تعاون مرتقب بين مصر وأفريقيا الوسطى في الصناعات الدفاعية والذخائر
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
استقبل اللواء أ.ح مهندس مختار عبداللطيف رئيس الهيئة العربية للتصنيع، وزير دفاع جمهورية أفريقيا الوسطى خلال تفقده جناح الهيئة المشارك بمعرض إيدكس 2023.
أبدى وزير دفاع جمهورية أفريقيا الوسطى، إعجابه بمنتجات الهيئة العربية للتصنيع الجديدة المتنوعة في كافة الصناعات الدفاعية، ومنها الذخائر الجوية (حافظ)، وَمركز القيادة والسيطرة الآلي المتحرك متعدد المهام، وعربة فض الشغب المصفحة ومنظومة مجابهة الطائرات المسيرة والإعاقة الإلكترونية، وجهاز الكشف والقياس الإشعاعى المصري الجديد وإنتاج بعض قطع من الطائرات.
و تم التأكيد خلال الزيارة على أهمية فتح مجالات جديدة من التعاون و الإستفادة من القدرات التصنيعية للهيئة في المشروعات الصناعية والتنموية بجمهورية أفريقيا الوسطى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيئة العربية للتصنيع جمهورية أفريقيا الوسطى إفريقيا آيدكس إيدكس ٢٠٢٣
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".