوك) تراجع دور المكتبات

فالنسخة الأحدث التي صدرت في كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير من دراسة تُجرى كل سنتين لحساب المركز الوطني للكتاب، أظهرت أن المكتبات حلّت عام 2025 وراء المتاجر الثقافية الكبرى في ترتيب أماكن شراء الكتب، وهو ما يحصل للمرة الأولى منذ باكورة هذه الدراسات عام 2015.

إعلان

وأشار 66% ممن شملهم الاستطلاع إلى أنهم يشترون كتبهم من المكتبات، في حين أفاد 75% بأنهم يبتاعونها من هذه المتاجر الكبرى، في حين أن الصورة كانت معكوسة عام 2023، إذ كانت نسبة من يعتمدون المكتبات 73%، بينما كان 69% يلجؤون إلى المتاجر الكبرى.

وقالت ماري روز غارنييري التي تملك مكتبة في باريس وتقف وراء تنظيم هذه المناسبة في تصريح لوكالة فرانس برس "نعم، نحن نواجه اليوم منافسة شديدة".

ولاحظت أن "المكتبات أماكن لا تتمتع بالكمال، إذ لديها نقص في مخزونها، وثمة حدود لعملها، لكنها تتميز بأسلوبها ومعرفتها في هذا المجال. إذا اقتصر الأمر على وجود سلاسل متشابهة، فلن تعرض سوى الكتب الأكثر مبيعا. وبالتالي لا بد من إطلاق التحذير الآتي: لا تهجروا المكتبات، لأنكم ستخسرون شيئًا بالغ الأهمية".

ويُتوقع أن تشهد السوق التي تجري فيها هذه المنافسة ركودا أو حتى تراجعا في 2025.

تواجه بعض المكتبات  خطر الإغلاق رغم محاولات الدعم، وأمازون تتراجع تحت وطأة رسوم الشحن (شترستوك) مكتبات تواجه الإغلاق

ورأت ناشرة طلبت عدم ذكر اسمها أن "انخفاض المبيعات على "أمازون" لا يترافق مع تحولها إلى المكتبات، مع أننا كنا نتمنى أن يحصل ذلك".

ويبدو أن "أمازون" التي رفضت إعطاء أي أرقام، تعاني من رسوم الشحن البالغة 3 يوروهات على الطلبات ما دون 35 يورو، والتي أصبحت إلزامية منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.

واعتُمِد هذا الإجراء بهدف حماية شبكة المكتبات في فرنسا. لكن الربحية هي من بين الأدنى في قطاع التجزئة، وفقا للأرقام التي أوردتها شركة "كزيرفي" في دراسة أجراها عام 2024 اتحاد المكتبات الفرنسية.

وقالت غارنييري "الهدف هو أيضا جمع شمل هذه المهنة، بما في ذلك المكتبات في المدن الصغيرة والقرى، ليشعر أصحابها بالانتماء إلى جماعة".

ولا يزال العمل في مجال المكتبات يجذب ويشهد إقبالا. فعلى سبيل المثال، استحوذ السياسي اليساري فيليب بوتو الذي ترشّح 3 مرات للرئاسة الفرنسية على مكتبة في مدينة بوردو في جنوب غرب فرنسا، واعدا بألّا "تكون سوبرماركت كتب".

إعلان

وفي المقابل، تقفل مكتبات أخرى ابوابها نهائيا، ومنها في تولوز (جنوب) "زبد الأيام" (ليكوم دي جور L’Ecume des jours) التي توقفت عن العمل في مارس/آذار، ما جعل إحدى الصحف المحلية تخشى تَحَوّلَ حيّ "مينيم" الذي كانت تقع فيه إلى "صحراء ثقافية".

مقالات مشابهة

  • مصرع 15 شخصا على الأقل جراء حريق بفندق في الهند
  • 19 قتيلا و3018 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال أسبوع
  • «التوطين»: سحب مكافأة نهاية الخدمة خلال 14 يوماً
  • 10 أرقام تلخص أول 100 يوم من رئاسة ترامب
  • حصيلة ثقيلة.. وفاة 15 شخصا في الحوادث خلال 24 ساعة!
  • المرور تحرر 46 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة
  • المرور تحرر 31 ألف مخالفة متنوعة خلال 24 ساعة
  • 71% انخفاضًا في المخالفات المرورية.. خلال أسبوع
  • المكتبات المستقلة في فرنسا قلقة على مستقبلها في ظل هيمنة المؤسسات الكبرى
  • البيئة العراقية قلقة من ممارسات مؤسفة بحق الطيور والقطط.. وتتوعد المخالفين