خبراء ومصادر مقربة.. “الحكومة والرئاسي” تستبق تغييرات مرتقبة بتحركات خطيرة ستعصف بالجنوب
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن خبراء ومصادر مقربة “الحكومة والرئاسي” تستبق تغييرات مرتقبة بتحركات خطيرة ستعصف بالجنوب، خبراء ومصادر مقربة “الحكومة والرئاسي” تستبق تغييرات مرتقبة بتحركات خطيرة ستعصف بالجنوبالجديد برس كشف خبراء اقتصاد في عدن، .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبراء ومصادر مقربة.
خبراء ومصادر مقربة.. “الحكومة والرئاسي” تستبق تغييرات مرتقبة بتحركات خطيرة ستعصف بالجنوب
الجديد برس|
كشف خبراء اقتصاد في عدن، الأربعاء، السبب الرئيسي لانهيار العملة المحلية المفاجئ.
وأرجع الخبراء الأسباب إلى عملية تهريب العملات الأجنبية إلى الخارج إضافة إلى المضاربة بها.
وأشار الصحفي الجنوبي المتخصص بالشؤون الاقتصادية ماجد الداعري في منشور على صفحته في مواقع التواصل الاجتماعي إلى أنه ما من انتكاسة اقتصادية جديدة أو مسببات انية او مستجدات وطنية تقف وراء التراجع المتسارع للعملة المحلية خصوصا مع استمرار مزادات البنك المركزي الأسبوعية الناتجة عن حقوق السحب من صندوق النقد الدولي.
وأكد الداعري بأن السبب ما وصفها بعمليات المضاربة وتجريف العملة.
من جانبه، كشف المستشار السابق في حكومة معين، أنيس منصور، تصاعد وتيرة تهريب العملات الأجنبية من مناطق سيطرة حكومة معين، مشيرا إلى أن العملية يقف ورائها قيادات في الحكومة والمجلس الرئاسي.
واستشهد منصور بالسفيرات الأخيرة لكلا من العليمي ومعين عبدالملك والاستثمارات التي تم تدشينها مؤخرا في عدة دول عربية وأجنبية.
وتأتي عملية نقل العملات إلى الخارج مع تغييرات مرتقبة على مستوى الحكومة والرئاسي، وفق ما تحدثت به تقارير إعلامية.
وكان سعر الصرف في عدن قفز في تعاملات اليومين الماضيين بمعدل القى بظلاله بصورة كارثية على الوضع في الجنوب مع تسجيل ارتفاع كبير بأسعار المواد الغذائية ورسوم التحويلات بمعدلات تتجاوز الـ170%.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جلسة مرتقبة لمجلس الأمن حول السلام الدائم في الشرق الأوسط
يعقد مجلس الأمن الدولي، بعد غد الاثنين، جلسة إحاطة في إطار بند جدول الأعمال "الوضع في الشرق الأوسط"، بعنوان "إنهاء الحرب وتأمين السلام الدائم" برئاسة وزير خارجية المملكة المتحدة ديفيد لامي.
ويستمع المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند.
وأعدت المملكة المتحدة، التي ترأس المجلس لهذا الشهر، مذكرة مفاهيمية لجلسة يوم الاثنين، والتي تنص على إنهاء الحرب في قطاع غزة، ولبنان، والتركيز على ضمان تهدئة إقليمية أوسع نطاقا من خلال وقف الصراع، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
ووفقا للمذكرة المفاهيمية، فإن الجلسة توفر فرصة للتفكير في الكيفية التي يمكن بها للمجلس "ضخ زخم متجدد في الجهود الرامية إلى إنهاء الصراعات في المنطقة، ولمناقشة كيف يمكن أن يمثل نهاية الصراع نقطة تحول من شأنها أن تضع المنطقة على الطريق نحو مستقبل مستقر وآمن على أساس حل الدولتين".
وكانت بعثة بريطانيا أصدرت فيديو على حسابها في منصة "إكس" يوضح جدول أعمال مجلس الأمن خلال ترؤسها له.
وقالت البعثة إنها ستركز على عدد القضايا الأساسية، أهمها الدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة ودعم أوكرانيا في حربها مع روسيا، ومسألة الاستقرار في الشرق الأوسط، بما فيها جهود منع الصراع القائم حالياً من الانفجار والتوسع إلى حرب مفتوحة قد تشمل المنطقة، إضافة إلى حماية المدنيين في السودان.
ومن المقرر أن يتضمن برنامج العمل لشهر تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، الاجتماعات الدورية لمجلس الأمن بشأن اليمن والسودان وسوريا وأفغانستان وليبيا والصومال وإثيوبيا، والحرب على غزة التي أنهت عامها الأول، وتوسعها إلى لبنان، وغيرها من القضايا المتصلة بالنزاعات الساخنة حول العالم، بالإضافة إلى الاجتماعات واللقاءات التي تأتي ضمن مهام المجلس والمتعلقة بقضايا الأمن والسلم العالميين.
وتولت بريطانيا اعتبارا من الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي، لشهر تشرين الثاني/ نوفمبر خلفاً لسويسرا.