وزير النفط: الكويت تدعم اتفاق “أوبك+” وملتزمة بالخفض الطوعي
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار رئيس مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية الدكتور سعد البراك أن دولة الكويت تدعم قرارات (أوبك+) وهي ملتزمة بشكل متكامل بالخفض الطوعي الإضافي ومقداره 135 ألف برميل يوميا اعتبارا من 1 يناير 2024 حتى نهاية مارس 2024.
وقال البراك في تصريح نقله بيان صادر عن وزارة النفط اليوم الأربعاء إن إنتاج الكويت سيكون 2.
وجدد التأكيد على أن موقف الكويت دائما داعم وشريك لجهود أوبك وشركائها في إعلان التعاون في (أوبك+) بما يتماشى مع التطورات في السوق النفطية.
المصدر كونا الوسومأوبك+ وزير النفطالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أوبك وزير النفط
إقرأ أيضاً:
خسائر في أسعار النفط رغم مخاوف تقليص الإمدادات من أوبك وروسيا
يناير 9, 2025آخر تحديث: يناير 9, 2025
المستقلة/- شهدت أسعار النفط تراجعًا ملحوظًا، الخميس، لتواصل الخسائر التي بدأت في اليوم السابق، نتيجة ارتفاع كبير في مخزونات الوقود الأميركية خلال الأسبوع الماضي. وعلى الرغم من المخاوف بشأن تقلص الإمدادات من قبل أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا لتعويض تأثير زيادة المخزونات.
تحركات الأسواقتراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 28 سنتًا، أي ما يعادل 0.4%، لتصل إلى 75.88 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 01:25 بتوقيت غرينتش. كما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 30 سنتًا، أي 0.4%، لتسجل 73.02 دولارًا للبرميل، وفقًا لبيانات “رويترز”.
يأتي هذا الهبوط بعد أن فقد الخامان القياسيان أكثر من 1% في جلسة الأربعاء، متأثرين بارتفاع الدولار وزيادة أكبر من المتوقع في مخزونات الوقود الأميركية.
ارتفاع المخزونات الأميركيةأظهر تقرير حديث ارتفاعًا كبيرًا في مخزونات الوقود الأميركية، مما ضغط على أسعار النفط. هذا الارتفاع غير المتوقع في المخزونات يعكس تقلص الطلب أو زيادة في الإنتاج، وهو ما يؤدي إلى فائض في السوق.
مخاوف تقلص الإمداداتفي المقابل، هناك قلق متزايد بشأن إمكانية تقليص الإمدادات من جانب أعضاء أوبك وروسيا، مما قد يحد من انخفاض الأسعار بشكل كبير. تقليص الإمدادات قد يكون خطوة استراتيجية لتعزيز الأسعار في الأسواق العالمية، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة.
في ظل هذه التطورات، يترقب المستثمرون والمحللون أي إشارات جديدة من أوبك وروسيا حول استراتيجيات الإنتاج المستقبلية، وتأثير ذلك على أسعار النفط في الأسواق العالمية.