الجمعة.. «نور النبي» بمركز إبداع قبة الغوري
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
يستضيف مركز إبداع قبة الغوري التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية في الثامنة مساء الجمعة المقبلة حفل فرقة «نور النبي» للشيخ عبدالله بكير.
أخبار متعلقة
فرقة أمل حياتي في قبة الغوري
التونى مديرًا لمركز إبداع قبة الغورى
الخميس.. قبة الغوري تستضيف عرضا جديدا لفرقة رضا للفنون الشعبية
الخميس.. مركز إبداع قبة الغوري يستضيف فرقة رضا
ثنائي العود دينا وغسان نجما حفل قبة الغوري.
يتضمن برنامج الحفل تقديم مقتطفات من القصائد بمشاركة الشيخ جابر الذهبى الأقصرى منها: «صلاة الفاتح»، «حيته يوم الغار»، «الكحلاوي»، «صلى الله على محمد»، «سلبت ليلي»، «روضة الهادي»، «يا أهل المدينة»، «يا جمال النبي واه يا جماله»، «صفه لي»، «ابتهال»، «البردة»، «يا رسول الله اجرنا»، «إيه العمل يا أحمد»، «عودي يا ليالي الرضا».
فرقة نور النبي تأسست في يناير 2018 على يد الشيخ عبدالله بكير الصديقى الشاذلى لنشر محبة النبي محمد (علية الصلاة والسلام)، وتعريف الجمهور بالقصائد ومؤلفيها، يتميز أعضاء الفرقة بأنهم لا يتبعون طريقة صوفية واحدة وهو ما يميز أعمالهم التي تتسم بالروحانية ويثرى أعمالهم التي تتسم بالتنوع والتميز.
فرقة نور النبى الإنشاد الديني قبة الغورىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
صحيفة: الجيش اللبناني اعتقل ضباطا من فرقة إعدامات سجن صيدنايا
قالت صحيفة لبنانية، إن أجهزة الأمن والجيش اللبنانيين، تمكنا من إيقاف عدد من الضباط الكبار للنظام السوري ممن فروا إلى لبنان، عقوب فرار الرئيس المخلوع بشار الأسد من دمشق.
وأشارت صحيفة "نداء الوطن" إلى أن حزب الله يضغط لإطلاق سراح أكثر من 20 عسكريا، من رتبة مساعد وحتى عميد، تمهيدا لتسفيرهم، زاعمة أنهم جميعا من فرقة الإعدامات، في سجن صيدنايا، ويخضعون للتحقيق تحت إشراف جهاز أمني لبناني.
ونشرت الصحيفة أسماء من قالت إنهم موقوفون من ضباط وجنود النظام السوري المسؤولين عن جرائم قتل للمعتقلين في سجن صيدنايا، وقالت إن السلطات السورية الجديدة، دعت كافة الدول إلى تسليمها أية ملفات جرمية بحق المعتقلين السابقين والمفقودين، وخاصة سجن صيدنايا، من أجل إدانة المتورطين في أعمال القتل والإخفاء القسري وخاصة أن بينهم لبنانيون.
وكان كشف مدير رابطة معتقلي ومفقودي سجن "صيدنايا"، دياب سرية، أن عدد المعتقلين الذين تم تحريرهم عقب وصول فصائل المعارضة المسلحة إلى السجن بلغ نحو 2000 شخص، مشيرا إلى عدم صحة الادعاءات المتداولة حول استخدام مكبس لسحق أجساد المعتقلين.
وقال سرية في لقاء مع "الجزيرة نت"، إن الإعلان عن انتهاء عمليات البحث داخل السجن جاء بناء على خبرة فريق ميداني مكون من أربعة أشخاص تابع للرابطة، والذي واكب تحرير المعتقلين منذ اللحظة الأولى لاقتحام السجن من قبل المدنيين والمقاتلين.
وأضاف أن بعض الأهالي لا يزالون يواصلون البحث داخل السجن، لكن الرابطة تؤكد عدم وجود أي أدلة تدعم فرضية وجود طوابق أو غرف سرية.
وأشار سرية، وهو معتقل سابق، إلى أن "ما أشيع عن وجود ثلاثة طوابق تحت الأرض أو غرف متاهة تضم آلاف المعتقلين غير صحيح تماما"، لافتا إلى أنه "تم النزول إلى قبو تحت الكتلة أ – يسار، حيث تم تحرير مئات المعتقلين منه بعد جهود مكثفة من الأهالي والمقتحمين".
كما نفى ما تردد بشأن المكبس الموجود في السجن، مؤكدا أنه لم يكن أداة للتعذيب أو طحن العظام، بل كان يُستخدم في ضغط ألواح خشب لصيانة أثاث الإدارة وغرف الضباط.
وفيما يتعلق بجهود البحث عن المفقودين، أوضح سرية أن هناك غيابا لجهة مركزية يمكن للأهالي اللجوء إليها للحصول على معلومات دقيقة بشأن المعتقلين والمفقودين. ومع ذلك، تحتفظ الرابطة بقائمة أسماء معتقلين ومفقودين قدمها الأهالي في وقت سابق.