أبرزها الطاقة والنقل والأغذية|تعاون «مصري - تشيكي» وزيادة التبادل التجاري بعدد من القطاعات
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
استقبلت الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية، الملحق التجاري بسفارة التشيك توماس روسيك، وذلك لبحث سبل التعاون بين الجانبين المصري والتشيكي.
وبحسب بيان صادر عن الغرفة التجارية، تم خلال اللقاء مناقشة آليات التعاون بين الدولتين، وزيادة التبادل التجاري، في عدد من القطاعات أبرزها مجالات الطاقة والكهرباء والنقل والأغذية خاصة الخضروات والفاكهة، إضافة إلى إمكانية التعاون مجالات المياه والسياحة.
وفي نهاية اللقاء تم الاتفاق على عقد لقاءات مشتركة بين الشركات المصرية والتشيكية في عدد من القطاعات، للاتفاق حول اتفاقيات تجارية واقتصادية مستقبلية.
جاء ذلك بحضور عضوي مجلس الإدارة محمود مرعي وأحمد الكاتب، وبسنت قاسم مستشار الغرفة للعلاقات الخارجية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
البنك الإسلامي للتنمية يبدي استعداده لمرافقة الجزائر في تجسيد مشاريعها
استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، الأحد 6 أفريل 2025، بمقر دائرته الوزارية، رئيس البنك الإسلامي للتنمية، محمد سليمان الجاسر، وذلك بحضور كاتبة الدولة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، إلى جانب إطارات من الوزارة ومن البنك الإسلامي للتنمية.
وحسب بيان الوزارة، فقد شكّل هذا اللقاء فرصة لاستعراض علاقات التعاون القائمة بين الجزائر والبنك الإسلامي للتنمية، ولبحث آفاق تعزيزها، خاصة في مجالات تمويل مشاريع الطاقة، المناجم، والطاقات الجديدة والمتجددة، بما ينسجم مع الأهداف الوطنية للتنمية الاقتصادية.
وبالمناسبة، قدم الوزير عرضاً شاملاً حول البرامج التنموية الكبرى التي يشرف عليها القطاع، لاسيما في مجالات المحروقات، الكهرباء، والهيدروجين الأخضر، إلى جانب مشاريع تحلية مياه البحر وتثمين الموارد المعدنية.
وأكد وزير الدولة على أهمية توسيع مجالات التعاون مع البنك الإسلامي للتنمية، داعيًا إلى استكشاف فرص جديدة للشراكة في تمويل المشاريع الهيكلية لمؤسسات القطاع، خصوصاً تلك ذات الطابع الإقليمي، والتي تندرج في إطار تحسين ولوج الطاقة، وتوسيع قدرات إنتاج الكهرباء، وتطوير شبكات التوزيع، مع تعزيز نشر واستغلال مصادر الطاقة المتجددة.
من جهته، أعرب محمد سليمان الجاسر عن استعداد البنك لمرافقة الجزائر في تجسيد مشاريعها الطموحة، مؤكداً على التزام المؤسسة المالية الإسلامية بمواصلة دعم الجهود التنموية للدول الأعضاء.