حدد النائب عن محافظة ديالى سالم العنبكي، ما اسماها الاشكاليات الثلاث في ملف امن المحافظة، فيما أشار إلى ان ديالى سجلت تزايدًا بمعدل الجرائم الغامصة.

وقال العنبكي  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان” ملف امن ديالى يواجه سلسلة تحديات حقيقية يجب الانتباه لخطورتها لافتا الى ان ضعف البعد الاستخباري وعدم وجود نهاية للتحقيقات في الجرائم يرافقها اخفاقات في تحديد هوية من ينفذها ودوافعه هي اشكاليات رئيسية تلقي بظلالها على الوضع الامني وتدفع المواطن الى عدم الثقة بما يجري على الارض”.

واضاف، إن” معدل الجرائم الغامضة في تزايد بديالى وهو ما يكشف عن وجود قيادات غير مؤهلة وعدم امتلاكها القدرة في كشف طلاسم مايحدث، مؤكدا بان عدم وجود نهايات واضحة للتحقيق تشجع على المزيد من الجرائم وهذا ما يحدث حاليا”.

واشار العنبكي الى ” ضرورة اعادة النظر في ملف امن ديالى وفق رؤية شاملة تكون شفافة لان تكرار الجرائم قد يقودنا الى تداعيات خطيرة لايمكن احتوائها خاصة مع قتل الكثير من المدنيين في جرائم مدانة”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

اكتشاف أسرار أصوات المحيط الغامضة

يستمر الأصوات الغامضة الصادرة من أعماق المحيط الجنوبي في إذهال العلماء، حيث تشير أحدث الأبحاث إلى أن هذه الأصوات الغريبة ربما كانت "محادثة" بين حيوانات مجهولة الهوية.

 

وتعود تسجيلات الأصوات الغامضة التي رصدها علماء من نيوزيلندا إلى أوائل الثمانينيات ويحتوي على أربع نغمات غريبة قصيرة، فقبل عشر سنوات، قال العلماء إنهم وجدوا أدلة على أن الأصوات صدرت عن طيور المنك في القطب الجنوبي، وشككت الجمعية الصوتية الأمريكية في نتائج الباحثين. 

 

وقال روس تشابمان الباحث بجامعة فيكتوريا البريطانية يوم الخميس "ربما كانوا يتحدثون عن العشاء، أو ربما كان الآباء يتحدثون إلى أطفالهم، أو ربما كانوا ببساطة يعلقون على تلك السفينة المجنونة التي ظلت تتحرك ذهابا وإيابا وهي تسحب ذلك الحبل الطويل خلفها" .

وتشبه الانفجارات الصوتية أصوات النعيق، مما أكسب التسجيل لقب "البطة البيولوجية"، وتنوعت التكهنات حول مصدرها، فقد تكون غواصة تحت الماء، أو سمكة .

تمكن باحثون من إدارة المحيطات والغلاف الجوي الوطنية وجامعة ديوك ومجموعات أخرى من ربط علامات أكواب الشفط والميكروفونات بحيوانات المنك وتمكنوا من تحديد نداءات "البط الحيوي" المميزة. 

ويصدر حيوان المنك أصوات "ارتداد" غريبة ، وأصوات أخرى مثل تلك التي سمعت في تسجيل "البط الحيوي". قبل إصداره، لم يكن أحد يعتقد أن الحيتان كانت في المنطقة خلال فصل الشتاء، حيث كان من المعروف أنها تهاجر إلى المياه الدافئة.

و تظهر الأبحاث الحديثة أن حيوان المنك مرن اجتماعيًا، حيث يكون الأفراد الأكبر والأكبر سنًا أكثر عرضة للتواصل الاجتماعي من الأفراد الأصغر والأصغر سنًا.

مقالات مشابهة

  • 4 أبراج الأكثر غموضا.. «بعضهم يهرب من المواجهة»
  • اكتشاف بعض أسرار الأصوات الغامضة في أعماق المحيط الجنوبي!
  • 11 متحدثًا يناقشون دور الأشعة في تشخيص الأمراض المعدية بالقطيف
  • اكتشاف أسرار أصوات المحيط الغامضة
  • جنود إسرائيليون: صبرنا ينفد ونشعر بالإرهاق مع تزايد عدد القتلى وتوسع الحرب
  • برلماني يثمن جهود الداخلية في مواجهة مختلف الجرائم
  • البرلمان العربي يرحب بإصدار “الجنائية الدولية” مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت
  • بمساعدة الكاميرات المنزلية.. حسم 95% من جرائم القتل في ديالى
  • بمساعدة الكاميرات المنزلية.. حسم 95% من جرائم القتل في ديالى - عاجل
  • الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً