بوابة الوفد:
2025-04-17@14:12:56 GMT

ضربات اليأس دلالة النصر

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

كما توقعت فى مقالى الخميس الماضى (سيناريوهات هدنة الخوف)، ضربت إسرائيل عرض الحائط بكافة المواثيق الدولية، فما إن انتهت الهدنة المؤقتة حتى سارعت بحرب شرسة على غزة، وهدمت عشرات المنازل فوق رؤوس أصحابها وسكانها الأبرياء.

لقد ساهمت الهدنة كما قلت فى تعميق جراح قادة إسرائيل والمؤيدين لاستمرار الحرب وتوسيع دائرة الإبادة؛ لإجبار الفلسطينيين على مغادرة غزة والرحيل إلى أقرب الجيران؛ وبالتالى لم يكن أمام «نتنياهو» سوى الغدر لإرضاء المتطرفين وامتصاص غضب الشارع على تحرير بعض الرهائن والمحتجزين بشروط وإملاءات «حماس»، وسقوط نحو 420 قتيلاً من جيش يفكر الآن فى إنقاذ ماء وجهه بإغراق كل أنفاق غزة بمياه البحر بحثاً عن قادة المقاومة.

ومع ازدياد قلق واشنطن، وخوف البيت الأبيض من تكرار ما حدث للجيش الأمريكى فى الفالوجا والصومال وأفغانستان، ومع انتشار بكتيريا غامضة فى صفوف الجيش الإسرائيلى بعد سقوطه فى وحل غزة، ومع تآكل الدعم الشعبى والجماهيرى لحكومة الليكود، ونفاد صبر المجتمع الإسرائيلى، جاءت الهجمات العشوائية، وضربات اليأس والهزيمة براً وجواً وبحراً مستهدفة البنية التحتية والمدنيين، بطريقة تشبه إلى حد كبير بطل الملاكمة قبيل سقوطه أرضا مغشيا عليه بالضربة القاضية من منافسه فوق الحلبة، وتسديده لضربات عشوائية فى الهواء؛ ليعلن بعدها الحكم هزيمته.

وعلى الصعيد الدولى، انقلب السحر على الساحر، وكشفت الهدنة عن أكاذيب إسرائيل، وزيف ادعاءاتها بأنها تدافع عن شعبها والحضارة الغربية، عندما شاهد العالم كله، المعاملة الحسنة والإنسانية التى لقيها الأسرى المحتجزون لدى فصائل المقاومة.

واندلعت مظاهرات الغضب والاحتجاج، تشيد بعظمة الإسلام والمسلمين، وتضحيات وصمود الفلسطينيين تحت الصواريخ والقنابل والأحزمة النارية، وكسبت حماس ولأول مرة تعاطف العالم مع القضية العربية وعودتها مرة أخرى إلى صدارة المشهد الدولى.

وعربياً، أظهرت مصر «العين الحمراء» ضد أى محاولة تهجير قسرى إلى سيناء، والشىء نفسه فعله قادة الأردن وقطر والسعودية وبقية الدول العربية، وغيرها من ردود أفعال؛ كانت دافعاً لاستئناف حكومة الاحتلال حربها القذرة، للضغط على حماس شعبياً؛ ولتعلية سقف التفاوض على ما تبقى من أسرى عسكريين ومحتجزين مدنيين يسببون إحراجاً قوياً وصداعاً شديداً لحكومة باتت على وشك تقديم استقالتها خلال الأيام المقبلة.

أعتقد أن كل هذه الأحداث ستعقبها هدنة أخرى وشيكة باتت فى الأفق، قد يقبلها «نتنياهو» مجبراً تحت الضغط حتى لا تسقط حكومته، وتدخل المنطقة مرحلة أخرى جديدة تضطر فيها إسرائيل إلى قبول حل الدولتين، وعندها يضيع حلم إسرائيل ويسقط المشروع الصهيوأمريكى الإبراهيمى فى الشرق الأوسط، وتسقط معه كل محاولات تهجير أهل غزة واجتثاث بيوتهم؛ لفتح قناة بن جوريون التى خططت إسرائيل وأوروبا وأمريكا لها عام 1963؛ لضرب قناة السويس وعرقلة مشروع الطريق والحزام الصينى وإضعاف الاقتصاد المصرى والعربى.

وحتى تأتى هذه الهدنة المرتقبة أدعو العرب لاستثمار حالة «التيه» التى يعيشها الإسرائيليون حالياً، للضغط على المجتمع الدولى وتفعيل مبادرة السلام العربية ورسم خارطة جديدة تستمد خطوطها من قمة القاهرة 2023 وقمة الرياض العربية الإسلامية، ومن هذا الرفض الدولى للممارسات الوحشية فى الأراضى الفلسطينية المغتصبة.

إن قنابل اليأس التى تحرق أرض فلسطين اليوم، لن تستمر، لأن إسرائيل وكما يقول الكاتب الصهيونى الشهير «آرى شبيت» تلفظ أنفاسها الأخيرة، كونها تواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معه سوى الاعتراف بحقوقه وإنهاء الاحتلال، وإنقاذ إسرائيل من النازيين الجدد الذين استباحوا فلسطين بزعم أنها أرض بلا شعب، ليكتشفوا أن الفلسطينيين متجذرون فى أرضهم، ينتفضون لحماية وطنهم، لا يبالون بالسجون والحصار والدمار والأسلاك الشائكة، ويحطمون الجدار العازل، ويصنعون من المستحيل صواريخ قاتلة.

[email protected]

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل عرض الحائط المواثيق الدولية لاستمرار الحرب

إقرأ أيضاً:

ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود

أكد الرئيس نجيب ميقاتي أن "الحل الافضل لمعالجة الوضع القائم في الجنوب بسبب استمرار الاحتلال الاسرائيلي، يقضي بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة الموقع عام 1949، ونقاط الحدود اللبنانية الجنوبية، وعندها يصبح الانسحاب الاسرائيلي تلقائيا الى ما وراء الحدود".

وشدد على أنَّ "هذا الأمر يتطلب ضمانات دولية او أممية من أجل ضمان حصول استقرار طويل المدى على الحدود الجنوبية".

وفي حديث إلى محطة " هلا ارابيا" الفضائية مع الزميل وليد عبود، سئل عن تفاهم وقف اطلاق النار الذي وافقت عليه حكومته وعمن فاوض عليه فقال ميقاي: "الاتفاق قام به الرئيس نبيه بري، وانا قبلت بالتنازل عن هذا الدور وتفاديت أيضا أن تكون هناك حساسيات طائفية في هذا الامر، خصوصاً في ظل وجود أعداد كبيرة من ابناء الطائفة الشيعية الذين نزحوا من الجنوب في طرابلس".

وأضاف: "اتفقت مع دولة الرئيس بري على ان يتولى وضع آلية لتنفيذ القرار 1701، علماً انني تسلمت نسخة من هذا التفاهم عشية وقف اطلاق النار، وكنت اطلع دورياً من السيد اموس هوكشتاين على اجواء الاتصالات الجارية. وعندما وافقنا في مجلس الوزراء على هذه الآلية، طلبت من الامانة العامة لمجلس الوزراء ابلاغ مجلس النواب بنص الالية والخرائط المرفقة وقمنا بواجبنا كاملا".

ورداً على سؤال قال: "حزب الله دخل في حرب اسناد وكانت خاسرة، وقد احتلت اسرائيل أرضنا، فكان التفاهم بهدف تنفيذ القرار 1701 في ضوء المستجدات، بكفالة الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا. ولكن لسوء الحظ فقد ترك الجميع المهمة وبقيت اسرائيل تحتل مناطق في الجنوب وتقوم بعدوان موصوف وبانشاء مناطق عازلة".

أضاف: "الأولوية اليوم هي لاخراج اسرائيل من الاراضي المحتلة، وهذا يتم بطريقة واحدة هي تشكيل لجنة امنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة الموقع عام 1949، ونقاط الحدود اللبنانية الجنوبية، وعندها يصبح الانسحاب الاسرائيلي تلقائياً الى ما وراء الحدود، وهذا الامر يتطلب ضمانات دولية او اممية من اجل ضمان حصول استقرار طويل المدى على الحدود الجنوبية".

العلاقة مع عون
سئل عما اذا كان يلتقي رئيس الجمهورية جوزاف عون باستمرار قال: "نعم، نعقد لقاءات دورية وأسر دائماً بالنقاش معه. أداء رئيس الجمهورية هو أداء رجل دولة لا رجل سلطة. ولدى تشكيل الحكومة تصرف ولا يزال كرجل دولة، حتى بانفتاحه على كل الاطراف. لقد قدم تنازلات في موضوع تشكيل الحكومة، انطلاقاً من حسه كرجل دولة، وهذا ما يميزه عن الآخرين".

وعما يتردد في الأوساط السياسية عن تفاهم كان عقده مع الرئيس جوزاف عون على ترشيحه لرئاسة الحكومة قال: "نعم ، لقد كنا على تفاهم وعقدنا جلسة مطولة اتفقنا خلالها على الخطوط العريضة للعمل الحكومي".

أداء سلام
وعن تقييمه لأداء رئيس الحكومة نواف سلام قال: "ان مقام رئاسة الحكومة هو نقطة الارتكاز للنظام، ومع احترامي الكامل للرئيس سلام فالمقياس عندي هو المقام".

وعما اذا كان المقام قد اهتز قال: "اتحفظ على الجواب".

أضاف: "أتمنى للرئيس سلام كل التوفيق وأن يحافظ على المقام وعلى الدستور وروحيته ويكون الالتزام بالدستور كاملا. الرئيس سلام هو من أكثر المنظّرين بالدستور، ولكن الفارق كبير بين التنظير والتطبيق. الدستور لم يوضع لزرع الخلاف بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بل لإرساء التعاون البناء".

الخروج من السرايا
ورداً على سؤال عن ظروف خروجه من السرايا قال: "ما حصل هو عمل ديموقراطي طبيعي، لم أسأل عم ظروفه حتى لا يتكوّن لدي حقد على أحد".

أضاف: "ظهر يوم الاستشارات اتصلت بالرئيس نواف سلام الموجود في الخارج وهنأته على تولي المسؤولية، ثم أجريت اتصالات مع الكتل النيابية التي  كانت مواعيدها للاستشارات  بعد الظهر  في القصر الجمهوري، وتمنيت عليها عدم تسميتي".

زيارة سوريا
وعن ربط البعض خروجه من السرايا بزيارته الى سوريا ولقائه الرئيس احمد الشرع، قال: "لا علاقة بين الأمرين، ولو عادت الظروف الى الوراء لكنت فعلت الامر نفسه. ظروف الزيارة كانت مرتبطة بموضوع اللبنانيين في السجون السورية وبمناوشات جرت على الحدود وبقرارات اتخذت يومها وقضت بمنع اللبنانيين من الدخول الى سوريا، فاتصلت بالرئيس الشرع الذي شرح لي ان هناك مسائل تقتضي أن يتم حلها وجها لوجه. وهذا ما حصل وقد ذهبت الى سوريا من أجل البحث في ارساء الاستقرار على الحدود اللبنانية - السورية".

الانتخابات البلدية
وعن ملف الانتخابات البلدية في طرابلس قال: "موقفي صار معروفا، وأنا سادعم المجلس البلدي الجديد كائناً من يكون".
وعن خيار اللوائح المقفلة قال: "انها خطوة مهمة وجيدة خاصة في ما يتعلق بالعاصمة بيروت. ولكنني أعتقد أننا تأخرنا في موضوع التعديلات، واذا كان هناك اصرار عليها فالأمر يتطلب حكماً تأجيلاً تقنياً للانتخاب ما قد يفسح في المجال أيضا أمام ادخال تعديلات أخرى".

ولفت الى أن "هناك حرصا من كل الاطراف في بيروت على موضوع المناصفة وباذن الله يتم الالتزام بذلك".

وعما اذا كان التقى بالرئيس سعد الحريري قال: "لقد التقيت به خلال زيارته الأخيرة الى بيروت، ولم يجر اي اتصال بيننا بعد ذلك".

الانتخابات النيابية
وعما اذا كان سيخوض الانتخابات النيابية المقبلة، او سيدعم تشكيل كتلة قال: "الامور مرهونة باوقاتها، ولكن في الاجمال لست راغباً بالترشح. لننتظر الظروف ونقرر في وقتها".
  مواضيع ذات صلة ميقاتي: ملف الجنوب يجب أن يشكل أولوية الاولويات لانهاء الاحتلال الاسرائيلي المستمر لاجزاء غالية من ارضنا واستكمال معالجة الخروقات المتواصلة للسيادة اللبنانية وانجاز عملية ترسيم الحدود وحل النقاط الخلافية المرتبطة بالحدود اللبنانية Lebanon 24 ميقاتي: ملف الجنوب يجب أن يشكل أولوية الاولويات لانهاء الاحتلال الاسرائيلي المستمر لاجزاء غالية من ارضنا واستكمال معالجة الخروقات المتواصلة للسيادة اللبنانية وانجاز عملية ترسيم الحدود وحل النقاط الخلافية المرتبطة بالحدود اللبنانية 15/04/2025 08:01:57 15/04/2025 08:01:57 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: من الضروري تكثيف الاتصالات الديبلوماسية لمعالجة الخروقات الاسرائيلية المتمادية في الجنوب والمضي في عملية استكمال معالجة النقاط الخلافية على الحدود لتحقيق الانسحاب الاسرائيلي Lebanon 24 ميقاتي: من الضروري تكثيف الاتصالات الديبلوماسية لمعالجة الخروقات الاسرائيلية المتمادية في الجنوب والمضي في عملية استكمال معالجة النقاط الخلافية على الحدود لتحقيق الانسحاب الاسرائيلي 15/04/2025 08:01:57 15/04/2025 08:01:57 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس لجنة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الجنرال الأميركي جيفيرز: حققنا تقدماً كبيراً ومن المؤكد أن الجيش اللبناني سيسيطر على كل المراكز السكانية جنوب الليطاني بحلول الثلاثاء (الجديد) Lebanon 24 رئيس لجنة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الجنرال الأميركي جيفيرز: حققنا تقدماً كبيراً ومن المؤكد أن الجيش اللبناني سيسيطر على كل المراكز السكانية جنوب الليطاني بحلول الثلاثاء (الجديد) 15/04/2025 08:01:57 15/04/2025 08:01:57 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يتمسك بلجنة عسكرية تقنية لتثبيت الحدود.. أورتاغوس: لا إعادة إعمار قبل نزع السلاح Lebanon 24 لبنان يتمسك بلجنة عسكرية تقنية لتثبيت الحدود.. أورتاغوس: لا إعادة إعمار قبل نزع السلاح 15/04/2025 08:01:57 15/04/2025 08:01:57 Lebanon 24 Lebanon 24 تابع قد يعجبك أيضاً عون: لا تهاون بعد اليوم مع الفاسدين والمرتكبين Lebanon 24 عون: لا تهاون بعد اليوم مع الفاسدين والمرتكبين 00:33 | 2025-04-15 15/04/2025 12:33:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "الحزب" يضبط ساعة السلاح على المفاوضات Lebanon 24 "الحزب" يضبط ساعة السلاح على المفاوضات 22:58 | 2025-04-14 14/04/2025 10:58:02 Lebanon 24 Lebanon 24 موقف مرتقب للحريري في الساعات المقبلة Lebanon 24 موقف مرتقب للحريري في الساعات المقبلة 22:53 | 2025-04-14 14/04/2025 10:53:51 Lebanon 24 Lebanon 24 طوابع المختار متوفرة بالقطارة والمعاملات متوقفة Lebanon 24 طوابع المختار متوفرة بالقطارة والمعاملات متوقفة 22:46 | 2025-04-14 14/04/2025 10:46:30 Lebanon 24 Lebanon 24 سباق في زحلة بين لائحتين بلا "التيار" Lebanon 24 سباق في زحلة بين لائحتين بلا "التيار" 22:33 | 2025-04-14 14/04/2025 10:33:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة Lebanon 24 بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة 10:19 | 2025-04-14 14/04/2025 10:19:35 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) 02:22 | 2025-04-14 14/04/2025 02:22:11 Lebanon 24 Lebanon 24 ذكرت اسم فلسطين أمامها.. بيلا حديد تُحدث ضجة بردّ فعلها مع مُعجبة في باريس (فيديو) Lebanon 24 ذكرت اسم فلسطين أمامها.. بيلا حديد تُحدث ضجة بردّ فعلها مع مُعجبة في باريس (فيديو) 02:38 | 2025-04-14 14/04/2025 02:38:51 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) 04:14 | 2025-04-14 14/04/2025 04:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري Lebanon 24 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري 16:27 | 2025-04-14 14/04/2025 04:27:19 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 00:33 | 2025-04-15 عون: لا تهاون بعد اليوم مع الفاسدين والمرتكبين 22:58 | 2025-04-14 "الحزب" يضبط ساعة السلاح على المفاوضات 22:53 | 2025-04-14 موقف مرتقب للحريري في الساعات المقبلة 22:46 | 2025-04-14 طوابع المختار متوفرة بالقطارة والمعاملات متوقفة 22:33 | 2025-04-14 سباق في زحلة بين لائحتين بلا "التيار" 22:27 | 2025-04-14 ترشيحات وتفاهمات في الشويفات واتصالات لتفادي اي انقلاب على الأعراف فيديو نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 15/04/2025 08:01:57 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 15/04/2025 08:01:57 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 15/04/2025 08:01:57 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أمير قطر: إسرائيل "لم تلتزم" باتفاق الهدنة في قطاع غزة
  • صدمتها سيارة مسرعة.. مصرع سيدة على الطريق الدولى بالدقهلية
  • محافظ المنيا يلتقى وفد البنك الدولى وبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر
  • محافظ قنا يشهد انطلاق فعاليات امن المهرجان المسرحى الدولى لشباب الجنوب
  • تركيا.. اعتقال 234 شخصاً من كبار قادة المنظمات الإجرامية
  • ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
  • توهموا أنهم أقوياء أمام إسرائيل.. برهامي: قادة حماس لديهم خلل نفسي - فيديو
  • تعاظم حالة اليأس داخلَ كيان العدوّ بعد الضربات اليمنية الجديدة: أمريكا لا تحقّقُ شيئًا
  • الهدنة مقابل السلاح.. حماس ترد على مقترح جديد لوقف الحرب في غزة
  • محمود عاشور سفيرًا للتحكيم المصري في كأس العالم للأندية