“العبيدي” يبحث مع “قادربوه” تقييم ودعم العمل الرقابي الإداري
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
الوطن| رصد
بحث النائب الثاني لرئيس مجلس الدولة عمر العبيدي، مع رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه، اليوم الأربعاء، بمقر الهيئة بطرابلس، تقييم ودعم ورفع وتيرة العمل الرقابي الإداري والوقوف على أهم التحديات والصعوبات التي تواجهه.
واستعرض قادربوه دور كل اللجان الرقابية المختلفة ودورها الفعال في مكافحة الفساد الإداري والمالي، وتطوير الموارد البشرية عبر برامج تدريبية متقدمة ومتطورة.
هذا وأكد الجانبان على العمل على إيجاد حل سريع وجذري لكل العراقيل التي تواجه المرضى الليبيين المحالين للعلاج بالخارج عبر تسهيل الإجراءات المالية والإدارية الخاصة بهم عبر جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية، وذلك لتقديم الدعم المالي اللازم للمرضى.
الوسومالعمل الرقابي الإداري الفساد الإداري عبدالله قادربوه عمر العبيدي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الفساد الإداري عبدالله قادربوه عمر العبيدي ليبيا
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.