خبراء أمريكيون: التظاهرات الداعمة للفلسطينيين ثلاثة أضعاف المؤيدة للاحتلال
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال خبراء أمريكيون يتتبعون التظاهرات الداعمة لإسرائيل والفلسطينيين في الولايات المتحدة الأمريكية، إن عدد مؤيدي فلسطين يفوق مؤيدي إسرائيل على الأرض بثلاثة أضعاف.
ونقلت صحيفة هآرتس العبرية عن الخبراء أن مليون أمريكي تقريبا خرجوا في 2600 مسيرة احتجاجية، دعما لإسرائيل، أو الفلسطينيين، منذ أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وتابعت الصحيفة بأن 694 ألف أمريكي شاركوا في الوقفات الداعمة للفلسطينيين، فيما لم يتجاوز عدد من خرج دعما لإسرائيل 293 ألفا.
وخرجت في المدن الأمريكية المختلفة تظاهرات كبيرة وغير مسبوقة لدعم الشعب الفلسطيني، إلى جانب تظاهرات في أوروبا ومناطق مختلفة من العالم.
في سياق متصل، اتهمت دول إسلامية ألمانيا الشهر الماضي، بإسكات الأصوات المؤيدة للفلسطينيين والتقاعس عن بذل ما يكفي من جهد للتصدي لرُهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا) وذلك في مراجعة لسجلها الحقوقي بالأمم المتحدة.
وقمعت السلطات الألمانية جماعات مؤيدة للفلسطينيين منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، ورفضت إصدار تصاريح للكثير من المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين قائلة إن القيود تهدف للحد من الاضطرابات العامة ومنع معاداة السامية علنا.
ويقول مؤيدون للفلسطينيين إنهم يشعرون بأنهم محرومون من التعبير علنا عن دعمهم أو مخاوفهم حيال المواطنين في قطاع غزة دون المخاطرة بالقبض عليهم أو فقدان وظائفهم أو وضعهم كمهاجرين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية إسرائيل المانيا إسرائيل امريكا احتلال طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
جمال عنايت: الدول الغربية الداعمة لأمريكا بدأت تعترف بهيئة تحرير الشام
قال الإعلامي جمال عنايت، إن هناك العديد من التطورات التي تشهدها سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد وسيطرة هيئة تحرير الشام، موضحًا أن القوى الدولية لم تكن ترغب في دعم ما يُعرف بمحور الممانعة، وكانت سوريا جزءًا غير مباشر منه.
هدوء القوى الدولية وتطوراتهاوأضاف «عنايت»، خلال تقديم برنامج «ثم ماذا حدث»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن القوى الدولية بدأت تهدأ بعد سقوط الأسد، مشيرًا إلى أن الوفد الأمريكي جاء للتعرف على الموقف عن كثب ومراقبة التطورات.
الاعتراف الدولي بهيئة تحرير الشاموأكد «عنايت» أن الدول الغربية الداعمة للولايات المتحدة بدأت تعترف بهيئة تحرير الشام، كجهة رسمية في سوريا للتعامل معها.
إسرائيل والوجود في الجولانولفت إلى أنه لا يجب على إسرائيل الإبقاء على قواتها في المنطقة العازلة بالجولان، والمعروفة بالخط البنفسجي.
تساؤلات حول مستقبل سوريامتابعًا: الأسئلة بدأت تتغير الآن نحو تساؤلات جديدة حول شكل سوريا المقبل، والقنوات الجديدة التي ستتواصل من خلالها هيئة تحرير الشام، إلى جانب مستقبل منطقة شرق الفرات التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية.