الخارجية الأمريكية: نعارض أي منطقة عازلة مقترحة إذا كانت داخل حدود قطاع غزة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
الخارجية الأمريكية: نعارض أي منطقة عازلة مقترحة إذا كانت داخل حدود قطاع غزة
الخارجية الأمريكية: سنعترض على أي منطقة عازلة مقترحة إذا كانت داخل حدود غزة
الخارجية الأمريكية: أمريكا تتفهم أنه ستكون هناك فترة انتقالية ما بعد نهاية العمليات القتالية الكبرى داخل غزة
الخارجية الأمريكية: نعارض أي تقليص في مساحة قطاع غزة بعد الحرب وسنرفض أي مناطق عازلة داخل القطاع
الخارجية الأمريكية: من المبكر للغاية تحديد أي حل قاطع للوضع في غزة بعد الصراع
الخارجية الأمريكية: لا نستطيع على الفور تحديد مدة الفترة الانتقالية بعد نهاية العمليات القتالية الكبرى في غزة
الخارجية الأمريكية: نناقش مع حلفائنا وشركائنا الوضع في غزة بعد الحرب ولن نقبل بوضع لا يضمن الأمن للفلسطينيين
الخارجية الأمريكية: الصراع في غزة يشكل تهديدا للأمن الإقليمي والعالمي
.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب على غزة الخارجیة الأمریکیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأوكراني: تواجد قوة حفظ سلام في أراضينا تدخل مرحلة التنفيذ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الأوكراني، أندريه سيبيا، اليوم /الإثنين/ إن فكرة إرسال قوة حفظ سلام إلى أوكرانيا بالفعل في مرحلة التنفيذ، وذلك مع وجود دول مستعدة لإرسال وحدات عسكرية.
وأضاف سيبيا - في تصريحات أوردتها وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية - "لدينا بالفعل قائمة واضحة بالدول التي تعتزم إرسال قواتها كعناصر رئيسية ضمن نظام الضمانات الأمنية المستقبلي نحن الآن في مرحلة مناقشة التفاصيل مثل الجغرافيا وعدد القوات".
وأشار إلى أن هناك تنسيقًا مستمرًا بين مدير مكتب الرئيس الأوكراني أندريه يرماك ومستشاري الأمن القومي، فلم يعد إرسال قوة حفظ سلام فكرة مجردة ولكنها عملية يتم تنفيذها، مؤكدًا أن دعم الولايات المتحدة لهذه القوة يعد في غاية الأهمية.
وشدد سيبيا على أن أوكرانيا ستفعل كل ما يتوافق مع مصلحتها الوطنية ويضمن أمن أوكرانيا على المدى الطويل، لافتًا إلى أن السلام لا يتعلق فقط بغياب الحرب ولكنه يجب أن يكون مستقرًا ودائمًا وعادلًا.
ولفت وزير الخارجية الأوكراني إلى أن كييف الآن لديها تحالف قوي مما يعني أنها ليست بمفردها.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، عقب قمة افتراضية لتحالف الراغبين عقدت أمس الأول السبت، إن نحو 25 قائدًا من الدول المشاركة في التحالف وافقوا على مواصة تكثيف القيود على الاقتصاد الروسي لإجبار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على الجلوس إلى طاولة التفاوض وإنهاء الحرب ضد أوكرانيا.