المرأة والمنوعات، كيف تستمتع بالتمارين الرياضية في الحرارة المرتفعة؟ ماتخليش الصيف يوقفك،هل فكرت يوم أن تتوقف عن التمرين أو استبدله بتمارين خفيفة فقط لارتفاع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيف تستمتع بالتمارين الرياضية في الحرارة المرتفعة؟ ماتخليش الصيف يوقفك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كيف تستمتع بالتمارين الرياضية في الحرارة المرتفعة؟...

هل فكرت يوم أن تتوقف عن التمرين أو استبدله بتمارين خفيفة فقط لارتفاع درجات الحرارة و بالتحديد في فصل الصيف، ولكن ماذا لو كان لديك بطولة تفرض عليك الاستمرار في التمرين وخاصة لو كان الجرى أو لديك مناسبة هامة حتى تحصل على جسم ممشوق وقتها، أو تسعى لخسارة الوزن، ومن تجارب الرياضيين أكدوا على أن ممارسة التمارين في النهار ومع ارتفاع درجات الحرارة مناسب جداً وفعال في نتيجته عن التمارين الأخرى، وذلك لأنها تزيد من قوة تحمله، وقدرته على التواصل في أي ظرف من الظروف، ولكن كيف تقوم بتمارينك مع ارتفاع درجات الحرارة دون الشعور بتعب، هذا ما سوف يستعرضه "اليوم السابع" وفقاً لما نشره موقع "self".

التمارين الرياضية امنح نفسك الوقت للتكيف مع الحرارة

عليك أن تمنح نفسك الوقت الكافي للتكيف مع درجة الحرارة المرتفعة، وذلك لأن جسمك يحتاج إلى وقت للتأقلم مع الحرارة، وذلك على الأقل 15 دقيقة، أو فور ما يبدأ جسدك بالتعرق، وهذا يعني أن تغيرات جسدك الفسيولوجية بدأت في التأقلم مع الإجهاد الحراري.

الشعور بالحرارة عندما لا تمارس الرياضة

على الرغم من أنه قد يبدو الأمر غير بديهي، يمكنك تسريع عملية التأقلم عن طريق قضاء الوقت بين التدريبات في التعرق أيضا، وبحسب دراسة أجرتها جامعة برمنجهام، طلب الباحثون من 20 عداء مدربا القفز في الساونا لمدة 30 دقيقة بعد الركض، وبعد ثلاثة أسابيع، أصبحوا أكثر تحملا للحرارة، وفقا لقياس درجة حرارة الجسم الأساسية ومعدل ضربات القلب في التدريبات الدافئة، كما أنهم ركضوا أسرع في ظروف الطقس الأكثر اعتدالاً.

تمارين رياضية الذهاب إلى التمرين رطبا

عليك قبل الذهاب للتمرين أن تشرب على الأقل لترين من الماء، حيث يعتبر الماء مهما لأي تمرين للوقاية من أمراض الحرارة، لكنه يلعب دور أكثر أهمية بمجرد ارتفاع درجة الحرارة لأنك تفقد المزيد من السوائل من خلال العرق، اجعل هذا الأمر أسهل عن طريق جعل زجاجه المياه بجانبك طوال الوقت، وإذا شعرت بالملل من الماء العادي، فقم بتذوقه بالفواكه والأعشاب.

استخدم مشروبات شديدة البرودة للاسترخاء

وفي أوقات الراحة عليك تناول أي مشروب بارد سواء سناكس أو مشروبات، حيث تعمل هذه المشروبات الباردة والمثلجة قبل التمرين أو منتصفه على خفض درجة حرارة الجسم الأساسية لأنه ترطبه، مما يؤدي إلى أداء واجب مزدوج لذيذ.

ممارسة الرياضة التقليل من الملابس

يمكنك ارتداء قمصان خفيفة الوزن بأكمام طويلة بدلاً من خلعه، وذلك لحمايتك من التعرض المباشر للشمس، الذي من الممكن أن يعرضك حروق وأضرار بالجلد، فالملابس الفضفاضة تريدك من خلال السماح للهواء بالدوران بالقرب من بشرتك.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة: الأشجار غير المناسبة قد تجعل المدن أكثر حرارة ليلا

أظهرت دراسة حديثة أن الأشجار، التي يُعرف عنها أنها تخفف من حرارة المدن خلال النهار، قد تساهم أحياناً في زيادة درجات الحرارة ليلاً إذا لم تُزرَع بشكل استراتيجي.

تهدف الدراسة، التي قادها فريق من جامعة "كامبريدج"، إلى مساعدة المخططين الحضريين في اختيار الأنواع المناسبة من الأشجار، وأماكن زراعتها المُثلى لمواجهة الإجهاد الحراري الحضري.

وتشهد المدن حول العالم ارتفاعاً مستمراً في درجات الحرارة، ما يؤدي إلى تفاقم مشكلات صحية واجتماعية وفي البنى التحتية.

ويتسبب الإجهاد الحراري الحضري في أمراض ووفيات، بالإضافة إلى زيادة استهلاك الطاقة لتبريد المباني، ما يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة الاجتماعية.

وللحد من هذه الآثار، بدأت بعض المدن بالفعل في تنفيذ استراتيجيات تخفيف الحرارة، وعلى رأسها زراعة الأشجار.

ولكن الدراسة الجديدة، المنشورة في مجلة "كومينكيشن إيرث آند إنڤيرونمنت" (Communications Earth & Environment)، تُحذّر من أن زراعة الأنواع الخاطئة من الأشجار، أو وضْعها في أماكن غير مناسبة، قد تقلل من فوائدها وتَحد من تأثيرها الإيجابي.

الأشجار مفيدة بـ"شروط"

توصَّل الباحثون إلى أن الأشجار يمكن أن تخفّض درجات حرارة الهواء عند مستوى المشاة بمقدار يصل إلى 12 درجة مئوية خلال النهار، ما يتيح الوصول إلى "عتبة الراحة الحرارية" في 83% من المدن التي تمت دراستها. ولكن ليلاً، قد تحتجز الأشجار الحرارة، وتزيد درجات الحرارة في المناطق المحيطة.

وقالت المؤلفة الأولى للدراسة رونيتا باردان، أستاذة البيئة المبنية المستدامة في جامعة كامبريدج، إن الدراسة تُظهر أن الأشجار ليست الحل السحري لارتفاع حرارة المدن في جميع أنحاء العالم.

وأضافت أن "للأشجار دور حيوي في تبريد المدن، لكننا بحاجة إلى زراعتها بشكل استراتيجي لتحقيق أقصى استفادة".

ووجدت الدراسة أن تأثير تبريد الأشجار يختلف باختلاف المناخ، ففي المناخ الجاف والحار، كانت الأشجار فعّالة في تبريد المدن بمقدار يزيد على 9 درجات مئوية خلال النهار، لكنها زادت الحرارة ليلاً بمقدار 0.4 درجة مئوية.

وفي المناخ الرطب المداري، انخفض تأثير التبريد خلال النهار إلى درجتين مئويتين، بينما زادت الحرارة ليلاً بمقدار 0.8 درجة مئوية.

أما في المناطق ذات المناخ المعتدل، فقد ساعدت الأشجار في خفض الحرارة بنحو 6 درجات مئوية نهاراً، لكنها قد ترفعها ليلاً بمقدار 1.5 درجة مئوية.

كيف تختار الأشجار المناسبة؟

أوصت الدراسة باستخدام مزيج من الأشجار دائمة الخضرة والنفضية -التي تُسقط أوراقها- في المدن ذات المناخات المعتدلة والاستوائية.

ويساعد هذا المزيج في توفير توازن بين التظليل في الصيف، والسماح بدخول ضوء الشمس في الشتاء، مما يحسّن التبريد العام بمقدار 0.5 درجة مئوية مقارنة بزراعة نوع واحد من الأشجار.

أما في المناخات الجافة والمدن ذات التخطيط العمراني المكتظ، تكون الأشجار دائمة الخضرة أكثر فاعلية في تبريد المناطق.

أما في المدن المفتوحة ذات الكثافة السكانية المنخفضة، فإن استخدام مساحات خضراء أكبر، وأشجار متنوعة، يؤدي إلى تحسين التبريد بمقدار إضافي يبلغ 0.4 درجة مئوية.

دليل شامل للتخطيط الحضري

ويرى الباحثون أنه ينبغي على المخططين الحضريين ليس فقط زيادة المساحات الخضراء في المدن، بل أيضاً زراعة مزيج مناسب من الأشجار في مواقع استراتيجية لتحقيق أقصى فوائد للتبريد.

وطوَّر الباحثون قاعدة بيانات تفاعلية، وخريطة تُمكّن المستخدمين من تقدير فاعلية استراتيجيات التبريد، بناء على بيانات من مدن ذات مناخات وهياكل حضرية مماثلة.

وشددت الدراسة على أن الأشجار وحدها لن تكون كافية لتبريد المدن في ظل التغير المناخي. لذلك ستظل الحلول التكميلية مثل الظلال الشمسية، والمواد العاكسة جزءاً أساسياً من الحل.

وتقدّم هذه الدراسة دليلاً شاملاً للمخططين الحضريين بشأن كيفية تحسين استخدام الأشجار لمواجهة تحديات ارتفاع درجات الحرارة في المدن، مع التأكيد على أهمية التخطيط المستدام لضمان فاعلية الجهود المبذولة لمواجهة أزمة المناخ.

مقالات مشابهة

  • الدمام 10 مئوية.. بيان بدرجات الحرارة الصغرى على بعض مدن المملكة
  • دراسة: الأشجار غير المناسبة قد تجعل المدن أكثر حرارة ليلا
  • حالة الطقس اليوم في مصر .. الصغرى بالقاهرة 12 درجة |فيديو
  • انخفاض الحرارة على المحافظات اليوم.. القاهرة تسجل 20 درجة مئوية
  • نشرة المرأة والمنوعات| الجز على الأسنان سبب لنقص هذا الفيتامين.. احذر تناول هذه الفواكه إن كنت تعاني من الصداع
  • توقعات بهطول أمطار بالسعودية.. ودرجات الحرارة تصل لـ1 في بعض المناطق
  • نوة الغطاس تصل الإسكندرية بسقوط أمطار غزيرة بغربها
  • نشرة المرأة والمنوعات| أطعمة ممنوع تناولها بعد 10 مساء.. وإطلالة غريبة لـ أروى جودة في عقد قرانها
  • نشرة المرأة والمنوعات.. الفيروس القاتل يعود ليهدد إفريقيا.. ماذا يفعل ماربورج داخل جسدك؟.. هل الشعرية السريعة صحية ام خطيرة؟
  • طقس ماطر واحتمال تشكل خلايا رعدية.. ماذا عن درجات الحرارة؟